المسلة:
2025-05-27@17:25:22 GMT

مشاريع توفر وسائل آمنة للمشاة في بغداد

تاريخ النشر: 27th, February 2025 GMT

مشاريع توفر وسائل آمنة للمشاة في بغداد

27 فبراير، 2025

بغداد/المسلة: بتوجيه امين بغداد المهندس عمار موسى كاظم من اجل رفع مستوى السلامة المرورية وتوفير وسائل تنقل آمنة للمشاة لعبور الطرق، دائرة المشاريع اطلقت اعمال تنفيذ حزمة من جسور المشاة في مناطق عدة بالعاصمة، وفق أفضل المواصفات العالمية وتزويدها بالعديد من المرافق الخدمية وغيرها من مستلزمات الأمن والسلامة، مع مراعاة الجانب الإبداعي والجمالي، حيث توزعت الجسور في المناطق:

جانب الكرخ
جسر مشاة في طريق بغداد – سامراء ضمن منطقة (الصابيات )

جسر مشاة عبر طريق عتبة بن غزوان في حي الصحة

جسر مشاة في طريق عتبة بن غزوان قرب مركز شرطة الوليد

جسر مشاة في شارع البصرة قرب مدرسة القيروان

جسر مشاة في شارع بغداد – بابل للعبور من السيدية – المهدية وبالعكس

جسر مشاة بين منطقتي السيدية وشهداء السيدية

جسر مشاة مقابل مجمع المحاكم شارع الربيع ضمن حي الجامعة

جسر مشاة مقابل دائرة البطاقة الموحدة في المنصور

جانب الرصافة

جسر مشاة يربط احياء القاهرة وحي الشماسية ضمن المحلات السكنية( ۳۲٤-۳۱۳)

جسر مشاة في شارع الجوادر قرب مستشفى الامام علي (ع)

جسر مشاة في شارع الفلاح بين قطاع (١٤ – ١٥)

جسر مشاة مقابل منطقة سبع ابكار ضمن مقتربات الجامعة العراقية

جسر مشاة في شارع الفلاح قرب دائرة كاتب العدل

جسر مشاة يربط منطقتي (9 نيسان ) ودور العمال

جسر مشاة مقابل وزارة العمال والشؤون الاجتماعية ضمن مقتربات منطقة حي القاهرة.

المسلة – متابعة – وكالات

النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.

About Post Author زين

See author's posts

المصدر: المسلة

إقرأ أيضاً:

غياب الجوار عن مؤتمر المياه.. تأكيد لعزلة العراق المائية

25 مايو، 2025

بغداد/المسلة: استمرت قاعة مؤتمر بغداد الدولي الخامس للمياه تغصّ بالوفود والباحثين، لكنها بقيت تنتظر ممثلين رفيعي المستوى من دول الجوار، من دون جدوى.

واستغرب المنظمون الحضور الخجول لتركيا وإيران وسوريا، رغم أن الأنهار التي تعاني من الجفاف والتلوث تبدأ أو تمر بأراضيها، ورغم توجيه العراق دعوات رسمية إلى حكوماتها.

وحرص رئيس الوزراء محمد شياع السوداني على إبراز ما سماه “المبادرة الإقليمية لحماية نهري دجلة والفرات”، في محاولة لكسر العزلة المائية التي تزداد عاماً بعد عام، مؤكداً أن التعاون في ملف المياه ضرورة استراتيجية لا خياراً سياسياً.

وتكرست تلك العزلة في مشهد متكرر عرفه العراق قبل سنوات، حين غابت تركيا وإيران عن “مؤتمر السيادة المائية” في البصرة عام 2018، رغم تصاعد أزمة شح المياه آنذاك، وتسببها في هجرة آلاف الفلاحين وتوقف مئات المضخات الزراعية، خصوصاً في الجنوب.

وتفاقمت هذه العزلة مع بقاء الخلافات حول الحصص المائية دون حلول، وارتفاع نسب التبخر في السدود العراقية إلى أكثر من 60%، بحسب تقرير لوزارة الموارد المائية صدر في نيسان الماضي، مما جعل من مؤتمر بغداد مناسبة لتجديد التحذير لا للمفاوضة.

وتراجعت مناسيب دجلة والفرات بنسبة 70% عمّا كانت عليه قبل عقدين، بحسب تقرير صادر عن منظمة الأغذية والزراعة (FAO) في مارس 2024، فيما تقلّصت الأراضي الصالحة للزراعة إلى أقل من 4.5 مليون دونم من أصل 10 ملايين دونم كانت تزرع في مواسم التسعينات.

وأكد المتحدث باسم وزارة الموارد المائية  أن غياب كبار المسؤولين من دول الجوار يعكس “عدم جدية تلك الدول في التعاون المائي”، محذراً من أن استمرار هذه السياسات سيفاقم النزاعات الإقليمية حول المياه، خصوصاً مع اقتراب الصيف وجفاف عدد من الأنهر الفرعية في ديالى والفرات الأوسط.

وشهد العراق وضعاً مشابهاً في السنوات الماضية، حين قررت تركيا ملء سد إليسو دون تنسيق، مما أدى إلى تراجع منسوب نهر دجلة في بغداد بنسبة 60% خلال أسبوعين فقط، وهو الحدث الذي أعاد حينها الحديث عن “الأمن المائي كأولوية وطنية”.

وعزت مصادر دبلوماسية عراقية الغياب الأخير إلى تعقيدات في “ملفات النفط والطاقة والحدود”، معتبرة أن دول الجوار باتت توظف ملف المياه كورقة تفاوض في ملفات أخرى، لا سيما أن زيارة الرئيس التركي المرتقبة في يونيو قد تضع ملفي المياه والطاقة في سلة واحدة.

وتواصل الحكومة العراقية دعواتها إلى توقيع اتفاقيات مائية جديدة تُلزم جميع الأطراف، لكنها تصطدم بعدم اعتراف تركيا بنهرَي دجلة والفرات كنهرين دوليين، وهو ما يعقّد الجهود القانونية لإدارة الحصص وفق قواعد القانون الدولي.

 

 

المسلة – متابعة – وكالات

النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.

About Post Author moh moh

See author's posts

مقالات مشابهة

  • منطقتنا بين جولة ترامب وقمة بغداد
  • تشغيل المرحلة الأولى من مشروع الأتوبيس الترددي BRT بطول 35 كم لخدمة المواطنين
  • المالكي يقرر الدخول في المنافسة الانتخابية عن العاصمة بغداد
  • هيئة الاستثمار تكشف عن ضوابط للسيطرة على أسعار الوحدات السكنية
  • العراق يواجه جفافًا تاريخيًا غير مسبوق
  • خط كركوك–بانياس.. الأنبوب الذي يسيل له لعاب الجغرافيا والسياسة
  • العراق… نوادٍ للروبوت والذكاء الاصطناعي في 3 محافظات
  • نبض بغداد تعيد "الروح" لشوارع العاصمة.. وعد جديد بالحياة 
  • غياب الجوار عن مؤتمر المياه.. تأكيد لعزلة العراق المائية
  • ملف الطاقة بين المركز والإقليم في دوامة لا تنتهي رغم التفاهمات والاجتماعات