مورجان ستانلي يتوقع ارتفاع الدولار إلى 41 ليرة خلال العام الجاري
تاريخ النشر: 17th, February 2025 GMT
أنقرة (زمان التركية) – أكد مصرف مورجان ستانلي أن الليرة التركية ضمن تعد أفضل العملات الأجنبية أداءً في الشرق الأوسط.
وأشار مصرف مورجان ستانلي إلى أن الليرة التركية مازالت السوق الأكثر إعجابا، مفيدا أن توقعاتهم تفيد بأن الليرة التركية ستواصل تسجيل أفضل أداء ضمن عملات منطقة الشرق الأوسط وأفريقيا وشرق ووسط أوروبا.
وتوقع مصرف مورجان ستانلي أن يسجل الدولار 36.50 ليرة خلال الربع الأول من العام الجاري على أن يرتفع إلى 38 ليرة في الربع الثاني و41 ليرة في الربع الرابع مواصلا الارتفاع في الربع الرابع من عام 2026 القادم إلى 44 ليرة.
وكان مصرف مورجان ستانلي قد توقع في الثالث والعشرين من أكتوبر/ تشرين الأول الماضي أن يسجل الدولار 43 ليرة بنهاية العام الجاري.
هذا ويواصل الدولار في تركيا الارتفاع بشكل تدريجي منذ مطلع هذا العام، إذ ارتفع سعر صرف الدولار أمام الليرة بنحو 2.41 في المئة منذ مطلع العام الجاري. واستهل الدولار تعاملات اليوم عند مستوى 36.23 ليرة.
Tags: الازمة الاقتصادية في تركياالليرة التركيةسعر الدولار أمام الليرة التركيةمورجان ستانليالمصدر: جريدة زمان التركية
كلمات دلالية: الازمة الاقتصادية في تركيا الليرة التركية سعر الدولار أمام الليرة التركية مورجان ستانلي اللیرة الترکیة العام الجاری
إقرأ أيضاً:
4.9 مليار جنيه أرباح قبل الضرائب.. بنك القاهرة يسجل إنجازًا غير مسبوق
أشاد الإعلامي محمد موسى بالأداء القوي والمتميز الذي حققه بنك القاهرة خلال الربع الأول من العام المالي 2025، مؤكدًا أن النتائج تعكس كفاءة السياسات المالية والإدارية التي ينتهجها البنك في مختلف قطاعاته.
وأوضح محمد موسى خلال تقديم برنامج "خط أحمر" على قناة الحدث اليوم، أن البنك استطاع تحقيق قفزة نوعية في صافي أرباحه بنسبة نمو بلغت 45% مقارنة بنفس الفترة من العام الماضي، حيث سجل صافي ربح بلغ 3.4 مليار جنيه، مقابل 2.4 مليار جنيه في الربع الأول من عام 2024، وهو ما يعكس تحسنًا ملحوظًا في الأداء التشغيلي والمالي.
كما أشار إلى أن الأرباح قبل الضرائب وصلت إلى 4.9 مليار جنيه بنهاية الربع الأول من 2025، مقارنة بـ 3.6 مليار جنيه خلال نفس الفترة من العام السابق، بنسبة نمو بلغت 36%، مدفوعة بتوسع البنك في قطاعات التجزئة المصرفية، والخزانة، وائتمان الشركات، إلى جانب المشروعات الصغيرة والمتوسطة.
ونوّه الإعلامي محمد موسى بأن هذه الأرقام تعكس نجاح بنك القاهرة في ترسيخ مكانته بين المؤسسات المصرفية الرائدة، وتحقيق التوازن بين النمو المالي وتوسيع قاعدة العملاء، مشيدًا بالرؤية الاستراتيجية للإدارة التي استطاعت توظيف موارد البنك بفاعلية في ظل التحديات الاقتصادية الراهنة.