شبكة انباء العراق:
2025-06-08@21:20:08 GMT

كذبة (ترامب) بدلاً من (كذبة نيسان) ..!

تاريخ النشر: 13th, February 2025 GMT

بقلم : فالح حسون الدراجي ..

مخطئ من يظن أن ترامب يشتغل في حقل السياسة، وأنه عضو في الحزب الجمهوري، وغير ذلك من الأوهام والظنون الخنفشارية، فالرجل لا يفهم في السياسة ( طگه) ولا يحبها أصلاً، إنما هو رجل أعمال محتال، وتاجر يعمل في العقارات والفنادق وكازينوهات القمار وعروض المصارعة الحرة، ومسابقات ملكات الجمال وغيرها من أعمال البزنس ( الحرام) التي يربح منها الملايين .

. ومثل أي تاجر فاسد، فهو يكذب ويكذب ويكذب حتى يحصل على البضاعة، أو ينقطع نفسه من شدة اليمين و (الحلفان) !

ولأن ترامب بات مشهوراً بالكذب والاحتيال والغش فقد تجمعت لديّ قصص وكتب وشهادات موثقة تعد بالعشرات إن لم أقل المئات عن الأكاذيب التي أطلقها ترامب في مواقف عديدة من حياته وعمله و( كلاواته) .

ولكثرة هذه الأكاذيب، فقد صدرت عنها مؤلفات عديدة وكتب كثيرة، من بينها الكتاب الذي أصدره المحامي الامريكي الشهير مايكل كوهين، والذي وصفه بالعبارات الاتية : “ترامب غشاش، كاذب محتال، متنمر، عنصري، لص، مخادع ..”.

ومما يؤيد ذلك وقوف ترامب امام المحاكم الأمريكية عدة مرات بتهمة الكذب والاحتيال، ناهيك من حجم الأكاذيب التي يطلقها في المناظرات الانتخابية، خاصة مناظرته الأخيرة مع بايدن، التي سخر فيها الأمريكيون من فظاعة أكاذيب ترامب.

وبحسب قناة السي أن إن فإن (مؤرخ الرؤساء) الباحث (تيموثي نافتالي)، قال : “لا انكر ان ثمة رؤساء يكذبون، أما ترامب، فهو أول رئيس يكذب بشكل متواصل دون توقف، ويسعى إلى ابتكار قصص بلا أساس .”

وعدا هذا وذاك فإن هناك عشرات الشهادات والوقائع التي تفضح شخصية ترامب الكاذبة !

ولعل كذبته الأخيرة حول غزة، تعد الابرز بين أكاذيبه الشنيعة .. فهو تارة يريد (شراء غزة) وامتلاكها بشكل شخصي، وكأن غزة (مطعم فلافل) !! وتارة يريد إدارتها فقط، أي من دون شراء، وتارة يريد إعمارها، وإعادتها لأهلها الغزاويين ، وأخيراً يريد تقطيعها إلى عدة قطع، وتحويلها إلى مجمعات سكنية فاخرة (ديلوكس)، وكازينوهات قمار فخمة، وشاليهات مطلة على البحر، لبيعها لكل من يرغب بشرائها.

لكن المضحك المبكي، أن لا أحد يعرف كيف ومِن مَن يشتري ترامب قطاع غزة، أيشتريها من نتنياهو مثلاً، أم من ( أبو مازن)، أم من (قادة حماس)، أم من أردودغان أم من (حمدوغان)؟ كما لا أحد يعرف من سيسكن في غزة المعمرة، إذا لا يعطيها لليهود ولا للفلسطينيين ولا لغيرهم؟

إن مشكلة الرجل تكمن في شراهته الكذبية المفتوحة على مختلف المجالات، فهو يقول كل شيء ويكذب في أي شيء، ولاتهمه النتائج حتى لو جلبت له العار والفضيحة !! سواء تراجع عن ما وعد به، او لم يتراجع، ومثال على ذلك وعده بإيقاف الحرب الاوكرانية حال وصوله البيت الأبيض، وكأن هذه الحرب الكبيرة، مباراة في المصارعة الحرة، يستطيع ترامب تقرير نتيجتها متى ما أراد، او إنهائها متى شاء !

إن كذبة إيقاف الحرب الأوكرانية مثلاً، وضم كندا الى امريكا، واحتلال قناة بنما، وجزيرة غرينلاند وغير ذلك من الأكاذيب باتت محل تندر العالم ومحط سخريته..

اليوم سأترك كل أكاذيبه، وأتحدث عن كذبة ترامب وقنبلته الدخانية في الاستيلاء على غزة وتهجير شعبها الفلسطيني تحديداً دون غيرها، لأني أرى في هذه الكذبة (كذباً كبيراً)، فالرجل كما يبدو قد اجتاز بكذبه هذه المرة حدود العقل والمنطق، مما دفعني الى البحث عن الاسباب التي دعته إلى اطلاقها، وقد توصلت إلى نتيجة مفادها أن ترامب يكذب جداً و ( لا يستحي أبداً )، فهو في الحقيقة لا يسعى لتهجير أهل غزة، ولا يريد الاستيلاء عليها ولا حتى إعمارها واستثمارها، إنما يريد استعمال هذه القضية (بالون) دخان، غرضه تعمية الناظرين وإبعادهم عن قضية (داخلية) معينة، لا يريد أن يراها ويكتشفها احد.

وكي لا اتهم بالانحياز ضده، فقد قررت أن انقل لكم مقالاً لكاتب اسرائيلي يهودي، وليس لكاتب عربي او مسلم. كشف فيه سر كذبة ترامب، واسباب اختياره غزة دون غيرها في هذا الوقت وليس في وقت آخر !.. حيث يقول الكاتب الإسرائيلي أورييل داسكال في مقاله المنشور بموقع “واللاه” العبري:

” : إن الجميع يتحدث اليوم عن اقتراح دونالد ترامب بشأن الاستيلاء على غزة ونقل 1.8مليون فلسطيني، لكن الحقيقة أن هذا هو بالضبط ما يريده ترامب وهو: تحويل الأنظار عن ما يحدث لديه في واشنطن”.

ويوضح الكاتب الإسرائيلي ” أن كل شيء يسير وفقًا لخطة ستيف بانون، مستشار ترامب السابق، الذي وصف استراتيجيته الإعلامية بأنها “إطلاق النار بأسرع معدل”، حيث قال: “نظراً لأن وسائل الإعلام تتكون من أشخاص أغبياء، لا يمكنها التركيز إلا على شيء واحد، لذا علينا أن نغرقهم بسيلٍ من الأخبار المثيرة، وسيفقدون السيطرة على ما هو مهم حقًا.. بانج مخدر، ثم بانج مخدر ، وبانج آخر ، ولن يتعافوا”.

ويتابع الكاتب الإسرائيلي : ” لهذا السبب يلقي ترامب بمقترحات غير واقعية كشراء غرينلاند، واحتلال بنما، ونقل الفلسطينيين إليها، لأنه يعلم أن وسائل الإعلام ستنشغل بهذه العناوين، بدلًا من التركيز على التغييرات الجذرية التي تحدث داخل الحكومة الأمريكية.

ويشرح ” أنه بينما تنشغل وسائل الإعلام بفكرة ترامب لغزة، يجري في واشنطن تفكيك منهجي وسريع للحكومة وأجهزة الاستخبارات الأمريكية. حيث سيطر إيلون ماسك وفريقه خلال الأسبوعين الماضيين، على أنظمة البيانات المالية الأمريكية، وألغوا بروتوكولات أمنية حساسة وطردوا مسؤولين كباراً، وأغلقوا وكالة حكومية كاملة بميزانية تساوي 0.25% فقط من ثروة ماسك الشخصية.

ويوضح أنه في المقابل، لجأت ست وكالات حكومية إلى المحاكم التي أصدرت مذكرات توقيف ضد ماسك وترامب، لكن ذلك لم يوقف خطة الملياردير الطموح، الذي يواصل تفكيك الكثير من المؤسسات الفيدرالية، مدفوعاً بأيديولوجيته الجديدة وسعيه لزيادة سلطته وثروته بطريقة غير مسبوقة”.

ويحذر الكاتب الإسرائيلي أورييل داسكال من أن أحد أخطر التطورات يتمثل في الهجوم على وكالات الاستخبارات الأمريكية. فقد أرسلت إدارة ترامب رسائل بريد إلكتروني إلى جميع موظفي مكتب التحقيقات الفيدرالي ووكالة المخابرات المركزية، تعرض عليهم التعويض مقابل الاستقالة، في خطوة تهدف إلى إضعاف الأجهزة الأمنية، وقطعاً فإن الأمر لا يتوقف عند ذلك، بل يطالب ترامب الآن بكشف هويات جميع العملاء الفيدراليين الذين حققوا في أحداث اقتحام الكونغرس في 6 يناير 2021، مما يعرضهم وعائلاتهم لخطر جسيم، وفقًا لأوامر قضائية تحاول وقف ذلك”.

ويشير الكاتب إلى أنه ” حتى داخل البيت الأبيض نفسه، هناك مسؤولون لا يعلمون ما الذي سيفعله ماسك لاحقاً. فقد نقلت نيويورك تايمز عن مصادر داخلية أن ماسك يتمتع بمستوى من الاستقلالية لا يمكن لأحد السيطرة عليه، وهو ما يجعله الرئيس الفعلي، بينما ترامب يوفر له الغطاء السياسي”.
ويؤكد داسكال إن : ” ما يحدث اليوم في واشنطن ليس مجرد صراع سياسي، بل هو إعادة تشكيل جذرية للحكومة الأمريكية قد تؤثر ليس فقط على مستقبل الولايات المتحدة، ولكن أيضاً على الأمن العالمي، بما في ذلك أمن إسرائيل.

ويختم، ” أنه إذا كان ترامب وماسك يمضيان في تنفيذ رؤيتهما المتطرفة، فإن العالم سيواجه عصراً جديداً من الفوضى السياسية، حيث تتحكم الشركات الكبرى في الدول، وتُفكك الحكومات لمصلحة القلة الأكثر ثراءً”.

والآن ما رأيكم بما كشفه الكاتب الاسرائيلي بمقاله ؟

أنا شخصياً أدعم هذا التحليل الذي ستؤيده وتؤكده الأيام القادمة، حيث سينتهي الأمر بتراجع ترامب عن جميع وعوده، وقد يغطي على كذبه وتراجعه بزوبعة اعلامية معينة، أو بلقطة سينمائية هوليودية، و(يعطيك العافية) ، ساعتها سأطالب رسمياً باستبدال تسمية (كذبة نيسان) بـ ( كذبة ترامب) ..!

فالح حسون الدراجي

المصدر: شبكة انباء العراق

كلمات دلالية: احتجاجات الانتخابات البرلمانية الجيش الروسي الصدر الكرملين اوكرانيا ايران تشرين تشكيل الحكومة تظاهرات ايران رئيس الوزراء المكلف روسيا غضب الشارع مصطفى الكاظمي مظاهرات وقفات الکاتب الإسرائیلی

إقرأ أيضاً:

ما حقيقة ملفات إبشتاين التي فجّرت الخلاف بين ماسك والرئيس ترامب؟

حان الوقت لإلقاء القنبلة الكبيرة حقًا: ترامب في ملفات إبشتاين"... بهذه العبارة النارية، فجّر إيلون ماسك جدلًا واسعًا يوم الخميس على منصة أكس (تويتر سابقًا)، مشيرًا إلى ما اعتبره لحظة فاصلة في علاقته مع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب. اعلان

التغريدة، التي لاقت تفاعلًا ضخمًا، جاءت كإعلان صريح لقطع العلاقات بين رجل الأعمال والملياردير ماسك والرئيس الذي دعمه سابقًا بكل ثقله المالي والسياسي.

 التحول المفاجئ في موقف ماسك يعود إلى اعتراضه العلني على ما أسماه "مشروع القانون الجميل الكبير"، الذي تبنته إدارة ترامب، ووصفه بأنه "عبء كارثي" سيغرق الأمريكيين في ديون لا تُحتمل.

وبعد سلسلة من التصريحات والتغريدات، اتّهم ماسك ترامب -من دون تقديم أدلة- بمحاولة إخفاء وثائق مرتبطة بما يُعرف بـ"ملفات إبشتاين"، وهي مجموعة وثائق يُقال إنها تتضمن أسماء شخصيات نافذة على صلة بمخطط استغلال جنسي لقاصرات.

ترامب، من جانبه، رفض الاتهامات بشدة، ووصف ماسك بأنه "فقد السيطرة على نفسه"، نافياً أي علاقة له بتلك الأنشطة أو بمحاولة التستر على الوثائق. وأكّد مجددًا أنه لا يوجد أي دليل قانوني أو جنائي يربطه بسلوك غير مشروع مع جيفري إبشتاين.

ما هي ملفات إبشتاين؟

جيفري إبشتاين، الممول الأمريكي الذي شغل الرأي العام لسنوات، كان في قلب واحدة من أخطر الفضائح الجنائية في العصر الحديث.

واجه اتهامات متكررة بالاعتداء الجنسي على فتيات قاصرات في أوائل الألفينات، لكنه حصل على صفقة قضائية مثيرة للجدل عام 2008، أخرجته من تهم الاتجار بالجنس مقابل 13 شهرًا فقط في السجن. وعاد إبشتاين إلى الواجهة مجددًا عام 2019، بعد توجيه اتهامات فدرالية له في نيويورك.

وقد سلطت القضية الضوء على علاقاته الواسعة بأفراد من العائلات الملكية، رؤساء دول، ومليارديرات، من بينهم صديقته السابقة غيسلين ماكسويل، ابنة إمبراطور الإعلام البريطاني روبرت ماكسويل.

ملف: القائمة بأعمال المدعي العام الأمريكي للمنطقة الجنوبية من نيويورك أودري شتراوس خلال مؤتمر صحفي للإعلان عن التهم الموجهة إلى جيسلين ماكسويل في نيويورك، 2 يوليو 2020AP Photo

السنوات الماضية شهدت الإفراج عن آلاف الوثائق المرتبطة بالقضية، من بينها سجلات جنائية، وشهادات ضحايا، ومراسلات رسمية.

وفي يناير 2024، كشفت محكمة أمريكية عن دفعة جديدة من الوثائق ضمن دعوى مدنية رفعتها الضحية فيرجينيا جيوفري. تضمن الملف أسماء عدد من الشخصيات العامة، مثل ترامب، والرئيس السابق بيل كلينتون، والأمير البريطاني أندرو، بالإضافة إلى الساحر ديفيد كوبرفيلد، ومايكل جاكسون، الذي قالت إحدى الضحايا إنها التقت به في منزل إبشتاين، من دون أن تتعرض لأي سوء منه.

ومن بين الوثائق، وردت شهادة تعود إلى عام 2016 ذكرت فيها إحدى النساء أنها تواجدت لساعات مع إبشتاين داخل كازينو تابع لترامب في أتلانتيك سيتي، لكنها لم تشر إلى لقائها به أو توجيه أي اتهام مباشر له.

كيف عرف ترامب وإبشتاين بعضهما البعض؟

تعرفت الأوساط الأمريكية على العلاقة بين ترامب وإبشتاين منذ أواخر ثمانينيات القرن الماضي، حين كانا جزءًا من الطبقة المخملية في نيويورك. شوهد الاثنان في مناسبات اجتماعية عديدة، من حفلات أقيمت في منتجع "مار-أ-لاغو" الذي اشتراه ترامب عام 1995، إلى عروض أزياء مثل "فيكتوريا سيكريت".

وفي تصريح لافت أدلى به ترامب لمجلة نيويورك عام 2002، قال عن إبشتاين: "إنه شخص ممتع للغاية. يُقال إنه يحب النساء الجميلات بقدر ما أحب أنا، والعديد منهن أصغر سنًا."

لكن العلاقة توترت لاحقًا، ويُقال إن سبب القطيعة يعود إلى صفقة عقارية فاشلة في عام 2004. منذ ذلك الحين، أكد ترامب مرارًا أنه لم يكن معجبًا بإبشتاين، وابتعد عنه بشكل تام.

الرئيس دونالد ترامب يتحدث إلى وسائل الإعلام في منتجعه مار-إيه-لاغو في بالم بيتش، 24 ديسمبر/كانون الأول 2019AP Photo/Andrew Harnik

وبعد تفجر قضية الاستغلال الجنسي التي طالت إبشتاين، حاول ترامب إظهار موقف حازم، وصرّح بأنه قدّم معلومات مهمة للسلطات. بالمقابل، لم يبقَ إبشتاين صامتًا؛ إذ وصف الرئيس في مقابلات سُجلت لاحقًا بأنه "أمي وظيفيًا" و"شخص فظيع"، وفق ما نشره كاتب السيرة الذاتية لترامب مايكل وولف.

 وقد شكك البيت الأبيض في مصداقية وولف، واصفًا إياه بـ"الكاتب المأجور" الذي يختلق روايات كاذبة، رغم أن بعض الأشرطة أوضحت معرفة إبشتاين بكواليس إدارة ترامب خلال ولايته الأولى (2017–2021).

 أما ماسك، فظهر اسمه أيضًا في هامش هذه القضية، بعد تداول صورة له عام 2014 مع غيسلين ماكسويل في إحدى المناسبات. غير أنه نفى أي علاقة له بإبشتاين أو علمه بسلوكه.

توفي إبشتاين في زنزانته في أغسطس 2019، أثناء احتجازه في انتظار محاكمته. ورغم أن وفاته صُنّفت انتحارًا، إلا أن تقرير المفتش العام بوزارة العدل أشار إلى وجود "إهمال وسوء إدارة وظيفية جسيمة" في مركز الاحتجاز، دون العثور على أدلة تؤكد وقوع جريمة قتل.

 أما ماكسويل، فقد أُدينت في عام 2022 بتهمة الاتجار بالجنس، فيما يتعلق بدورها في مخطط إبشتاين للاعتداء والاستغلال، وصدر بحقها حكم بالسجن 20 عامًا، وأخفقت في استئناف الحكم في سبتمبر 2024.

وعلى الرغم من أن ترامب واجه في السنوات الأخيرة عددًا من الاتهامات المتعلقة بسلوك جنسي غير لائق، فقد نفاها جميعها، مشيرًا إلى أنها مدفوعة بأجندات سياسية وتغطية إعلامية منحازة.

إلا أن محكمة أمريكية أيدت في ديسمبر 2024 حكمًا يدينه بالتشهير والاعتداء الجنسي ضد الكاتبة إي. جين كارول، في واقعة تعود إلى منتصف التسعينيات، وقضت بتغريمه 5 ملايين دولار(4.4 مليون يورو) كتعويض.

المصادر الإضافية • AP

انتقل إلى اختصارات الوصولشارك هذا المقالمحادثة

مقالات مشابهة

  • زيلينسكي: بوتين لا يريد السلام بل الهزيمة الكاملة لأوكرانيا
  • زيلينسكي: بوتين يريد لأوكرانيا "الهزيمة الكاملة"
  • ما الذي يحدث بولاية كاليفورنيا؟
  • الرئيس الأوكراني ينتقد إرسال أمريكا 20 ألف صاروخ للشرق الأوسط بدلا من مساعدته
  • ماسك يحذف المنشور الذي اتهم فيه ترامب بالضلوع في قضية إبستين
  • تباطؤ نمو الوظائف الأمريكية في مايو واستقرار البطالة عند 4.2%
  • انجيلي مؤيد للاحتلال.. من هو جوني مور الذي يقود مؤسسة إغاثة غزة؟
  • ما حقيقة ملفات إبشتاين التي فجّرت الخلاف بين ماسك والرئيس ترامب؟
  • مجلة "التايم": ما يجب أن تعرفه عن حظر السفر الجديد الذي فرضه ترامب عن 12 بلد بينها اليمن؟
  • ترامب يريد لأمريكا أن تعود لصناعة المنتجات مجددا.. هل تمتلك القدرة على ذلك؟