دعت مؤسسة بريد الجزائر، زبائنها، للإلتزام ببعض الإرشادات، عند إستخدام الشبابيك، لضمان خدمة دائمة.

وحسب يان للمؤسسة، على الزبائن، الالتزام بهذه الإرشادات عند استخدام الشبابيك الآلية:

تعامل مع الجهاز بحذر لتجنب الأعطال، وأدخل بطاقتك بعناية لحماية القارئ من التلف.

الضغط على الأزرار بحذر، وتجنب ضرب الشاشة أو لوحة المفاتيح.

وترك الجهاز نظيفًا بعد الاستخدام، وعدم ترك أي أوراق أو مخلفات في فتحة استلام النقود.

وفي حال حدوث أي عطل، يرجى الابلاغ عبر الصفحة او الاتصال بمصلحة الزبائن على الرقم 1530 لضمان استمرارية الخدمة.

إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور

المصدر: النهار أونلاين

إقرأ أيضاً:

اجتماع في الإليزيه لبحث الأزمة بين الجزائر وباريس

المناطق_متابعات

عُقد اجتماع خُصّص لبحث الأزمة مع الجزائر في الإليزيه في خضم تعليق كل أشكال التعاون بين باريس والجزائر، وفق ما أفادت مصادر حكومية أمس لـ«وكالة الصحافة الفرنسية».

وقالت هذه المصادر إن «اجتماعاً عُقد في الإليزيه لمناقشة الوضع مع الجزائر»، موضحة أن اللقاء ضم الرئيس إيمانويل ماكرون، ورئيس الوزراء فرنسوا بايرو، ووزير الخارجية جان نويل بارو، ووزير الداخلية برونو ريتايو، ووزير العدل جيرالد دارمانان. وجاء الاجتماع في قت تشهد فيه العلاقات بين فرنسا والجزائر منذ نحو عشرة أشهر أزمة دبلوماسية غير مسبوقة، تخلّلها طرد متبادل لموظفين، واستدعاء سفيري البلدين، وفرض قيود على حملة التأشيرات الدبلوماسية.

أخبار قد تهمك صندوق الاستثمارات يفتتح مكتبًا لشركة تابعة في باريس لتعزيز التوسع العالمي 19 مايو 2025 - 1:59 مساءً الشرع: لا “مبرر” لبقاء العقوبات الأوروبية على سوريا 7 مايو 2025 - 10:05 مساءً

وأدى تأييد ماكرون في 30 من يوليو (تموز) 2024 خطة للحكم الذاتي في الصحراء تحت السيادة المغربية إلى أزمة حادة بين الجزائر وفرنسا. لكن في مطلع أبريل (نيسان) الماضي، أحيا اتصال هاتفي بين ماكرون ونظيره الجزائري، عبد المجيد تبون، الأمل في إرساء مصالحة بين البلدين. لكن مجدداً قطعت كل قنوات التواصل مجدداً. وفي حين كان من الممكن الإبقاء على مستوى معين من التعاون في مجال الهجرة في بداية العام، على الرغم من الخلافات، تراجع هذا التعاون إلى أدنى مستوى، في وقت تسعى فيه وزارة الداخلية الفرنسية إلى ترحيل عشرات الجزائريين، الذين صدرت بحقهم قرارات إبعاد من فرنسا، لكن السلطات الجزائرية تعيد من هؤلاء أكثر مما تستقبل، خشية تخطي الطاقة الاستيعابية لمراكز الاحتجاز.

في غضون ذلك، لا يزال مصير الروائي الجزائري – الفرنسي بوعلام صنصال مصدراً إضافياً للتوتر. وأوقف صنصال (75 عاماً) في مطار الجزائر يوم 16 نوفمبر (تشرين الثاني) الماضي، وحُكم عليه في 27 مارس (آذار) الماضي بالحبس لمدة خمس سنوات، وذلك لإدانته بتهمة «المساس بوحدة الوطن» في تصريحات لصحيفة «فرونتيير» الفرنسية، المعروفة بقربها من اليمين المتطرف، تبنّى فيها موقف المغرب، الذي يفيد بأنّ أراضيه سلخت عنه لصالح الجزائر تحت الاستعمار الفرنسي. وإلى الآن لم تلقَ دعوات فرنسية عدة أطلقت، لا سيما من جانب ماكرون شخصياً، من أجل إطلاق سراحه، أو منحه عفواً رئاسياً، أي تجاوب.

مقالات مشابهة

  • 154 ألف كبش مستورد تصل موانئ الجزائر بداية من الثلاثاء إلى الجمعة
  • برج السرطان.. حظك اليوم الأحد 25 مايو 2025: تعامل مع شؤونك المالية بحذر
  • الدباس يكشف عن بعض النصائح الرياضية للحجاج قبل أداء المناسك .. فيديو
  • 7 طرق فعالة لتنظيف بريد Gmail وزيادة المساحة التخزينية
  • بمشاركة الفراعنة.. مستويات منتخبات بطولة كأس العرب 2025
  • الكشف عن ملامح أول جهاز لـ OpenAI
  • مكتب بريد بنها الرئيسي يحصد جائزة التميز الحكومي ضمن أفضل 10 مكاتب على مستوى الجمهورية
  • اجتماع في الإليزيه لبحث الأزمة بين الجزائر وباريس
  • مايكروسوفت تحظر رسائل بريد الكتروني تحوي كلمة فلسطين
  • منصوري تستقبل عددا من السفراء المعتمدين لدى الجزائر