أخنوش يترأس لجنة متابعة ملاعب احتضان كأس افريقيا وكأس العالم
تاريخ النشر: 28th, February 2025 GMT
ترأس رئيس الحكومة، عزيز أخنوش، الخميس بالرباط، اجتماع لجنة قيادة تتبع مشاريع الملاعب الرياضية الخاصة بكأس أمم إفريقيا 2025 وكأس العالم 2030.
وأوضح بلاغ لرئاسة الحكومة أن الاجتماع، الذي حضرته وزيرة الاقتصاد والمالية نادية فتاح، ووزير التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة محمد سعد برادة، والوزير المنتدب المكلف بالميزانية فوزي لقجع، خصص لاستعراض مدى تقدم أشغال تهيئة الملاعب التسعة التي ستستضيف نهائيات كأس إفريقيا للأمم 2025.
كما تطرق الاجتماع إلى سير أشغال بناء ملعب الحسن الثاني بمدينة بنسليمان، الذي يجري تشييده وفق معايير الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا)، حيث من المرتقب أن يكون جاهزًا بحلول ديسمبر 2027، استعدادًا لاستضافة مباريات كأس العالم 2030، الذي ينظمه المغرب بالشراكة مع إسبانيا والبرتغال.
وفي هذا السياق، شدد رئيس الحكومة على التزام الحكومة بمواصلة تنفيذ مشاريع البنية التحتية الرياضية، مؤكداً الحرص على توفير جميع الشروط اللازمة لإنجاح تنظيم “كان 2025” و”مونديال 2030″، تنفيذًا للتوجيهات الملكية السامية.
المصدر: مملكة بريس
كلمات دلالية: الأشغال البنية التحتية التوجيهات الملكية الحكومة المغربية الرياضة المشاريع الرياضية المغرب الملاعب الرياضية
إقرأ أيضاً:
بحضور 300 ألف مصل .. البابا لاون يترأس قداس بدء الحبرية | صور
ترأس صباح اليوم، قداسة البابا لاون الرابع عشر، قداس بدء الحبرية، وذلك ببازيليك القديس بطرس، بالفاتيكان، عقب انتخابه كحبر أعظم جديد للكنيسة الكاثوليكية الجامعة في العالم، في الثامن من مايو الجاري.
شارك في القداس الاحتفالي غبطة البطريرك الأنبا إبراهيم إسحق، بطريرك الإسكندرية للأقباط الكاثوليك، وأصحاب النيافة أساقفة السينودس البطريركي المقدس، والعديد من الآباء المطارنة والأساقفة، والكهنة، والرهبان والراهبات.
بحضور 300 الف مصليوشهد الاحتفال مشاركة استثنائية من أكثر من 200 وفد رسمي، ودبلوماسي يمثلون مختلف دول العالم، كما تميزت المناسبة بحضور تاريخي لرؤساء، وممثلي الكنائس الأرثوذكسية الشرقية، واليونانية الأرثوذكسية، بجانب قادة الكنيسة الكاثوليكية، في خطوة لافتة تعكس نهج الحوار، والانفتاح المسكوني الذي يحمله البابا الجديد منذ انتخابه.
وشهدت ساحة القديس بطرس توافد أكثر من 300 ألف مصلٍّ، جاؤوا من قارات العالم الخمس للمشاركة في هذا الحدث الكنسي الفريد. وامتدت الأناشيد والصلوات بلغات متعددة، في مشهد وحدوي جسّد الكنيسة الجامعة والشراكة بين الشعوب والثقافات في حضرة الروح القدس.