33 لأوروبا .. مصر للطيران تعتزم زيادة نقاطها داخل أفريقيا إلى 30 وجهة
تاريخ النشر: 8th, February 2025 GMT
تستهدف الناقل الوطني مصر للطيران، التوسع في إبرام مذكرات تعاون مع الشركات والجهات والكيانات الكبرى بهدف استقطاب عملاء لمصر للطيران وزيادة الحصة السوقية لمصر للطيران أمام المنافسين من شركات الطيران العالمية المتواجدة داخل السوق المصري.
تعتزم مصر للطيران، زیاده الاتفاقیات لتصبح 57 اتفاقیه وكذلك اتفاقيات المشاركة بالرمز لتصبح 69 اتفاقيه والتعاقد مع شبکه قطارات جديدة، علي سبيل المثال (شبكة قطارات سويسرا وإيطاليا التغذيه شبكه مصر للطيران وجذب ركاب ومن المتوقع تطبيق التسعير الديناميكي خلال خطة السنوات الخمس القادمة الذي ينعكس تطبيقه علي متوقعه في الإيرادات بحوالي 3% -7%حيث يعتمد علي تقديم اسعار مختلفه للعملاء حسب العرض والطلب مما يعزز من رضاء العميل.
تعتمد خطة مصر للطيران التوسعية حتى عام 2028 على استراتيجية تعزيز دور مطار القاهرة كمطار محورى للربط بين إفريقيا وباقى قارات العالم مع التوسع وفتح خطوط جديدة لعدة وجهات فى اوروبا والشرق الأوسط والشرق الأقصى وامريكا الشمالية وأفريقيا والتى تتضمن وجهات سياحية جديدة بما يعزز الحركة لمطارات الجذب السياحي المصري، من خلال ربط مطار القاهرة بشبكة مصر للطيران والوصول لاستيعاب عدد 22 مليون راكب دولي بحلول عام 2028 بزيادة قدرها 100% % عن عدد الركاب الفعلى الذى تم استيعابة فى العام المالى ۲۰۲۳/ ۲۰۲٤ ( 11 مليون راكب دولي.
وتقوم مصر للطيران بالعمل على جذب الشرائح السياحية والركاب من خلال الاتى :-
- زيادة التشغيل فى اوروبا من ٢٥ وجهه حاليا الى ٣٣ وجهة
- زيادة التشغيل فى الشرق الأوسط من ۱۹ وجهه حاليا الى ٢٥ وجهة
- زيادة التشغيل فى الشرق الأقصى من ٩ وجهات حاليا الى ۱۷ وجهة
- زيادة التشغيل في امريكا الشمالية من ٤ وجهات حاليا الى ٩ وجهات.
- زيادة التشغيل في افريقيا من ٢٦ وجهه حاليا الى ٣٠ وجهة، وذلك بوصول وحدات الاسطول الى ٩٧ طائرة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: مطار القاهرة مصر للطيران المزيد زیادة التشغیل مصر للطیران حالیا الى
إقرأ أيضاً:
ثغرة في Galaxy A56 تتسبب في توقف الهاتف عن التشغيل بعد التحديث الأخير
واجه عدد من مستخدمي هاتف Galaxy A56 مشكلة تقنية خطيرة بعد تثبيت التحديث البرمجي الأخير، حيث يؤدي التحديث إلى إدخال الهاتف في "حلقة تمهيد" Bootloop تمنعه من التشغيل الكامل، إذ يظل عالقًا في شاشة بدء التشغيل دون تحميل نظام التشغيل.
وبحسب منشورات متعددة على منتدى مجتمع سامسونج الرسمي، فقد أبلغ المستخدمون المتأثرون أن المشكلة ظهرت مباشرة بعد تثبيت التحديث الأخير، الذي كان من المفترض أن يجلب تحسينات طفيفة للنظام، إضافة إلى إمكانية تشغيل المساعد الذكي "Gemini" من جوجل عبر الضغط المطوّل على زر الطاقة.
حل مؤقت بسيط لاجتياز المشكلة
رغم أن شركة سامسونج لم تعترف رسميًا بالمشكلة حتى الآن، فقد تمكّن بعض المستخدمين من اكتشاف حل مؤقت بسيط يساعد في تجاوز الخلل. ويتمثل هذا الحل في إيقاف تشغيل الهاتف، وإزالة شريحة SIM، ثم إعادة تشغيل الهاتف مرة أخرى. وبمجرد تحميل النظام، يمكن إعادة إدخال الشريحة دون أن تعود المشكلة للظهور.
ورغم أن الخلل لا يبدو واسع الانتشار، إلا أن خطورته تكمن في جعله الهاتف غير قابل للاستخدام تمامًا لدى المستخدمين الذين يجهلون وجود هذا الحل المؤقت. ومن المتوقع أن تطلق سامسونج تحديثًا تصحيحيًا خلال الفترة المقبلة لمعالجة هذه الثغرة.
هواتف أخرى من نفس السلسلة لم تتأثر بالمشكلة
الجدير بالذكر أن هاتفي Galaxy A26 وGalaxy A36، واللذين استقبلا نفس التحديث، لم يظهرا أي تقارير مشابهة تتعلق بمشكلة التمهيد، ما يشير إلى أن الخلل قد يكون محصورًا في طراز A56 فقط.
تحديث يركّز على تشغيل Gemini
من أبرز مميزات التحديث الأخير لهاتف Galaxy A56 هو القدرة على تشغيل مساعد Gemini الذكي من جوجل بسهولة عبر الضغط المطوّل على زر الطاقة، في إطار توجه سامسونج لتعزيز ميزات الذكاء الاصطناعي في هواتف الفئة المتوسطة.
مواصفات ومنافسة قوية في سوق الهواتف المتوسطة
تم الإعلان عن Galaxy A56 في 1 مارس 2025، إلى جانب طرازي A36 وA26، وجاء الهاتف تحت شعار "الذكاء الرائع – Awesome Intelligence" الذي يرمز إلى دمج ميزات ذكاء اصطناعي كانت حكرًا على الهواتف الرائدة.
ويبدأ سعر Galaxy A56 من 499.99 دولارًا أمريكيًا، ليشكل منافسًا مباشرًا لهاتف Google Pixel 9a الجديد، بينما تقدم آبل هاتف iPhone 16e كخيار آخر في نفس الفئة، وإن كان أغلى قليلًا بفضل شرائحها القوية من فئة الهواتف الرائدة.
مشاكل برمجية تطال المنافسين أيضًا
يُذكر أن المشاكل البرمجية لا تقتصر على Galaxy A56 فقط، فقد واجه هاتف Pixel 9a عند الإطلاق خللًا بسيطًا في الكاميرا، بينما اشتكى بعض مستخدمي iPhone 16e من مشاكل في الاتصال عبر البلوتوث، خصوصًا أثناء استخدام الصوتيات، ما يشير إلى أن تحديات البرمجيات ليست حكرًا على شركة بعينها.