موقع 24:
2025-08-12@01:50:13 GMT

رمضان 2025.. هشام ماجد يقع فريسة للسحر في "أشغال شقة 2"

تاريخ النشر: 7th, February 2025 GMT

رمضان 2025.. هشام ماجد يقع فريسة للسحر في 'أشغال شقة 2'

بعد النجاح اللافت الذي حققه مسلسل "أشغال شقة" العام الماضي، أطلقت منصة شاهد الرقمية، البرومو الرسمي لجزء ثانٍ بمشاركة أبطال جدد، بموسم دراما رمضان 2025.

وكشف البرومو انضمام عدد من النجوم الجدد، من بينهم: ناهد السباعي، وآية سماحة، وفدوى عابد، ودنيا ماهر، وأحمد الرافعي،و نسرين أمين.

      View this post on Instagram      

A post shared by Shahid (@shahid.

vod)

كما أظهر البرومو قصة الجزء الثاني من المسلسل، حيث تستمر محاولات الزوجين "حمدي" و"ياسمين"، التي يؤديها كل من هشام ماجد وأسماء جلال، في العثور على مربية مناسبة لتربية أطفالهم، وهو ما يفتح الباب أمام العديد من المواقف الكوميدية التي تنشأ خلال رحلة البحث، من بينها وقوع هشام ماجد في فخ السحر والشعوذة.

      View this post on Instagram      

A post shared by Shahid (@shahid.vod)

مسلسل أشغال شقة من تأليف خالد وشيرين دياب وإخراج خالد دياب، ويلعب بطولته النجوم: هشام ماجد، وأسماء جلال، ومصطفى غريب وشيرين، إلى جانب ظهور عدد كبير من النجوم كضيوف شرف، إنتاج عبدالله أبو الفتوح.

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: عام المجتمع اتفاق غزة سقوط الأسد إيران وإسرائيل غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية نجوم دراما رمضان هشام ماجد

إقرأ أيضاً:

احذروا حملات هدم القيم

في ظاهر الأمر، تبدو المسألة بسيطة.. شركة علاقات عامة أجنبية تُطلق حملات تشويقية عبر مشاهير معروفين، مستثمرين ملايين الريالات؛ بهدف “جس النبض” أو “التمهيد لمنتج أو خدمة جديدة”.
لكن الحقيقة المُرة؟ لا منتج، ولا خدمة، ولا حتى نية لتقديم شيء حقيقي.
ما يحدث هو تحويل هذه التشويقات إلى نمط حياة… وإلى علاقة دائمة بين المتلقي والمحتوى، دون أي نهاية ملموسة، إلا واحدة: تفكيك المجتمع السعودي من الداخل.
ما يُروّج له في هذه الحملات ليس سياسياً ولا اقتصادياً، بل أخطر من ذلك:
هو تشويه تدريجي لقيم الأسرة، وتفريغ مفاهيم مثل الزواج، والطلاق، والمسؤولية، والارتباط، من معناها الجوهري.
مشاهد “تمكين المرأة” تُصاغ لتغريها بفكرة الاستقلال التام عن الرجل، لا المشاركة معه.
قصص “الخُلع” تُقدَّم كخطوة نحو الحرية، لا كخيار اضطراري.
الزواج؟ يُصوَّر كفخ مالي، وعبء نفسي، وعلاقة فاشلة منذ البداية.
والمتلقي؟ يبقى يتابع، يتأثر، ثم يكرّس تلك القناعات دون وعي، حتى يتحول من جمهور لتشويق مزعوم… إلى عميل دائم لمحتوى مدمر، لا منتج له.
الجانب الأخطر أن هذه الشركة ليست وحدها، بل تقود شبكة من الكيانات الشبيهة، تتخذ من الإعلام الرقمي ساحة لهدم المفاهيم. وهي ليست مستقلة، بل مرتبطة بجهات حاقدة، وتُمارس عبر هذه الحملات ما يشبه “حرب قيم” ناعمة، لكن فعّالة.
النجوم الذين يروّجون لهذه المواضيع، لا يدركون حجم الدمار الذي يشاركون فيه. يظنون أنهم يؤدون عملاً ترويجياً، بينما هم في الحقيقة يساهمون في بث أفكار تُقوّض الأمن الاجتماعي، وتُضعف النسيج الوطني، وتُروّج للعلاقات غير الشرعية كبديل للزواج.
ما يحدث ليس رأياً… بل خيانة صامتة.
خيانة تُباع على هيئة إعلان، وتُسوّق على هيئة محتوى ترفيهي.
ويبقى السؤال: هل هؤلاء النجوم شركاء جهل؟ أم شركاء جريمة؟
وهل يكفينا التنديد؟ أم أن الوقت حان لفضح هذا “التشويق المضلل” وكشف أصحابه؟

[email protected]

مقالات مشابهة

  • بفستان أحمر لافت.. أحدث ظهور لـ سيرين عبد النور
  • احذروا حملات هدم القيم
  • قمع السلطة في مسلسل المعهد.. ثيمة متكررة في عالم ستيفن كينغ
  • فدوى عابد تنتهي من «برشامة» وتدخل «السلم والتعبان»
  • الحلقة الأولى من فلاش باك تتصدر تريند X خلال ساعات من عرضها
  • حشود غفيرة تستقبل أبطال شارع الأعشى في أبها.. فيديو
  • أحمد داود يبدأ تصوير أحدث أعماله السينمائية «الكراش»
  • مواعيد وقنوات عرض الحكاية الأولى من مسلسل «ما تراه ليس ما يبدو»
  • حتى لا تكون فريسة للنصب .. قوائم الجامعات والمعاهد المعتمدة قي مصر
  • زوجة ماجد المصري تخطف الأنظار بهذه الإطلالة.. شاهد