سام برس:
2025-06-03@16:15:46 GMT

ط­ظˆظ„ ط§ظ„ظ…ظˆظ‚ط¹

تاريخ النشر: 6th, February 2025 GMT

ط­ظˆظ„ ط§ظ„ظ…ظˆظ‚ط¹

ط³ط§ظ… ط¨ط±ط³
ط£ظƒط¯طھ ط§ظ„طµظٹظ† ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ† ط؛ط²ط© ظ„ظ„ظپظ„ط³ط·ظٹظ†ظٹظٹظ† ظˆط§ظ†ظ‡ط§ ظ„ظٹط³طھ ط£ط¯ط§ط© ط³ظٹط§ط³ظٹط© ظ„ط´ط±ظٹط¹ط© ط§ظ„ط؛ط§ط¨ طŒ ط¨ط­ط³ط¨ ط¨ظٹط§ظ† طµط§ط¯ط± ظ„ظ„ط®ط§ط±ط¬ظٹط© ط§ظ„طµظٹظ†ظٹط© ظٹظˆظ… ط§ظ„ط®ظ…ظٹط³.

ظˆط¬ط§ط، ط¨ظٹط§ظ† ط§ظ„ط®ط§ط±ط¬ظٹط© ط§ظ„طµظٹظ†ظٹ ط±ط¯ط§ظ‹ ط¹ظ„ظ‰ طھطµط±ظٹط­ط§طھ ط§ظ„ط±ط¦ظٹط³ ط§ظ„ط§ظ…ط±ظٹظƒظٹ ط¯ظˆظ†ط§ظ„ط¯ طھط±ط§ظ…ط¨ ط§ظ„ط°ظٹ ط£ظ‚طھط±ط­ طھظ‡ط¬ظٹط± ط£ظ‡ط§ظ„ظٹ ط؛ط²ط© ظˆط§ظ„ط³ظٹط·ط±ط© ط¹ظ„ظ‰ ظ‚ط·ط§ط¹ ط؛ط²ط© ظ…ظ† ظ‚ط¨ظ„ ط§ظ„ظˆظ„ط§ظٹط§طھ ط§ظ„ظ…طھط­ط¯ط©.



ظˆط§ظƒط¯طھ ط§ظ„ط®ط§ط±ط¬ظٹط© ط§ظ„طµظٹظ†ظٹط© ط¯ط¹ظ…ظ‡ط§ ط¨ظ‚ظˆط© ظ„ظ„ط­ظ‚ظˆظ‚ ط§ظ„ظˆط·ظ†ظٹط© ط§ظ„ظ…ط´ط±ظˆط¹ط© ظ„ظ„ط´ط¹ط¨ ط§ظ„ظپظ„ط³ط·ظٹظ†ظٹ.

المصدر: سام برس

كلمات دلالية: ط ظ طµظٹظ ط طھ ط ظ ط ط ظٹط

إقرأ أيضاً:

الدبلوماسية العراقية تتعثر في دهاليز المحاصصة

3 يونيو، 2025

بغداد/المسلة: تمادت المحاصصة الحزبية في كتم أنفاس الكفاءة داخل دهاليز الخارجية العراقية، حتى بات منصب السفير لا يُمنح إلا لمن يجيد لغة الولاء لا لغة الدبلوماسية.

واستمرّت الكتل السياسية في تقاسم التمثيل الخارجي كما لو كان غنيمة، فتقاسمت العواصم العالمية على قاعدة “لك باريس ولي طوكيو”، بينما تراجعت سمعة العراق في محافل كان يمكنه أن يستثمر فيها عمقه التاريخي وموقعه الجيوسياسي.

وانكشف هذا المسار أكثر بعد التصريحات الأخيرة لعضو لجنة العلاقات الخارجية، حيدر السلامي، التي رسمت ملامح انسداد جديد في ملف ترشيح السفراء، معترفاً بأن لا أمل يُرجى من قائمة مهنية ما دامت الأحزاب تُصرّ على فرض مرشحيها، ولو على حساب صورة العراق في الخارج.

وارتفع عدد المواقع الدبلوماسية الشاغرة إلى أكثر من 35 سفارة وقنصلية حول العالم، بعضها في دول كبرى مثل ألمانيا واليابان، وسط شلل إداري واضح في التعاطي مع الشؤون العراقية هناك، بحسب تقرير لوزارة الخارجية نشر مطلع أيار 2025.

وكرّرت الوزارة محاولاتها لتمرير قائمة من 80 مرشحاً، نصفهم من موظفي السلك الدبلوماسي ونصفهم الآخر مدعومون حزبياً، لكن كل مرة كانت تعود القائمة إلى الأدراج بسبب “حرب الأسماء”، كما وصفتها تغريدة للنائب علاء الركابي بتاريخ 18 نيسان الماضي، التي قال فيها إن “الدبلوماسية العراقية تُدفن تحت أسماء لا تتقن حتى قواعد الإملاء”.

واستُحضرت في ذاكرة الشارع العراقي حادثة 2013 حين تم تعيين أكثر من 60 سفيراً دفعة واحدة وفق صفقة سياسية بحتة، ما أدى إلى إقالة بعضهم لاحقاً بعد تسريب وثائق تورّطهم بملفات فساد أو ضعف أداء.

وتكرر السيناريو ذاته عام 2019، حين تعطلت عملية استكمال تعيين 28 سفيراً لمدة تزيد عن عام كامل بسبب خلافات بين الكتل الكردية والشيعية حول توزيع العواصم المؤثرة، الأمر الذي أحرج العراق أمام المجتمع الدولي، خاصة في جلسات مجلس الأمن التي غاب عنها التمثيل العراقي ثلاث مرات في سنة واحدة.

وتباطأت الحكومة الحالية في كسر هذا الجمود، رغم تشكيل لجان مشتركة، آخرها في آذار 2025، لكن غياب الإرادة السياسية الواضحة عطل المسار مجدداً، بينما تبقى الدول الأخرى تراقب مَن سيمثل بغداد: دبلوماسي محترف، أم مبعوث حزبي يحمل حقيبته وبطاقة التوصية من كتلته.

 

 

 

المسلة – متابعة – وكالات

النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.

About Post Author Admin

See author's posts

مقالات مشابهة