لـ"سبب أخلاقي".. إيطاليا كلها غاضبة من زوجة كاني ويست
تاريخ النشر: 22nd, August 2023 GMT
تعالت الأصوات في إيطاليا مطالبة الشرطة بمعاقبة زوجة مغني الراب الأميركي، كاني ويست، بسبب ارتدائها ملابس تفتقر للحشمة.
وكانت المهندسة الأسترالية بيانكا سينسوري (28 عاما)، زوجة كاني ويست قد أثارت الجدل في إيطاليا في يوليو الماضي لكونها كانت تمشي شبه عارية في أماكن عامة.
وأعادت سينسوري الكرة مرة أخرى في إيطاليا خلال الأيام الأخيرة عندما خرجت إلى حفل عشاء، مرتدية ملابس غير محتشمة.
وبعد انتشار الصور، طالب كثيرون في إيطاليا الشرطة والسلطات المحلية بمعاقبة زوجة كاني ويست.
وكتب أحدهم بحسب ما أوردت صحيفة "ديلي ميل" البريطانية: "إنه أمر مفاجئ أنها (زوجة كاني ويست) لم تعتقل. إيطاليا أكثر محافظة بكثير لكي تقبل بمثل هكذا سلوك".
وتمنى أخر أن تبعد السلطات ويست وزوجته عن الأراضي الإيطالية.
واعتبر ثالث أن التصرف الذي حدث يعبر عن عدم احترام للثقافة المحافظة في إيطاليا.
وحاجج كثيرون بأنه يمكن توقيف زوجة ويست واتهامها بالفعل الفاضح، التي تعاقب السلطات الإيطالية عليه بغرامة كبيرة.
المصدر: سكاي نيوز عربية
كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات كاني ويست إيطاليا إيطاليا منوعات إيطاليا كاني ويست كاني ويست إيطاليا إيطاليا منوعات فی إیطالیا
إقرأ أيضاً:
لو مكاني هتشتري.. إعلامي يرد على الانتقادات بعد ارتدائه ماركات أجنبية
رد الإعلامي محمد على خير، على الانتقادات الموجهة له من متابعيه بسبب ارتدائه تيشيرت من ماركة أجنبية.
ونشر التوضيح على صفحته الشخصية بموقع التواصل الإجتماعي فيسبوك قائلا: “توضيح ، خير والبرندات احتراما لعلاقتي بمشاهدي برامجي، بوستات كتيرة منتشرة عن (تيشيرت) لبسته في برنامجي ( الملخص) والذي أقدمه علي صفحتي ع الفيسبوك وقناتي ع اليوتيوب”.
وتابع خير: “البوستات ( تعاتبني) مشيها معاتبة، أني طالبت المشاهدين بشراء الملابس المصرية..لكن البعض صور لي (تيشيرت) في احدي حلقاتي ماركة أجنبية..يبقي أنت يا (خير) بتغشنا وازاي تطالبنا بفعل وأنت لاتفعله”.
وأضاف: "كان ممكن أطنش وأقول لبسي وأنا حر فيه، لكن لكثرة البوستات والتعلقات واحتراما للثقة والاحترام بيني وبينكم..قررت توضيح الآتي:
أولا: من يتابعني في برامجي ع الشاشة طوال اكثر من 15 سنة..لن يجد ملابس (براند)..لماذا لأن كل (البدل) مصرية الصنع وكذلك (القمصان) اغلبها من محلات مصرية..بقية ملابسي من محلات مصرية أيضا".
وأردف: “ثانيا: المؤكد أن شخصا مثلي له أهل وأصدقاء وأقارب بالخارج، بيقدموا لي هدايا هتكون ايه أكيد كرافتات، برفانات وأحيانا تيشيرتات”.
وأكمل: “ثالثا: كنت في زيارة لدولة اوربية ..دخلت محلات ملابس يامؤمن..فوجئت أن سعر التيشيرت يوازي 800 جنيه مصري، اكيد لو مكاني هتشتري، اكتشفت أن مايسمي بالبراند ويباع في الخارج بجنيه مثلا، يباع في مصر بخمسة أضعافه، مع احترامي لكل محلات البرندات في مصر ويعمل بها مصريون لكن لست زبونا لها”.
وتابع: "الحمد لله قادر علي الشراء لكن مش مقتنع بقصة براند تدفع فيه الاف كثيرة بينما عندي منتج مصري مفتخر، وبعدين ياجماعة الخير، راجعوا كل حلقات الملخص من أول ظهوره..كلها ملابس مصرية".
واختتم: “احتراما لكم..كان هذا التوضيح، نسيت اقولكم البرفانات أغلبها هدايا”.