يواصل الفنان أحمد العوضي، تصوير مشاهده بمسلسل فهد البطل الذي يخوض من خلاله ماراثون مسلسلات رمضان  2025، ويقدّم من خلاله شخصية فهد في إطار من التشويق والإثارة ضمن الخريطة الدرامية للشركة المتحدة للخدمات الإعلامية.

أحمد العوضي يوجه رسالة لجمهوره

وحذّر الفنان أحمد العوضي، من خلال مقطع فيديو عبر حسابه الرسمي بموقع التواصل الاجتماعي «فيسبوك»، من انتحال أشخاص لشخصيته عبر مواقع التواصل الاجتماعي المختلفة سواء تيك توك، أو إنستجرام، أو فيسبوك، مشددًا على أنه لا يمتلك غير حساب واحد موثق لكل منصة من منصات التواصل الاجتماعي، موجهًا الحذر للجمهور من الانخداع مع ممن ينتحلون اسمه.

أبطال مسلسل فهد البطل

ويشارك في بطولة مسلسل فهد البطل أحمد العوضي وعدد كبير من الفنانين من بينهم أحمد عبدالعزيز، لوسي، ميرنا نورالدين، كارولين عزمي، عصام السقا، صفاء الطوخي، محمود البزاوي، وآخرين من إخراج محمد عبدالسلام وتأليف محمود حمدان.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: أحمد العوضي مسلسل فهد البطل مسلسلات رمضان 2025 رمضان 2025 أحمد العوضی

إقرأ أيضاً:

وثائق مسربة تهز ميتا.. توقف فيسبوك يُخفف الاكتئاب والشركة أوقفت البحث

تواجه شركة ميتا موجة جديدة من الاتهامات الخطيرة بعد الكشف عن وثائق قضائية تشير إلى أنها علّقت بحثًا داخليًا يبيّن تحسنًا ملحوظًا في الصحة النفسية لدى المستخدمين الذين توقفوا عن استخدام فيسبوك. 

المعلومات، التي ظهرت ضمن ملفات غير منقّحة في دعوى جماعية رفعتها مئات المناطق التعليمية الأمريكية ضد شركات التواصل الاجتماعي، تفتح الباب أمام تساؤلات كبرى حول ما تعرفه ميتا عن تأثير منصاتها على المستخدمين، وما الذي قررت إخفاءه.

وتوضح الدعوى، وفقًا لوكالة رويترز، أن مشروع البحث الذي أطلقته ميتا في عام 2020 تحت اسم مشروع ميركوري، كان يهدف إلى دراسة تأثير "تعطيل" فيسبوك على الصحة النفسية للمستخدمين. 

تعاون باحثو ميتا مع شركة نيلسن للاستطلاعات من أجل قياس ما إذا كان تقليل أو إيقاف استخدام المنصة قد ينعكس على معدلات القلق والاكتئاب والشعور بالوحدة، وبحسب الادعاءات، فإن النتائج الأولية جاءت غير متوقعة بالنسبة للشركة: فقد أظهر المشاركون الذين توقفوا عن استخدام فيسبوك انخفاضًا في المشاعر السلبية وتحسنًا في مؤشرات الصحة النفسية.

وبدلًا من نشر النتائج أو البناء عليها، تقول الدعوى إن الشركة اختارت إيقاف المشروع تمامًا، معتبرة أن مخرجاته تأثرت بما وصفته بـ"الرواية الإعلامية السائدة" التي تنتقد فيسبوك باستمرار، لكن اللافت في الوثائق أن الباحثين داخل الشركة أنفسهم أقروا بصحة هذه النتائج، وكتب أحدهم أن بيانات نيلسن تُظهر "تأثيرًا سببيًا حقيقيًا" مرتبطًا بالمقارنة الاجتماعية التي يعززها استخدام المنصة، وذهب آخر إلى مقارنة ما يحدث مع ممارسات شركات التبغ التي كانت تعلم بأضرار السجائر لكنها أخفت الأدلة لعقود.

ومع اتساع الجدل، أصدرت ميتا بيانًا حصلت عليه رويترز، أكدت فيه أنها عملت لأكثر من عقد على تحسين أدوات الحماية للمراهقين، وأنها تستثمر بشكل واسع في تطوير ميزات الأمان وتقليل المخاطر على منصاتها. 

ورفضت الشركة الاتهامات، معتبرة أنها تعتمد على اقتباسات "منتقاة بعناية" تُظهر الصورة بشكل مضلل، مؤكدة أن حسابات المراهقين على إنستجرام باتت أكثر أمانًا من أي وقت مضى، وتطالب الشركة حاليًا بحذف الوثائق التي تستند إليها الدعوى، بحجة أن نطاق ما يطالب به المدعون واسع وغير محدد.

الدعاوى الحالية ليست مجرد قضية عابرة، بل جزء من معركة قانونية ضخمة تضم مئات المناطق التعليمية في الولايات المتحدة. وقد جرى دمج جميع القضايا في المنطقة الشمالية من كاليفورنيا، حيث يُنتظر عقد جلسة استماع مهمة في 26 يناير، قد تحدد مستقبل القضية.

 وتشير التقارير إلى أن هذه المناطق التعليمية ترى أن منصات التواصل الاجتماعي، ومنها فيسبوك وإنستجرام، لعبت دورًا كبيرًا في زيادة مشكلات الصحة النفسية بين الطلاب، خاصة القلق والاكتئاب واضطرابات الصورة الذاتية.

وتعد هذه الحادثة امتدادًا لسلسلة من الاتهامات التي لاحقت ميتا خلال الأعوام الأخيرة. ففي عام 2023، واجهت الشركة دعوى ضخمة من 41 ولاية أمريكية ومنطقة كولومبيا، اتهمتها فيها بإلحاق الضرر بالمراهقين عبر تصميم منصات تُسبب الإدمان وتُفاقم المشكلات النفسية.

 وكشفت تلك القضية أن محامي ميتا حاولوا منع نشر أبحاث داخلية تثبت وجود آثار سلبية حقيقية على المستخدمين الشباب.

ويأتي هذا الجدل في وقت يتزايد فيه الضغط الدولي لتنظيم وسائل التواصل الاجتماعي ووضع ضوابط صارمة لحماية الأطفال والمراهقين. فقد أعلنت ماليزيا مؤخرًا، على خطى الدنمارك وأستراليا، خطتها لحظر استخدام وسائل التواصل الاجتماعي لمن هم دون سن الـ16، بعد ارتفاع التحذيرات العالمية بشأن تأثير المنصات على الصحة النفسية والانتباه والنوم.

ومع تراكم الأدلة والدعاوى، يبدو أن المرحلة المقبلة قد تشهد إعادة تقييم شاملة لدور شركات التكنولوجيا العملاقة في تشكيل السلوك والصحة النفسية لملايين المستخدمين حول العالم. وبينما تواصل ميتا دفاعها، يبقى السؤال الأهم مطروحًا: هل تكشف جلسة يناير القادمة حقائق جديدة قد تغيّر طريقة تعامل العالم مع منصات التواصل الاجتماعي؟

مقالات مشابهة

  • قبل بداية بطولة كأس العرب.. مينا ماهر يوجه رسالة بشأن أحمد رفعت
  • وثائق مسربة تهز ميتا.. توقف فيسبوك يُخفف الاكتئاب والشركة أوقفت البحث
  • النقل تؤكد عدم وجود أي حسابات رسمية للفريق كامل الوزير على فيسبوك
  • أحمد العوضي يكشف أول صورة مع دُرّة .. “علي كلاي” مفاجأة رمضان 2026
  • عمرو يوسف يعتذر لجمهوره عن تصريحاته الأخيرة حول فيلم السلم والتعبان٢
  • الدردير يوجه رسالة لـ خوان بيزيرا قبل مواجهة كايزر تشيفز
  • تامر حسني يحسم الجدل حول تعرضه لخطأ طبي ويوجه رسالة لجمهوره
  • أمن الإسكندرية يطيح بعاطلين حولا "فيسبوك" سوقاً للأسلحة النارية والبيضاء
  • نورمحمدوف يصف ماكغريغور بـالكاذب بسبب ادعاء الاحتيال
  • ننتظر دعم الجماهير.. أحمد حسن يوجه رسالة قبل انطلاق كأس العرب