صراحة نيوز:
2025-07-01@18:32:10 GMT

ترند جديد للكبار يحسن الصحة النفسية

تاريخ النشر: 21st, August 2023 GMT

ترند جديد للكبار يحسن الصحة النفسية

صراحة نيوز – إذا كنت شخصاً بالغاً يتوق إلى استعادة لحظات الطفولة المرحة والجميلة، فهذا هو الوقت المناسب للمضي قدماً والقيام بذلك، بفضل ترند جديد يساعد على تحسين الصحة النفسية.

هذا الاتجاه الجديد الذي يطلق عليه “كيدالتينغ” من شأنه أن يخرج الطفل الموجود في داخلك. ويكتسب هذا الاتجاه شعبية في جميع أنحاء العالم، ويتيح لك إعادة الاتصال بالطفل الموجود في داخلك وتجريب نشاطات طفولية مثل استخدام الأرجوحة أو اللعب بالكرة.

يقترح علماء النفس أن الاستفادة من الحنين إلى الماضي يمكن أن يعزز المزاج والصحة النفسية حيث يثير الانخراط في المرح إحساساً بالحنين الإيجابي والمريح مع توفير وسيلة للعب بعيداً عن الهوم والتوتر والضغط النفسي.

متى ظهر الاتجاه؟

خرج الاتجاه إلى دائرة الضوء عندما وجد استطلاع أجرته وكالة بلومبرغ أنه في عام 2021، اشترى العديد من الآباء في الولايات المتحدة ألعاباً لأنفسهم. وأرجع المسؤولون التنفيذيون والمطلعون في مجال الألعاب هذا الارتفاع إلى الآباء المتعبين الذين يشترون ألعاباً لأطفالهم لإبقائهم مشغولين أثناء الإغلاق. لكن دراسة استقصائية أجريت العام الماضي من قبل جمعية الألعاب في الولايات المتحدة وجدت أن 58٪ من المشاركين البالغين اشتروا ألعاباً لأنفسهم.

استعادة ذكريات الطفولة

يعيد الكبار اكتشاف البهجة البسيطة التي يفتقدونها عندما يكبرون بسبب هموم ومشاغل الحياة. يساعد هذا الأسلوب الناس على نقلهم إلى طفولتهم الخالية من الهموم. لذا، إذا كانت هناك لعبة أو مجموعة بطاقات كنت ترغب حقاً في امتلاكها عندما كنت طفلاً ولكن لم تستطع في ذلك الوقت، فحاول امتلاكها اليوم.

الهروب العلاجي

يدرك العديد من علماء النفس أن المرح له مزايا علاجية، إذ أنه يوفر استراحة ذهنية من متطلبات الحياة وهمومها لدى البالغين، ويمكن أن يقلل أيضاً من القلق ويحسن الرفاهية العامة. كتب التلوين، على سبيل المثال، يمكن أن توفر فوائد علاجية كبيرة. يمكن أن يساعد اختيار الألوان المناسبة، ومزج الظلال، واتخاذ قرار بشأن نظام الألوان العام لصفحتك على تعزيز الإبداع الذي تفتقر إليه حياتك المهنية.

يشجع الاتجاه على الإبداع والخيال

يشجع الاتجاه الجديد البالغين على الانخراط في اللعب التخيلي والإبداعي. سواء كان الأمر يتعلق ببناء حصن صغير من الورق أو التلوين بالطباشير الجميلة، فإن هذه الأنشطة تحفز الخيال. هذا الاستراحة من الروتين العادي لا تجلب الفرح فحسب، بل تتيح أيضاً المجال للإبداع، ومساعدة البالغين على رؤية العالم بعيون جديدة.

يثير الفضول المفقود

يتيح لك المرح إحياء فضولك. عندما يعود الكبار إلى أنشطة الطفولة، فإنهم يعيدون اكتشاف سحر العالم من حولهم. تسمح هذه الحركة للبالغين بالعودة إلى الفضول النهم الذي كان لديهم من قبل .
24

المصدر: صراحة نيوز

كلمات دلالية: اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة علوم و تكنولوجيا منوعات منوعات عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة علوم و تكنولوجيا منوعات منوعات منوعات منوعات عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة

إقرأ أيضاً:

FT‏: ترامب يربك العواصم الأجنبية والمستثمرين بقرارته.. ما العالم الذي يريده؟‏

قالت صحيفة "فايننشال تايمز" إن التوجهات المتقلبة للرئيس الأمريكي دونالد ترامب في السياسة الخارجية، أربكت العواصم الأجنبية والمستثمرين، وبات الوضع يقوم على "عدم القدرة على التنبؤ"، ما يضع العالم أمام زعيم يتبع مصالحه الشخصية أكثر من أي رؤية استراتيجية.

وقالت الصحيفة في التقرير، الذي ترجمته "عربي21"، إن حلفاء أمريكا عبر الأطلسي كان لديهم ما يدعو للقلق قبيل قمة الناتو في لاهاي هذا الأسبوع.

فبعد أيام حافلة في السياسة الخارجية الأمريكية، شملت غارات جوية أمريكية على منشآت نووية إيرانية، بدا الرئيس الأمريكي غير مستعد للمجاملات وهو يتوجه إلى هولندا بعد أن تفاقم إحباطه من حالة المفاوضات مع إسرائيل وإيران مستخدما لغة حادة في الحديث عن الدولتين.



ومع ذلك، تحدى الرئيس المخاوف في القمة، مما سمح للاتفاقية التي دعمت الأمن الأوروبي منذ بداية الحرب الباردة بالصمود.

وذكرت الصحيفة أن ترامب كان راضيا لأنه حصل أخيرا على تعهدات من جميع أعضاء الناتو تقريبا بزيادة إنفاقهم الدفاعي بشكل حاد، وهي القضية التي انتقدها بشدة وهددهم بشأنها منذ بداية ولايته الأولى، كما تحسنت حالته النفسية بفضل الإطراءات الكثيرة التي تلقاها من مارك روته، رئيس الوزراء الهولندي السابق والرئيس الجديد لحلف الناتو.

غير أن المودّة في الناتو كانت صعبة المنال لدرجة فضحت مدى سيطرة نزوات الرجل في البيت الأبيض على العالم، ومدى تحكم تكتيكاته الصاخبة والمتقلبة في السياسة الخارجية.

ففي هذا الشهر فقط، غادر الرئيس الأمريكي قمة مجموعة السبع في كندا في وقت مبكر بطريقة دراماتيكية ليعود إلى واشنطن للنظر في توجيه ضربات ضد المنشآت النووية الإيرانية، ثم شرع في العمل العسكري في غضون خمسة أيام، ثم توسط على الفور في اتفاق لوقف إطلاق النار في محاولة لإنهاء الأعمال العدائية.

وقد وصل إلى قمة الناتو مجادلا بأن اتفاقية الدفاع المشترك التي تشكل جوهر التحالف "قابلة للتأويل"، مما تسبب في حالة من الذعر بين بعض الوفود، لكنه لم يقل أكثر من ذلك لتقويض التحالف في هولندا.

وأوضحت الصحيفة أن المسؤولين والمستثمرين على الصعيدين الدولي والمحلي يجدون صعوبة في فهم ما إذا كان ترامب مناصرا للتدخل الخارجي أم صانع سلام، أو ما إذا كانت هناك أي نظرية توجيهية لأفعاله وخطاباته.

وتحاول العواصم الأجنبية أيضا تقدير ما إذا كانت مقاومة ترامب هي الخيار الأفضل لحماية اقتصاداتها ومصالحها على الرغم من المخاطر الواضحة، أو ما إذا كان الرضوخ هو الخيار الأكثر أمانا، لكن جميعا يدركون أنهم سيضطرون إلى التعامل مع تقلبات ترامب ومطالبه الغاضبة، والتي تُنقل أحيانا عبر وسائل التواصل الاجتماعي.

وأشارت الصحيفة إلى أن قرار ترامب شن غارات جوية على المنشآت النووية الإيرانية كان لا يزال يتصدر قائمة اهتماماته عندما وصل إلى هولندا يوم الثلاثاء لحضور قمة الناتو.

وقد تمكن الرئيس الأمريكي وكبار مستشاريه من التوصل إلى هدنة هشة بين الاحتلال  وإيران عشية زيارته، مما خفف بعض المخاوف من تصعيد إقليمي واشتعال الوضع في الشرق الأوسط.

ولكن في الوقت الذي كانت تردد فيه أصداء الصدمة الدبلوماسية والعسكرية التي أحدثتها الضربات الجوية الأمريكية في جميع أنحاء العالم، وُضع ترامب في موقف دفاعي بعد الكشف عن أن التقييم الأولي الذي أجرته الاستخبارات العسكرية وجد أن الضربات الجوية أدت إلى تراجع البرنامج النووي الإيراني بضعة أشهر فقط.

وقد سارع ترامب إلى رفض الاستنتاجات التي تتعارض مع ادعائه بأن المنشآت النووية قد "دُمّرت"، ثم شرع في مهاجمة وسائل الإعلام بما في ذلك شبكة "سي إن إن" وصحيفة "نيويورك تايمز" التي كانت أول من نشر هذه النتائج.

غير أنه وسط الضجة، برز تحول في سياسة ترامب تجاه إيران، إذ أعلنت واشنطن استعدادها لاستئناف المفاوضات النووية في وقت مبكر من الأسبوع المقبل، ما قد يمهّد لتخفيف العقوبات المفروضة على البلاد.

وأعرب السيناتور الجمهوري ليندسي غراهام عن قلقه من اعتبار الأزمة مع إيران منتهية، رغم أن كثيرين في الحزب الجمهوري يرون أن إستراتيجية ترامب تجاه إيران كانت ناجحة حتى الآن.

ونقلت الصحيفة عن هيذر ناويرت، المسؤولة السابقة في الخارجية الأميركية، إن الإدارة ربما نجحت في دفع إيران للتفكير بالتخلي عن طموحاتها النووية، مشيرة إلى استعداد طهران للجلوس إلى طاولة الحوار بشأن مستقبلها.

وبحسب الصحيفة، قال جيم تاونسند، نائب مساعد وزير الدفاع الأمريكي السابق، إن إدارة البيت الأبيض تبدو وكأنها تتخذ قراراتها بشكل مرتجل، مشيرا إلى أن المسؤولين لا يعرفون ما إذا كانت أقوالهم أو أفعالهم ستتعارض مع تغريدة مفاجئة من الرئيس.

وقالت الصحيفة إن نجاح قمة الناتو لم يكن مضمونا، خاصة مع تشكيك ترامب في المادة الخامسة، ورفض إسبانيا في اللحظة الأخيرة الالتزام بهدف إنفاق دفاعي بنسبة 5 بالمائة من الناتج المحلي، ما اعتبره ترامب "غير عادل لبقية الدول".



ونقلت الصحيفة عن أحد مستشاري السياسات الخارجية في حكومة دولة عضو في الناتو قوله إن على الأوروبيين "أن يفعلوا كل ما بوسعهم لإبقاء الولايات المتحدة ضمن التحالف"، حتى لو تطلب الأمر "الرقص كالقردة" لإرضاء ترامب.

وأشارت الصحيفة إلى أن رئيس الوزراء الهولندي مارك روتا أشاد بترامب ونعته بـ"بابا" خلال اجتماع ثنائي، وكتب له في رسالة نصية نشرها ترامب: "دفعتنا إلى لحظة مهمة، وستحقق ما عجز عنه رؤساء أميركيون منذ عقود".

ورسّخ إعلان قمة لاهاي التزام دول الناتو بإنفاق 5 بالمائة من الناتج المحلي الإجمالي على الدفاع بحلول سنة 2035، مشيرا إلى "التهديد طويل الأمد الذي تمثله روسيا على الأمن الأوروبي الأطلسي، والتهديد المستمر للإرهاب".

وأضافت الصحيفة أن إسبانيا رفضت الالتزام بهدف الدفاع، وهددها ترامب في مؤتمر صحفي بعقوبات تجارية، قائلا: "سنجعلهم يدفعون ضعف المبلغ، وأنا جاد في ذلك"، في إشارة إلى مفاوضات تجارية جارية بين واشنطن ومدريد.

ومن المرجح أن تتقدّم قضايا التجارة على حساب الأمن القومي في اهتمام ترامب خلال الأسابيع المقبلة، مع اقتراب موعد 9 تموز/ يوليو الذي حددته واشنطن للعديد من شركائها التجاريين للتوصل إلى اتفاق، وإلا سيواجهون زيادات في الرسوم الجمركية.

ولفتت إلى أن نجاح تحركات ترامب الدفاعية سيُقاس بمدى صمودها، إذ حذّر رئول تقيه من أن الضربة ضد إيران والتزام حلفاء الناتو بزيادة الإنفاق قد لا يكونان دائمين، خاصة إذا طوّرت إيران سلاحا نوويا سرا أو انقسم التحالف بسبب خلافات حول تقاسم الأعباء.

مقالات مشابهة

  • ستيفن سبيلبرغ الطفل الذي رفض أن ينكسر وصنع أحلام العالم بالسينما
  • الصحة النفسية تستعرض تجربتها في مكافحة الإدمان بمنتدى منظمة
  • السعودية.. تدوينة مركز تعزيز الصحة النفسية عن فريق الهلال تثير تفاعلاً
  • أمانة الصحة النفسية تستعرض تجربتها في مكافحة الإدمان بمنتدى منظمة الصحة العالمية
  • الأمانة العامة للصحة النفسية تستعرض تجربتها في مكافحة الإدمان بمنتدى منظمة الصحة العالمية
  • المركز الوطني لتعزيز الصحة النفسية: الثقة بالنفس تُبنى كما فعل الهلال
  • FT‏: ترامب يربك العواصم الأجنبية والمستثمرين بقرارته.. ما العالم الذي يريده؟‏
  • محمد رمضان يتصدر ترند يوتيوب وسناب شات بأغنية أنا أنت
  • عندما!
  • الصحة: دعم خدمات الرعاية الحرجة والعاجلة بـ713 حضانة وسرير رعاية للكبار والأطفال