مسلسلات رمضان 2025.. MBC تواصل الترويج لـ «80 باكو»
تاريخ النشر: 22nd, February 2025 GMT
مسلسلات رمضان 2025 .. تواصل الصفحة الرسمية لشاشة «MBC مصر»، عبر حسابها بموقع تداول الصور والفيديوهات «إنستجرام» الترويج لمسلسل «80 باكو» الذي يعد البطولة المطلقة الأولى للفنانة هدى المفتي، وذلك استعدادا لانطلاقته ضمن الأعمال المعروضة خلال موسم مسلسلات رمضان 2025.
وفي هذا السياق، شاركت «MBC مصر» عبر حسابها على «إنستجرام»، معلقة عليه قائلة: استعدوا لجرعة مكثفة من الإثارة والكوميديا في «80 باكو»، والذي تظهر من خلاله في شكل وإطار درامي جديد قد تنال إعجاب قطاع كبير من الجمهور خلال عرضه بموسم رمضان 2025.
A post shared by MBC Masr (@mbcmasrtv)
أحداث مسلسل «80 باكو»تبدأ أحداث مسلسل «80 باكو» لـ هدى المفتي، من خلال تشكيلها لعصابة صغيرة تعمل على جمع مبلغ مالي، لتتصاعد الأحداث في إطار تشويقي كوميدي، وذلك بتعاونها مع باقة كبيرة من النجوم.
أبطال مسلسل «80 باكو» لـ هدى المفتييشارك في بطولة مسلسل «80 باكو»، بجانب هدى المفتي، عدد من نجوم الفن أبرزهم: انتصار، محمد لطفي، رحمة أحمد، عارفة عبد الرسول، دنيا سامي، والعمل من تأليف غادة عبد العال، إخراج كوثر يونس، إنتاج عبد الله أبو الفتوح.
آخر أعمال هدى المفتييذكر أن مسلسل مطعم الحبايب، كان آخر أعمال هدى المفتي، وحقق العمل نجاحا فنيا وجماهيريا كبيرا خلال فترة عرضه ضمن مسلسلات الأوف سيزون 2024 عبر منصة شاهد.
اقرأ أيضاًمسلسلات رمضان 2025.. طرح الإعلان الرسمي لمسلسل «80 باكو» لـهدى المفتي
مسلسلات رمضان 2025.. هدى المفتي تستعد لـ «80 باكو» | صورة
مسلسلات رمضان 2025.. تفاصيل شخصية هدى المفتي بـ «80 باكو»
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: مسلسل مسلسلات رمضان مسلسلات مسلسل رمضان مسلسلات المتحدة مسلسلات رمضان 2025 رمضان 2025 مسلسلات قائمة مسلسلات رمضان 2025 مسلسل فهد البطل مسلسل 80 باكو 80 باكو أحداث مسلسل 80 باكو 80 باكو رمضان 2025 مسلسلات رمضان 2025 هدى المفتی
إقرأ أيضاً:
وسط حملات كشف طلاسم مدفونة.. السلطات الجزائرية تحذّر الإعلام من الترويج للخرافة
وجهت سلطة ضبط السمعي البصري -المشرفة على الإعلام في الجزائر- انتقادات حادة لعدد من القنوات التلفزيونية المحلية في بيان شديد اللهجة، معبرة عن استيائها العميق إزاء ما وصفته بـ"تفشي ممارسات إعلامية غير مهنية"، ومؤكدة أن هذه التجاوزات تشكل تهديدا مباشرا لوعي المواطنين وتمثل ضربا للجهود الوطنية المبذولة لمحاربة الشعوذة والدجل والخرافة.
ووجّه البيان إدانة صريحة إلى بعض القنوات المحلية، متهما إياها بالانزلاق المهني ببث برامج ومحتويات وصفها بأنها "تروّج لخطابات لا أساس لها من الصحة العلمية، وتكرّس مفاهيم خرافية ومضلّلة". وقالت السلطة إن هذه البرامج تستغل معاناة المواطنين بهدف رفع نسب المشاهدة، في تجاهل تام لمسؤولية الإعلام في التثقيف والتنوير – حسب تعبيرها -.
اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2بعد 44 عاما من الفراق.. بثٌ على "تيك توك" يُعيد إعلامية ليبية إلى أمهاlist 2 of 2مدرعات الاحتلال الإسرائيلي تصدم حافلة حجاج في جنينend of listوجاء في البيان: "ما يُعرض في بعض هذه البرامج لا يشكل فقط استخفافا بعقول الجزائريين، بل يندرج ضمن الممارسات التي يعاقب عليها القانون".
السلطة أكدت، أن ما يحدث يشكل انزلاقا مهنيا خطِرا، منتقدة في السياق ذاته افتقار بعض البرامج إلى أبسط المعايير الإعلامية الرصينة، وافتقاد مقدميها ومعديها إلى الحد الأدنى من التأهيل الأكاديمي، معتبرة أن تناول المواضيع الاجتماعية الحساسة بهذه الطريقة يفتح الباب أمام تضليل المشاهدين.
إعلانكما حذرت جميع المؤسسات الإعلامية السمعية البصرية من التمادي في مثل هذه التجاوزات، مطالبة بالابتعاد عن استضافة "شخصيات تُمنح ألقابا وصفات تفتقر للمصداقية، وتُقدَّم على أنها خبراء أو معالجون، دون أي تدقيق مهني".
وشددت سلطة الضبط على دورها في حماية الرأي العام من التضليل الإعلامي، معتبرة أن مثل هذه البرامج تمثل استخفافا بعقول المواطنين، وتندرج ضمن التجاوزات التي يعاقب عليها القانون.
حملات تطوعية لتنظيف المقابرتأتي هذه التطورات في وقت تشهد فيه عدة ولايات جزائرية حملات تطوعية مكثفة لتنظيف المقابر، أطلقها شباب وناشطون عبر وسائل التواصل الاجتماعي، وأسفرت عن العثور على كميات كبيرة من الطلاسم والأحجبة والأغراض المشبوهة، المدفونة بين القبور.
ووثّقت صور ومقاطع فيديو انتشرت على نطاق واسع في وسائل الإعلام ومواقع التواصل الاجتماعي العثور على رسائل مكتوبة بأسماء أشخاص، وصور شخصية، وأقفال مربوطة بخيوط ملونة، يُعتقد أنها أدوات تُستخدم في أعمال السحر والشعوذة. وقد أثارت هذه المشاهد موجة من الغضب والذهول، وسط مطالبات بتشديد الرقابة ومكافحة هذه الظاهرة.
الحملات حظيت بدعم شعبي واسع، حيث اعتبرها بعض الدعاة مبادرة مباركة تعزز الوعي الديني والمجتمعي بخطورة أعمال السحر والدجل. واعتبر مراقبون أن هذه التحركات تكشف عن حجم تغلغل الممارسات الخرافية في المجتمع، وضرورة التصدي لها على الصعيد الإعلامي والتربوي والديني.
وفي ختام بيانها، شددت سلطة ضبط السمعي البصري على أهمية تطهير المشهد الإعلامي من المظاهر السلبية، داعية إلى الالتزام الصارم بالقيم المهنية والأخلاقية، والامتناع عن تسويق محتوى يُعد مخالفا للقانون ومسيئا للوعي الجماعي.