تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

أحيا الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، اليوم الإثنين، الذكرى الثالثة للحرب الروسية الأوكرانية.

كتب زيلينسكي على مواقع التواصل الاجتماعي: "3 سنوات من المقاومة، 3 سنوات من عرفان الجميل، 3 سنوات من البطولة المطلقة أظهرها الأوكرانيون"، مقدما الشكر لكل الذين يدافعون عن أوكرانيا ويدعمونها"، وفقا لما ذكرته سكاي نيوز.

على الصعيد ذاته، وصل قادة الاتحاد الأوروبي، اليوم، إلى كييف لتأكيد دعمهم لأوكرانيا في الذكرى الثالثة "للعملية العسكرية الروسية في أوكرانيا" كما تصفها موسكو.

وأعلنت رئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين عبر شبكات التواصل الاجتماعي "نحن في كييف اليوم لأن أوكرانيا هي أوروبا، في هذا الكفاح من أجل البقاء، ليس مصير أوكرانيا وحده ما هو على المحك، بل مصير أوروبا".

وأرفقت رئيسة المفوضية الأوروبية منشورها بمقطع فيديو تظهر فيه وهي تصل في قطار إلى كييف برفقة رئيس المجلس الأوروبي أنتونيو كوستا.

 

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: الأوكراني زيلينسكي سنوات من

إقرأ أيضاً:

الخارجية الروسية: قائمة كييف في إسطنبول تكشف زيف مزاعم اختطاف آلاف الأطفال

 

الثورة نت/

أعلنت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الروسية، ماريا زاخاروفا، أن قائمة الـ339 قاصراً الأوكرانيين التي سلمها وفد كييف في إسطنبول كانت بمثابة صدمة لأولئك الذين قضوا ثلاث سنوات في نشر الأكاذيب الساخرة حول “عشرات الآلاف” من الأطفال المختطفين المزعومين.

ونقلت وكالة “سبوتنيك” عن زاخاروفا قولها عبر قناتها على “تلغرام”: ” للأسف، كانت الأمانة العامة للأمم المتحدة أحد موزعي المنتجات المزيفة. نتذكر جيدًا كيف رووا حكايات عن بوتشا، وعن “آلاف الأطفال الأوكرانيين المختطفين، واتهموا الجنود الروس بارتكاب عنف جنسي ضد النساء الأوكرانيات”.

وتابعت: “على مدى ثلاث سنوات، لم يتمكن الأمين العام (أنطونيو غوتيريش) حتى الآن من الحصول على قائمة بضحايا بوتشا المزعومين، على الرغم من التذكيرات المنتظمة من وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف”.

وأضافت: “بالاتهامات الموجهة للجنود الروس، تظاهر ممثلو غوتيريش بالسخرية أمام العالم أجمع: اتضح أنها ملفقة بالكامل، وتستند إلى أكاذيب صريحة وأوهام مريضة لممثلي نظام كييف. تبيّن أن القصص المتعلقة بعشرات الآلاف من الأطفال المختطفين المزعومين زائفة أيضًا، إذ إن قائمة القاصرين الأوكرانيين المطلوبين التي سلمت في إسطنبول (والتي لم تُدرَس بعد) لا تضم سوى 339 شخصًا. وقد شكّل هذا صدمةً لكل من شارك في نشر هذه الخدعة الساخرة لمدة ثلاث سنوات”.

في أبريل 2022، صرّحت وزارة الدفاع الروسية بأن الصور ومقاطع الفيديو التي نشرتها كييف، والتي يُزعم أنها تُشير إلى جرائم ارتكبها الجيش الروسي في بوتشا في مقاطعة كييف، تُعدّ استفزازًا أوكرانيًا آخر. وأشارت إلى أنه خلال فترة سيطرة روسيا على المدينة، لم يتعرض أيٌّ من السكان المحليين لأي أعمال عنف.

وأشارت وزارة الدفاع إلى أن جميع الوحدات الروسية انسحبت بالكامل من بوتشا في 30 مارس 2022، ولم يتم إغلاق مخارج المدينة في الاتجاه الشمالي، بينما تعرضت الضواحي الجنوبية، بما في ذلك المناطق السكنية، لقصف القوات الأوكرانية بالمدفعية ذات العيار الكبير والدبابات وراجمات الصواريخ المتعددة على مدار الساعة.

وقال المتحدث باسم الكرملين، دميتري بيسكوف، إن روسيا ترفض بشكل قاطع أي اتهامات بالتورط في سقوط القتلى في بوتشا وطالب القادة الدوليين بعدم التسرع في توجيه اتهامات عشوائية ضد روسيا بل الاستماع إلى حجج موسكو.

مقالات مشابهة

  • رئيسة المفوضية الأوروبية: يجب أن تتمتع المحكمة الجنائية الدولية بحرية التصرف دون ضغوط بسبب إسرائيل
  • عاجل.. ترامب: طلبت من بوتين عدم الرد على الهجوم الأخير الذي شنته كييف على المطارات الروسية
  • دراسة تكشف أرقام ضخمة لعدد القتلى والجرحى في الحرب الروسية الأوكرانية
  • متحدثة «المفوضية الأوروبية» لـ«الاتحاد»: 15% من ميزانية «التكتل» الإنسانية للأزمات «المنسية»
  • بلومبرج: واشنطن ترفض توفير دفاعات جوية لدعم القوات الأوروبية في أوكرانيا ما بعد الحرب
  • وزير الكهرباء يبحث مع وفد المفوضية الأوروبية التعاون في مجال الطاقة
  • الخارجية الروسية: قائمة كييف في إسطنبول تكشف زيف مزاعم اختطاف آلاف الأطفال
  • وزيرة التضامن تلتقي بعثة رفيعة المستوى من المفوضية الأوروبية
  • روبيو يبحث تطورات المحادثات الروسية الأوكرانية مع فيدان
  • إذاعة يوم القيامة الروسية تبث للمرة الأولى ما علاقتها بهجوم كييف؟