بعد صورة الجرامي.. انفصال كاني ويست عن بيانكا سينسوري
تاريخ النشر: 14th, February 2025 GMT
انفصل المغني الأمريكي كاني ويست عن زوجته الموديل بيانكا سينسوري بعد أيام من حفل توزيع جوائز الجرامي الذي شهد آخر ظهور لهما.
تسببت إطلالة بيانكا سينسوري زوجة كاني ويست منذ عام 2022 في حالة كبيرة من الجدل، حيث ارتدت فستانا عاريا قيل فيما بعد أنه كان بناء على اختيار زوجها.
ويبدو أن بيانكا سينسوري انتقلت للعيش في أحد منازل كاني ويست بمفردها، فيما اتفق الطرفان على منحها 5 مليون دولار مقابل فترة زيجتهما القصيرة التي بدأت منذ ديسمبر 2022.
وقال مصدر مقرب من الرابر كاني ويست الذي يبلغ من العمر 47 عاما، إنه انفصل عن بيانكا شفيها، وخلال أيام سيتم إنهاء الإجراءات الورقية.
بيانكا سينسوري التي تبلغ من العمر 30 عاما، تقيم في منزلهما الذي تبلغ قيمته 35 مليون دولار في بيفرلي بارك نورث، لوس أنجلوس في الوقت الحالي.
لا يعرف أحد مكان كاني ويست، لكن يعتقد البعض أنه قد يعود في الأيام المقبلة إلى طوكيو، اليابان، حيث قضى معظم العام الماضي يعيش في فندق هناك.
ظهرت بيانكا سينسوري غير سعيدة على السجادة الحمراء في حفل جرامي يوم 2 فبراير، عندما أمرها ويست بخلع معطفها الفروي و"إثارة ضجة" لكنها استجابت لتعليماته.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: كاني ويست بيانكا سينسوري المزيد بیانکا سینسوری کانی ویست
إقرأ أيضاً:
في قلب أفراح نابولي.. مكتوميناي يشارك مشجعًا مسنًا رقصة العمر
ظهر النجم الأسكتلندي سكوت مكتوميناي لاعب نابولي، وهو يرقص مع مشجع مسن في أحد شوارع المدينة، بينما كان يدخن سيجارته ويشارك لحظات الاحتفال الصاخبة بلقب نابولي، الذي لا يبدو أنه سينتهي قريبًا.
مكتوميناي يشارك مشجعًا مسنًا رقصة العمرالاحتفال الذي بدأ مع تتويج نابولي بلقب الدوري الإيطالي لا يزال يملأ الأجواء بأغانيه وألوانه وأهازيجه، وقد جذب هذه المرة نجم مانشستر يونايتد إلى أجوائه. مكتوميناي، الذي بدا مرتاحًا ومندمجًا، شارك لحظة إنسانية خالصة مع أحد المشجعين القدامى، في مشهد عكس روح كرة القدم الحقيقية التي تتجاوز حدود الملاعب.
الزمالك يؤجل الإعلان عن صفقاته الجديدة بسبب بيراميدز الزمالك يجري اختبارات جديدة لاكتشاف المواهبرغم أنه لم يكن جزءًا من قائمة نابولي، فإن وجوده في المدينة وظهوره في هذه اللحظة جعلا منه جزءًا من قصة احتفال استثنائية، مستمرة منذ أسابيع، وتُظهر كيف أن كرة القدم حين ترتبط بالفرح توحّد الجميع، نجمًا كان أو مشجعًا بسيطًا.
اللقطة سرعان ما انتشرت على مواقع التواصل، وأثارت تفاعلًا واسعًا، حيث وصفها البعض بأنها “الصورة الأجمل لما تعنيه كرة القدم”، فيما اعتبرها آخرون “لقطة العام”.