ملخص الحلقة الأولى والثانية من مسلسل "أشغال شقة جدا".. شاهد
تاريخ النشر: 2nd, March 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
شهدت الحلقة الأولى والثانية من مسلسل أشغال شقة جدا العديد من الأحداث الكوميدية الشيقة، حيث يبدأ المسلسل بوصول خادمة جديدة تدعى "مدينة" من نيجيريا إلى منزل حمدي وياسمين. رغم إتقانها للأعمال المنزلية، إلا أن شهيتها الكبيرة للطعام تتسبب في زيادة النفقات المنزلية، ما يضع حمدي في مأزق.
في محاولة لحل المشكلة، يلجأ حمدي لصديقه عربي، الذي يقترح عليه اصطحاب مدينة إلى حفل زفاف حتى تأكل هناك مجانًا من البوفيه. ولكن الأمور تخرج عن السيطرة عندما تفرط مدينة في تناول الطعام، مما يضع حمدي وياسمين في موقف محرج، خاصة بعد اكتشاف المدعوين أنهم ليسوا من أقارب العريس. يحاول حمدي معالجة الموقف، إلا أنه يتورط أكثر، ليجد نفسه مضطرًا للهروب مع ياسمين من الحفل.
وفي محاولته لتقليل نفقات الطعام، يستعين حمدي بشخص يُدعى الطيب لإيجاد حل لمشكلة مدينة، لكنه يقع في خطأ آخر عندما تتسبب الأدوية التي تتناولها مدينة في تغيير حالتها المزاجية، لتصبح أكثر عدوانية. يقرر حمدي استغلال ذلك ويطلب منها استعادة حقه من إحدى العصابات، ما يؤدي إلى تصاعد الأحداث في إطار كوميدي.
وفي نهاية الحلقة، يحاول حمدي وياسمين بمساعدة عربي التخلص من مدينة وطردها من المنزل، لكنها تكتشف الأمر وتقرر مغادرتهما بنفسها، بعد أن قامت بضرب عربي، لتترك الجميع في حالة من الصدمة والذهول.
يواصل المسلسل تقديم مواقف كوميدية مشوقة، فهل ستنتهي مغامرات مدينة مع حمدي وياسمين، أم أن القادم سيحمل المزيد من المفاجآت؟
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: أشغال شقة جدا الفنان هشام ماجد دراما رمضان حمدی ویاسمین
إقرأ أيضاً:
روبينيو جونيور نجم شاب يحاول إنقاذ إرث والده من خلف القضبان
وكالات
في الوقت الذي يقضي فيه النجم البرازيلي السابق روبينيو عقوبة السجن، إثر إدانته في واحدة من القضايا الأكثر إثارة للجدل في تاريخ كرة القدم، تتركز الأنظار على نجله، روبينيو جونيور، الذي بدأ في خطف الأضواء داخل نادي سانتوس، الفريق الذي شهد ولادة نجم والده قبل سنوات.
في بداياته ضمن فرق الناشئين، فضل المحيطون باللاعب إطلاق اسم “جونينيو” عليه، محاولة لتفادي الربط المباشر بينه وبين اسم والده الذي أصبح محاطًا بالفضيحة. لكن مع صعوده إلى الفريق الأول، قرر روبينيو جونيور استعادة اسمه الكامل، وذلك بدعم مباشر من والده، الذي يواكب تطور مسيرة ابنه رغم وجوده في سجن تريمبي، حيث يقضي عقوبة تتعلق بجريمة اغتصاب جماعي تعود لعام 2013 خلال فترة لعبه في ميلان الإيطالي.
التغيير لم يتوقف عند الاسم فحسب، بل شمل أيضًا رقم القميص. في البداية، خُطط لمنحه الرقم 23 الذي ارتداه والده في بدايته، لكن رئيس نادي سانتوس مارسيلو تيكسيرا اقترح منحه الرقم 7، المرتبط بـ”روبينيو الأب” وبلقب “ملك المراوغات”. الشاب استقبل القرار بحماس، وظهر به لأول مرة خلال مباراة ودية أمام ديبورتيفا.
ورغم غياب الأب، إلا أن حضوره في التفاصيل لا يغيب، إذ قام النادي بإرسال أحد ممثليه القانونيين إلى السجن للحصول على موافقته على تجديد عقد ابنه. وجاءت رسالة مؤثرة من روبينيو الأب قال فيها: “أنا أيضًا بدأت في هذا العمر.. دعوه يحلم”.
وفي بث مباشر على منصة “تويتش”، أبدى روبينيو جونيور رغبته في “الانتصار على كورينثيانز من أجل استكمال إرث والده”، قبل أن يُطلب منه لاحقًا تجنب تلك التصريحات التي قد تضعه تحت ضغوط أكبر.