الأحمد : تمت صياغة آلية لإدارة غزة تحت إشراف منظمة التحرير
تاريخ النشر: 11th, February 2025 GMT
أعلن عزام الأحمد ، عضو اللجنتين المركزية لحركة فتح والتنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية ، الاثنين 10 فبراير 2025 ،عن صياغة آلية لإدارة منظمة التحرير لقطاع غزة .
وقال عزام الأحمد في تصريح لوكالة "نوفوستي" الروسية إنه تمت مؤخرا صياغة آلية لإدارة قطاع غزة تحت إشراف منظمة التحرير، وهي تقضي بتشكيل فريق عمل برئاسة نائب رئيس الوزراء الفلسطيني لشؤون قطاع غزة.
وأكد على الوحدة السياسية والجغرافية لقطاع غزة والضفة الغربية و القدس الشرقية، وأنها يجب أن تكون تحت إدارة منظمة التحرير الفلسطينية والسلطة الوطنية الفلسطينية.
وكان العضو في اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية أحمد مجدلاني قد أعلن في وقت سابق أن حركة " حماس " وافقت على خروج عناصر جناحها العسكري "كتائب القسام" من القطاع، وذلك ضمن الاتفاق لوقف إطلاق النار في قطاع غزة.
وتم التوصل إلى اتفاق وقف إطلاق النار وتبادل المحتجزين بين إسرائيل وحركة "حماس" في يناير الماضي، بعد أشهر من المفاوضات التي جرت بوساطة قطر ومصر والولايات المتحدة.
المصدر : وكالة سوا اشترك في القائمة البريدية ليصلك آخر الأخبار وكل ما هو جديد المزيد من آخر أخبار فلسطين الوسطاء يخشون من انهيار اتفاق وقف إطلاق النار في غزة فصائل تعقب على قرار الرئيس وقف مخصصات الشهداء والأسرى والجرحى حماس تعلن خرق إسرائيل لـ4 نقاط في اتفاق وقف إطلاق النار الأكثر قراءة سعر صرف الدولار والدينار مقابل الشيكل اليوم الثلاثاء 4 فبراير صورة: استشهاد المنفذ - مقتل جنديين إسرائيليين وإصابة 6 في عملية إطلاق نار بطوباس رئيس مجلس الأمن: الوضع في غزة لا يزال هشا منظمة الصحة العالمية: هذه هي الأولوية في غزة الآن عاجلجميع الحقوق محفوظة لوكالة سوا الإخبارية @ 2025
المصدر: وكالة سوا الإخبارية
كلمات دلالية: وقف إطلاق النار منظمة التحریر
إقرأ أيضاً:
ماليزيا تعلن اتفاق تايلند وكمبوديا على وقف فوري لإطلاق النار
أعلن رئيس الوزراء الماليزي أنور إبراهيم عن موافقة تايلند وكمبوديا على وقف إطلاق النار على الحدود بينهما، والبدء بإجراءات عملياتية لفك الاشتباك والدخول في حوار لحل النزاع.
جاء ذلك في أعقاب اجتماع ضم رؤساء حكومات الدول الثلاث في بوتراجايا العاصمة الإدارية لماليزيا، وبحضور صيني وأميركي.
وقد ثمّن كل من رئيس الوزراء الكمبودي هون مانيت والتايلندي بومتام يوشايا شايا الجهود التي بذلتها ماليزيا والولايات المتحدة والصين للتوصل إلى الاتفاق والسمح بعودة الهدوء للمنطقة المتنازع عليها وعودة المشردين بسبب الاشتباكات إلى ديارهم.
ويعود أصل التوتر إلى نزاع حدودي طويل الأمد بين البلدين الواقعين في جنوب شرق آسيا، حيث يفصل بينهما خط حدودي يبلغ طوله 817 كيلومترا.
وكان الجانبان قد توصلا إلى اتفاق لوقف إطلاق النار في 28 مايو/أيار الماضي عقب اشتباكات محدودة، لكن الوضع تدهور مجددا في 24 يوليو/تموز الحالي، مما أدى إلى تجدد القتال وسقوط 32 قتيلا لدى الطرفين.
وتبادل الطرفان الاتهامات بشأن الجهة التي بادرت بإطلاق النار، في حين أعلن الرئيس الأميركي دونالد ترامب عبر منصة تروث سوشيال أول أمس السبت أنه تواصل مع قائدي البلدين، وأنهما قررا بدء مفاوضات فورية لوقف إطلاق النار والتوصل إلى سلام دائم.