صحيفة صدى:
2025-06-27@07:28:33 GMT

المسند يوضح متى يكون برد أيام العجوز

تاريخ النشر: 7th, February 2025 GMT

المسند يوضح متى يكون برد أيام العجوز

الرياض

أوضح أستاذ المناخ بقسم الجغرافيا سابقًا، الأستاذ الدكتور عبدالله المسند، أنه تبدأ أيام العجوز، أو ما يُعرف بـ برد العجوز، من 26 فبراير حتى 4 مارس، ومدتها سبعة أيام.

وقال الدكتور عبدالله المسند، أنها تتميز عادةً بحدوث موجات برد قصيرة تأتي في نهاية (عجز) موسم البرد، وتحديد موجات البرد الأخيرة في وقت وزمن محدد من 26 فبراير إلى 4 مارس هو ملاحظة قديمة للأوائل، وتدل على دقتهم في مراقبة التقلبات المناخية.

وأضاف: لكن في الواقع، لا يمكن حصر موجات البرد الأخيرة في الموسم بوقت أو مدة ثابتة، فقد تتقدم أو تتأخر أو تأتي كما حددها الأوائل أو لا تأتي، وذلك وفقًا للتغيرات المناخية وتقلبات الطقس آنذاك.

المصدر: صحيفة صدى

كلمات دلالية: الطقس عبدالله المسند

إقرأ أيضاً:

بنكراد: معظم المحتجين في 20 فبراير بمجرد ما عرضت عليهم المناصب ذهبوا لها وانفضوا

قال سعيد بنكراد، المفكر والأستاذ بجامعة محمد الخامس، إن الكثير من الذين ساهموا في  احتجاجات عشرين فبراير بمجرد ما عرضت عليهم المناصب ذهبوا لها وانفضوا.. كما أن كل الأحزاب يمينها ويسارها كانوا يخطبون ود الذين شاركوا فيها.

وأرجع المفكر بنكراد الذي تحدث في ندوة نظمتها مؤسسة الفقيه التطواني مساء أمس الثلاثاء،  تحت عنوان: « النخبة المغربية في زمن التغيير: من صناعة القرار إلى أزمة التأثير »،  سبب ذلك، إلى تحول عميق طال مفهوم المناضل الذي انبرى إلى الوراء في اعتقاده بالمغرب، وحل محله مفهوم المحتج فقط، وهذا الأخير مجرد صرخة في اللحظة، والرغبة.

في حين المناضل شيء آخر، يشدد بنكراد، لأن المناضل كان دائما جزءا من الحركة والديمومة في الزمان،  كان رجلا ينتمي لقيم المجتمع، لم تكن نضالاته مرتبطة بمطلب فقط بل بقضايا الوطن ككل.

في نظر المتخصص في علم السميائيات، فإن المناضلون الذين يذهبون إلى السجون يذهبون من أجل فكرة، عكس المحتج الذي يخرج من منزله لكي يحتج على شيء معين فقط. لذلك يكون المحتج طيعا مطواعا في أغلب الأوقات يؤكد بنكراد.
قبل أن يوضح الباحث في السميائيات، أن الذين خرجوا إلى الشارع يودون إسقاط النظام، منهم من ذهب مع الأحزاب الأكثر يسارية ومنهم من ذهب  مع أكثر الأحزاب فسادا.

وفقا لتحليل بنكراد،  المحتج دائما مرتبط بالمستهلك، الذي هو ذلك  المواطن السعيد والمسالم والحنون، الذي يتمتع ويفرح بما يملك، في مقابله المواطن، الذي هو مفهوم سياسي ارتبط بنظام الحكم والمدينة وتدبيرها الداخلي.

وفقا لمنظور بنكراد سنسير في نفس الاتجاه ونحافظ على الأشياء كما هي، ولكن سوف نسميها بأسماء جديدة ستخفف من وقعها أو تمتص الغضب داخلها.

يشار إلى أن ندوة مؤسسة الفقيه التطواني،  طرحت عدة أسئلة عميقة حول مستقبل النخبة ودورها في قيادة الإصلاح، وتأطير التحولات، وبناء الجسور بين الدولة والمجتمع.
وتطرقت أيضا لموقع الخبير في النسق النخبوي المغربي، هل مازال يحتفظ بقوته التأويلية، والمعرفية القادرة على التأثير في القرار، أم بات يستدعي فقط لتبرير الخيارات، لا لصياغتها.

وتناولت الندوة قضايا فكرية من قبيل كيف يمارس الخبير مهامه في شروط لا تتيح له الاستقلالية، وهل يمثل صعود المؤثر نوعا من التمرد على النخبة التقليدية المعرفية؟، أم أن الأمر نتاج فراغ أحدثه الخبير وابتعاده عن أدواره الأصلية في التوجيه والتأطير!، وما الذي يحتاجه الخبير اليوم لكي يستعيد موقعه كمؤثر في القرار والرأي العام؟.

 

كلمات دلالية 20 فبراير احتجاج بنكراد مؤسسة الفقيه التطواني محتج مناضل

مقالات مشابهة

  • المسند يوضح سبب اعتدال درجات الحرارة صيفًا في محافظة الوجه
  • تباين مؤشرات الأسهم الآسيوية مع التقاط الأسواق المالية أنفاسها عقب موجات من التقلب
  • إيمان العجوز: 30 يونيو ثورة إنقاذ وطني من الانزلاق نحو الفوضى
  • حلقة القاهرة النقدية تناقش مشروع الدكتور يسري عبدالله.. الأحد
  • المسند: أغسطس الأنسب لزيارة عسير
  • ناصر أبوديب: إحاطة المبعوثة الأممية “مكررة” ولم تأتي بجديد
  • بنكراد: معظم المحتجين في 20 فبراير بمجرد ما عرضت عليهم المناصب ذهبوا لها وانفضوا
  • الإمارات للفلك: الأربعاء 18 فبراير 2026 غرة شهر رمضان للعام الهجري 1447
  • شاهد: بشارة بحبح : إعلان وقف إطلاق النار في غزة قد يكون خلال أيام
  • إنذار أحمر.. أمطار غزيرة على عسير