مصدر بـ«الصحة» يحذر من تأثير «فيروسات أمشير» على الطلاب خلال الترم الثاني
تاريخ النشر: 7th, February 2025 GMT
حذر مصدر مسؤول بوزارة الصحة والسكان، من بعض الفيروسات خلال الأيام المقبلة، بالتزامن مع الفصل الدراسي الثاني.
وقال المصدر، في تصريحات خاصة لـ«الوطن»، إن الفصل الدراسي الثاني يتميز بوجود فصل أمشير، ويصطحب معه نزلات البرد والإنفلونزا والنزلات المعوية والروتا والالتهاب الكبدي «أ».
فيروسات تنتظر الأطفال والطلاب بالتزامن مع العام الدراسي الثانيوتابع المصدر الفصل الدراسي الثاني أن تجمعات الأطفال والطلاب فى المدارس تزيد من الجدري المائي أيضا، لذلك على المواطنين ضرورة توخي الحذر مع الطلاب والأطفال والحرص على تقوية الجهاز المناعي وتحصينهم بالحصول على لقاح الإنفلونزا، مشيرا الى أن لقاح الإنفلونزا يؤخذ في أى وقت من العام ولكن أفضل وقت له خلال شهر يناير، ولكن لا ضرر من الحصول عليه في التوقيت الحالي.
وأضاف المصدر أن كل الفيروسات التنفسية ستنتهي حددتها منتصف شهر مارس، ولكن الفترة الحالية من المتوقع أن تشهد تقلبات جوية وأكثر الفئات ضررا من هذا التوقيت هم مرضى الحساسية والجيوب الأنفية نظرا لشدة نشاط الأتربة والرياح خلال الفترة المقبلة.
نصائح لمرضى الحساسية والجيوب الأنفيةوكانت وزارة الصحة والسكان أصدرت دليلا إرشاديا لمرضى الحساسية وجاءت على النحو التالى :-
- البعد عن المؤثرات التى تساهم في سرعة الإصابة، حيث يجب الامتناع عن العطور والبخور والروائح النفاذة الطبية والكريهة.
- ممنوع تناول المشروبات والمياه المثلجة لأنها تسبب ضيقا في الشعب الهوائية.
- تناول السوائل الدافئة مثل الينسون والنعناع.
- عدم الخروج من المكان الدافئ الى الخارج فجأة عندما يكون الطقس باردا.
- عدم الخروج إذا كان الجو مليئا بالتراب وإذا خرج للضرورة يجب ارتداء الكمامة، لأن الأتربة تؤثر على مرضى الحساسية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الحساسية الرياح حالة الطقس نزلات البرد الإنفلونزا وزارة الصحة الدراسی الثانی
إقرأ أيضاً:
مصدر سياسي كردي:حكومة البارزاني تسرق رواتب الموظفين
آخر تحديث: 9 غشت 2025 - 3:36 م بغداد/ شبكة أخبار العراق- أكد مصدر سياسي كردي، السبت، ان بعض الأحزاب الكردية وفي مقدمتها الحزب الديمقراطي الكردستاني (حزب البارزاني)، بالتفرد في إدارة ملف رواتب موظفي إقليم كردستان، مبيناً أن هذه الأحزاب ترفض تطبيق قرارات الحكومة الاتحادية الخاصة بتوطين الرواتب وتسعى لاستغلال الملف لتحقيق مكاسب مالية ضخمة.وقال المصدر، إن “الأحزاب الكردية المتنفذة، وعلى رأسها حزب البارزاني، تتعامل مع ملف رواتب موظفي الإقليم باعتباره ورقة ضغط سياسية ووسيلة للتمويل، بعيداً عن المعايير القانونية والعدالة الاجتماعية”، مشيراً إلى أن “رفض هذه الأحزاب لقرار توطين الرواتب يهدف إلى إبقاء السيطرة على الأموال الواردة واستمرار التلاعب بها”.وأضاف، أن “ملف الرواتب أصبح وسيلة لجني الأموال من خلال آلاف الأسماء الوهمية التي تدر على تلك الأحزاب أرباحاً هائلة، في وقت يُحرم فيه الكثير من الموظفين الحقيقيين من حقوقهم”.ودعا المصدر الحكومة الاتحادية إلى “اتخاذ إجراءات حازمة لفرض سيطرتها على الملف، وإنهاء حالة الابتزاز السياسي والمالي المستمرة من قبل القوى المتنفذة في الإقليم.”