استمرت ساعتين.. مظاهرة بمدينة ليون الفرنسية لدعم القضية الفلسطينية
تاريخ النشر: 16th, February 2025 GMT
شهد ميدان République بوسط مدينة ليون الفرنسية مظاهرات حاشدة، استمرت لنحو ساعتين لدعم القضية الفلسطينية ورفض تهجير الشعب الفلسطيني من أراضيه وإدانة مخطط الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لتهجير الفلسطينيين من قطاع غزة.
شارك بالمظاهرة نحو 1400 شخص «فرنسيين - عرب - مصريين»، وتضمَّنت فعالياتها إلقاء كلمات للتضامن مع الشعب الفلسطيني ورفض وإدانة الخطة الأمريكية - الإسرائيلية لتهجير الفلسطينيين من أراضيهم.
مظاهرة بمدينة #ليون الفرنسية لدعم #القضية_الفلسطينية ورفض تهجير الشعب الفلسطيني من أراضيه وإدانة مخطط «#ترامب»#الوطن pic.twitter.com/ecLpVGnTcd
— بوابة الوطن (@ElwatanNews) February 15, 2025المصدر: الوطن
كلمات دلالية: التهجير غزة فرنسا
إقرأ أيضاً:
المؤتمر: الموقف المصرى من القضية الفلسطينية لا يقبل المزايدة
قال الدكتور السعيد غنيم، النائب الأول لرئيس حزب المؤتمر، إن الموقف المصرى حيال القضية الفلسطينية لا يقبل المزايدة، ولن نقبل أن يزايد أحد على الموقف المصرى على مر التاريخ من القضية التي تعتبرها الدولة المصرية قضيتها الأولى.
وأكد النائب الأول لرئيس حزب المؤتمر في بيان له ، أن هناك من يسعى لتزييف الحقائق وتصدير صورة مغلوطة عن الدور المصري حيال القضية، رغم الجهود الحثيثة والملموسة التي تبذلها الخارجية المصرية لحماية الأمن القومي، والتصدي بكل حسم لأي مخطط يهدف إلى تهجير قسري للأشقاء الفلسطينيين أو تصفية قضيتهم العادلة، والعالم أجمع يعلم الدور المصرى.
وأكد غنيم، أن بيان وزارة الخارجية المصرية بشأن الضوابط التنظيمية لزيارة المناطق الحدودية مع قطاع غزة جاء في توقيت شديد الأهمية، حيث وضع النقاط على الحروف أمام محاولات التشويه التي تستهدف الدور الوطني والمسؤول الذي تقوم به الدولة المصرية، خاصة وأن الدولة المصرية تحترم الاتفاقيات الدولية و تتمسك بسيادتها الكاملة على أراضيها.
وأشار النائب الأول لرئيس حزب المؤتمر، إلى أن الدولة المصرية قيادة وشعبا لن تسمح بأي تجاوز من أي جهة، ومن ثم فإن هذه الضوابط هدفها الأول ضبط آليات التحرك خاصة في ظل ما نشهده من دعوات لقوافل تستهدف كسر الحصار، لكنها في بعض الأحيان قد تتقاطع دون قصد مع ضرورات الأمن الوطني ومتطلبات السيادة المصرية.