أوغندا تؤكد وفاة ثاني حالة بفيروس إيبولا ليرتفع عدد الوفيات إلى 10
تاريخ النشر: 2nd, March 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلنت وزارة الصحة الأوغندية اليوم /الأحد/ تسجيل ثاني حالة وفاة مؤكدة بفيروس إيبولا، حيث توفي طفل يبلغ من العمر 4 سنوات جراء الإصابة بالفيروس،ليرتفع عدد الحالات المؤكدة في أوغندا إلى 10 حالات.
وكانت السلطات الصحية قد أعلنت عن تفشي المرض في يناير الماضي، عقب وفاة ممرض ذكر في مستشفى مولاغو الوطني للإحالة في العاصمة كامبالا، وهو المستشفى الرئيسي المخصص لعلاج حالات إيبولا في البلاد.
وأفادت منظمة الصحة العالمية في أوغندا، في منشور لها على منصة (إكس) أن وزارة الصحة أكدت تسجيل إصابة جديدة بالفيروس لطفل يبلغ 4 سنوات ونصف في مستشفى مولاغو، لكنه فارق الحياة يوم الثلاثاء.
وذكرت وزارة الصحة أن جميع المرضى الثمانية الذين كانوا يتلقون العلاج قد تماثلوا للشفاء وخرجوا من المستشفى، لكن لا يزال هناك 265 شخصا على الأقل قيد الحجر الصحي في كمبالا ومدينتين أخريين.
يذكر أن فيروس إيبولا يسبب حمى شديدة، صداع، وآلام عضلية، وينتقل من شخص لآخر عبر ملامسة سوائل الجسم والأنسجة المصابة، مما يجعله من الأمراض المعدية والخطيرة.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: فيروس إيبولا أوغندا
إقرأ أيضاً:
فعالية تضامنية في صنعاء تؤكد دعم الصحفيين اليمنيين وضحايا استهداف صحيفتي “26 سبتمبر” و”اليمن”
وشهدت الفعالية حضوراً رسمياً وإعلامياً واسعاً، ضم قيادات وزارة الإعلام ورؤساء قطاعات التلفزيون ومدراء القنوات والإذاعات الوطنية إلى جانب نخبة من الكوادر الصحفية والإعلامية وصُنّاع المحتوى والمؤثرين.
وتخللت الفعالية كلمات تضامنية لقيادات من وزارة الإعلام واتحاد الإذاعات والتلفزيونات الإسلامية ولجنة دعم الصحفيين وصحيفة “26 سبتمبر”، أكدت جميعها على أهمية حماية المؤسسات الإعلامية والعاملين فيها وضرورة تعزيز الجهود المحلية والدولية لمساءلة الجهات المسؤولة عن استهداف الإعلاميين، وأهمية استمرار العمل الإعلامي المهني في نقل الحقيقة وتسليط الضوء على معاناة الشعب اليمني وضرورة تفعيل دور الإعلام في مواجهة التضليل.
كما عبّر المشاركون عن تضامنهم الكامل مع أسر الصحفيين الضحايا مؤكدين أن الكلمة الصادقة ستبقى وسيلة للدفاع عن الحقيقة ونشر الوعي.
وفي ختام الفعالية، قدّم اتحاد الإذاعات والتلفزيونات الإسلامية مكتب اليمن دروعاً تكريمية لصحيفتي “26 سبتمبر” و”اليمن”، تقديراً لجهود وتضحيات كوادرهما الإعلامية، واستذكاراً لزملائهم الذين فقدوا حياتهم أثناء أداء واجبهم المهني.
وتأتي هذه الفعالية ضمن سلسلة من الأنشطة الهادفة إلى تعزيز التضامن مع الصحفيين اليمنيين ودعم حرية العمل الإعلامي والمسؤولية المهنية في إيصال صوت اليمن إلى العالم.