بيجو 508 سيدان سعرها 550 ألف جنيه
تاريخ النشر: 6th, February 2025 GMT
تضم سوق السيارات المصرية الكثير من طرازات السيارات التي يرغب المواطنون في اقتنائها لما يتوافر بها من مميزات تعمل على راحة قائد السيارة وركابها، وتساعدهم علي الذهاب إلى أعمالهم والتنقل بأسرهم بكل سهولة، بالإضافة إلى أن تلك السيارات تم تواجدها بعد تراجع الأسعار واستقرار سوق السيارات المصرية، ومن ضمن تلك السيارات بيجو 508 موديل 2012، التي تنتمي لفئة السيارات السيدان.
تظهر سيارة بيجو 508 موديل 2012 من الخارج بتصميم أنيق وجذاب بفضل احتوائها على مصابيح أمامية، ومصابيح خلفية، وبها مصابيح ضباب أمامية، وبها شبكة أمامية عريضة يتوسطها شعار شركة بيجو، وتم تثبيت شعار شركة بيجو على حقيبة السيارة الخلفية، وبها صداد أمامي وخلفي بنفس لون السيارة، وبها مرايات جانبية بنفس لون السيارة، وبها 4 مقابض للأبواب الخارجية بنفس لون السيارة، وبها 4 جنوط رياضية للكاوتش، وبها مساحات زجاج أمامية.
- محرك بيجو 508 موديل 2012تستمد سيارة بيجو 508 موديل 2012 قوتها من محرك سعة 1600 سي سي، ومتصل بها علبة تروس أوتوماتيك، وتمكنت من قطع مسافة 267 كم/ساعة، وتعرض السيارة للبيع باللون الفضي، ولا يوجد بالسيارة دهانات داخلية، وبها رخصة سارية.
- مقصورة بيجو 508 موديل 2012 الداخليةزودت مقصورة سيارة بيجو 508 موديل 2012 بالعديد من المميزات من ضمنها، فرش مقاعد من الجلد، وبها تكييف، ومخارج تكييف أمامية وخلفية، وبها عدادات للسرعة والحرارة والوقود، وبها أذرع تم تثبيتها علي جانبي عجلة القيادة للتحكم في عمل الإشارات والمصابيح والمساحات، وبها درج أمامي للتخزين، وبها مساحات إضافية للتخزين بالأبواب الأمامية، وبها زجاج كهربائي، وبها مقابض أبواب أمامية وخلفية للتحكم في فتح وغلق الأبواب من الداخل بسهولة، وبها اضاءة داخلية للقراءة، وأحزمة أمان.
- سعر بيجو 508 موديل 2012تباع سيارة بيجو 508 موديل 2012 في سوق السيارات المصري للمستعمل بسعر 550 ألف جنيه، ويختلف السعر حسب حالة السيارة الفنية.
يذكر أنه من الأفضل عند شراء سيارة مستعملة أن تتم الاستعانة بخبير أو فني يكون على دراية كاملة بفحص السيارات المستعملة، لعدم الوقوع في فخ سيارة معيبة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: السيارات السيدان طرازات السيارات سوق السيارات المصري سعر بيجو 508 المزيد
إقرأ أيضاً:
ديميتري بيسكوف.. سكرتير صحفي يظهر له بوتين في الكوابيس
ديميتري بيسكوف، دبلوماسي روسي ولد عام 1967 في موسكو، ونشأ في أسرة دبلوماسية، إذ عمل والده في بعثات سوفياتية بدول عربية وآسيوية عدة.
بدأ مسيرته المهنية مترجما ودبلوماسيا ثم أصبح عام 2012 السكرتير الصحفي للرئيس الروسي فلاديمير بوتين.
المولد والنشأةوُلد ديميتري سيرغي بيسكوف في العاصمة الروسية موسكو يوم 17 أكتوبر/تشرين الأول 1967. كان والده دبلوماسيا عمل في بعثات سوفياتية في ليبيا ومصر والإمارات العربية المتحدة.
كان مستشارا مبعوثا وممثلا لروسيا لدى السلطة الوطنية الفلسطينية في قطاع غزة، وشغل أيضا منصب سفير لدى باكستان وسلطنة عُمان.
تزوج بيسكوف 3 مرات وله عدة أبناء. كانت زوجته الأولى أناستاسيا بوديوننيا حفيدة الضابط المارشال في حقبة الاتحاد السوفياتي سيميون بوديونني، وتزوج للمرة الثانية عام 1994 من يكاترينا سولوتسينسكايا، وهي ابنة دبلوماسي روسي، وانفصلا عام 2012.
أما زوجته الثالثة فهي تاتيانا نافكا، البطلة الأولمبية في الرقص على الجليد، وتزوجا عام 2015 ورزقا بابنة اسمها ناديجدا.
تخرج بيسكوف عام 1989 من معهد الدراسات الآسيوية والإفريقية بجامعة موسكو، وبدأ العمل في سنته الدراسية الجامعية الثالثة مترجما لدى شركات تركية.
ويتحدث بيسكوف، إضافة إلى الروسية، اللغة العربية والتركية والإنجليزية.
المسيرة الدبلوماسيةبعد إكمال دراسته، عمل بيسكوف بين عامي 1990و1994 مساعدا مناوبا وملحقا دبلوماسيا وسكرتيرا ثالثا في سفارة بلاده لدى تركيا، ثم عمل في المكتب المركزي لوزارة الخارجية الروسية.
وفي عام 1996، عاد بيسكوف إلى السفارة في تركيا وتولى منصب السكرتير الثاني ثم السكرتير الأول.
اللقاء الأول مع بوتينالتقى بيسكوف عام 1999 بفلاديمير بوتين، الذي كان حينئذ رئيسا للوزراء أثناء محادثات مع رئيس الحكومة التركية آنذاك بولنت أجاويد. وفي هذا الاجتماع عمل بيسكوف مترجما فوريا.
في عام 2000، بدأ العمل في الإدارة الرئاسية في روسيا. وشغل بين عامي 2004 و2008 منصب النائب الأول للسكرتير الصحفي الرئاسي، إذ أشرف على تنسيق عمل الصحفيين في الفعاليات الكبرى التي يشارك فيها الرئيس الروسي، وكذلك التفاعل مع وسائل الإعلام الأجنبية.
وفي مايو/أيار 2008، أصبح ديميتري ميدفيديف رئيسا للبلاد، وتولى بوتين منصب رئيس الوزراء مدة 4 سنوات، وتبعه بيسكوف من إدارة الكرملين إلى الجهاز الحكومي، إذ عُين سكرتيرا صحفيا له.
إعلانشغل بيسكوف هذا المنصب في إدارة بوتين حتى مايو/أيار 2012، عندما عاد الأخير إلى الكرملين في ولاية رئاسية جديدة.
وتولى بيسكوف منذ 21 مايو/أيار 2012 منصب نائب رئيس ديوان الرئاسة والسكرتير الصحفي لرئيس البلاد، كما شغل عضوية مجلس أمناء الجمعية الجغرافية الروسية ورئيس مجلسها الإعلامي، وتولى عام 2014، رئاسة مجلس أمناء الاتحاد الروسي للشطرنج.
انتقادات بوتينصرح بيسكوف للصحفيين بأن الرئيس بوتين ينتقده أحيانًا بشدة وأنه غير راضٍ عن عمله.
وفي مارس/ آذار 2018، في مقابلة مع صحفي من شبكة "إن بي سي" الأميركية، قال بوتين عن بيسكوف "إنه يقول أحيانا كلاما فارغا، أشاهده على التلفزيون وأفكر: عم يتحدث؟ من أمره بفعل هذا؟".
وتعليقا على تصريح بوتين، صرّح بيسكوف للصحفيين بأن "العمل مع الرئيس دائما ما يكون مصحوبا بالنقد، ولا يكاد يوجد متحدث صحفي في العالم لم يتعرض لانتقادات من رؤسائه".
في إحدى المرات، قال بيسكوف إن بوتين يظهر له أحيانا في الكوابيس، مما يجعله يستيقظ وهو يتصبب عرقا.
أثار بيسكوف ضجة كبيرة بعد تصريح أدلى به بعد مظاهرة جرت في وسط موسكو في 6 مايو/ أيار 2012، وانتهت باشتباكات بين المتظاهرين وقوات الأمن.
ونشر إيليا بونوماريف النائب في مجلس الدوما (مجلس النواب الروسي) حينئذ سردا لمحادثة خاصة مع بيسكوف حول هذه الأحداث على موقع "لايف جورنال".
ووفقا لبونوماريف فقد أخبره بيسكوف أنه كان ينبغي على الشرطة التصرف بقسوة أكبر، وأنه ردا على جرح شرطي من قوات مكافحة الشغب، فقد "كان يجب تلطيخ أكباد المتظاهرين بالإسفلت".
وفي محادثة مع مجلة "أفيشا"، لم ينكر بيسكوف هذه الكلمات، لكنه أشار إلى أنها قيلت في محادثة خاصة وليست علنية.
في قائمة العقوباتأُدرج اسم بيسكوف في عدد من قوائم العقوبات التي دخلت حيز التنفيذ بعد اندلاع الحرب الروسية الأوكرانية في فبراير/شباط 2022.
ففي 28 فبراير/شباط من العام ذاته، فرض عليه الاتحاد الأوروبي عقوبات، ثم أُدرج في قائمة العقوبات الأميركية يوم 3 مارس/آذار من السنة نفسها.
وفي 6 مارس/آذار 2022 فرضت عليه كندا عقوبات مماثلة، وفي 15 من الشهر نفسه أُدرج اسمه في القائمة السوداء البريطانية.
كما فرضت عليه كل من سويسرا وأستراليا واليابان ونيوزيلندا وأوكرانيا بدورها عقوبات أخرى.
في مسيرته العملية، حصل بيسكوف على العديد من الأوسمة وشهادات التقدير، منها:
وسام الصداقة (2003). وسام الشرف (2007). شهادتا تقدير من الرئاسة الروسية (2004، 2007). شهادة تقدير من الحكومة الروسية (2009). وسام الصداقة (أوسيتيا الجنوبية – 2009). وسام ماناس من الدرجة الثالثة (قيرغيزستان- 2017). وسام النجم القطبي (منغوليا- 2021). وسام الاستحقاق (إيطاليا – 2017).