سام برس:
2025-05-19@05:59:11 GMT

ط­ظˆظ„ ط§ظ„ظ…ظˆظ‚ط¹

تاريخ النشر: 28th, February 2025 GMT

ط­ظˆظ„ ط§ظ„ظ…ظˆظ‚ط¹

ط³ط§ظ… ط¨ط±ط³
ظˆطµظ„ ط§ظ„ظ‰ ط§ظ„ط¹ط§طµظ…ط© ط§ظ„ظ…طµط±ظٹط© " ط§ظ„ظ‚ط§ظ‡ط±ط© " ظˆظپط¯ظٹ ط¥ط³ط±ط§ط¦ظٹظ„ ظˆظ‚ط·ط± طŒ ظ„ط§ط³طھظƒظ…ط§ظ„ ط§ظ„ظ…ظپط§ظˆط¶ط§طھ ط§ظ„ظ…طھط¹ظ„ظ‚ط© ط¨ظˆظ‚ظپ ط¥ط·ظ„ط§ظ‚ ط§ظ„ظ†ط§ط± ظپظٹ ظ‚ط·ط§ط¹ ط؛ط²ط©طŒ ط¨ظ…ط´ط§ط±ظƒط© ظ…ظ…ط«ظ„ظٹظ† ط¹ظ† ط§ظ„ط¬ط§ظ†ط¨ ط§ظ„ط£ظ…ط±ظٹظƒظٹ.

ظˆط£ط¶ط§ظپطھ ط§ظ„ظ‡ظٹط¦ط© ط§ظ„ط¹ط§ظ…ط© ظ„ظ„ط§ط³طھط¹ظ„ط§ظ…ط§طھ ط§ظ„ظ…طµط±ظٹط© طŒ ط£ظ† ط§ظ„ط£ط·ط±ط§ظپ ط§ظ„ظ…ط¹ظ†ظٹط© ط¨ط¯ط£طھ ظ…ط¨ط§ط­ط«ط§طھ ظ…ظƒط«ظپط© ظ„ط¨ط­ط« ط§ظ„ظ…ط±ط§ط­ظ„ ط§ظ„طھط§ظ„ظٹط© ظ…ظ† ط§طھظپط§ظ‚ ط§ظ„طھظ‡ط¯ط¦ط© طŒ ظˆط³ط· ط¬ظ‡ظˆط¯ ظ…طھظˆط§طµظ„ط© ظ„ط¶ظ…ط§ظ† طھظ†ظپظٹط° ط§ظ„طھظپط§ظ‡ظ…ط§طھ ط§ظ„ظ…طھظپظ‚ ط¹ظ„ظٹظ‡ط§.


ط§ظ„ظ…طµط¯ط±:ط§ظ„ظ‚ط§ظ‡ط±ط© ط§ظ„ط§ط®ط¨ط§ط±ظٹط©

المصدر: سام برس

كلمات دلالية: طھ ط ظ ظ

إقرأ أيضاً:

علماء يحذرون: إهمال إصابات القطط بإنفلونزا الطيور يهدد جهود مكافحة الوباء

مايو 19, 2025آخر تحديث: مايو 19, 2025

المستقلة/- في ظل التهديد المتزايد من تفشي إنفلونزا الطيور عالميًا، أطلق علماء من جامعة ماريلاند تحذيرًا من خطورة تجاهل رصد ومتابعة حالات إصابة القطط بالفيروس، معتبرين أن هذا الإهمال قد يمثل ثغرة خطيرة في منظومة الرقابة الصحية ويقوّض الجهود المبذولة للسيطرة على انتشار الوباء.

وجاء هذا التحذير ضمن بحث علمي نُشر مؤخرًا في مجلة Open Forum Infectious Diseases، حيث أكد الباحثون أن إصابة القطط بفيروس إنفلونزا الطيور ليست نادرة كما كان يُعتقد، وأن تجاهل هذه الحالات قد يفتح الباب أمام انتشار أوسع للعدوى، خاصة في البيئات الحضرية التي تتفاعل فيها الحيوانات الأليفة بشكل يومي مع البشر.

وأشار الباحثون إلى أن الفيروس قد يتحور داخل أجسام القطط، مما يزيد من خطر انتقاله إلى الإنسان أو إلى أنواع أخرى من الحيوانات، في سيناريو مشابه لما حدث في أوبئة سابقة انتقلت من الحيوانات إلى البشر. وشددوا على ضرورة تعزيز الرقابة البيطرية وإدراج القطط ضمن أنظمة الكشف المبكر عن المرض، لا سيما في المناطق التي سجلت فيها حالات إصابة بإنفلونزا الطيور بين الطيور أو البشر.

ويأتي هذا التحذير في وقت تتزايد فيه المخاوف من موجة جديدة من إنفلونزا الطيور، خاصة مع رصد حالات عدوى في طيور برية ودواجن في عدة دول، ما دفع بعض الحكومات إلى تشديد إجراءات الحجر البيطري ورفع درجة التأهب الوبائي.

ودعا العلماء إلى اعتماد سياسات فحص وتطعيم أكثر شمولًا، وعدم اقتصار الجهود على الطيور وحدها، مؤكدين أن أي ثغرة في هذه السلسلة قد تُعرّض الصحة العامة لخطر جسيم.

مقالات مشابهة