مستشار الأمن القومي الأمريكي: على زيلينسكي أن يبدي ندمه على الاجتماع الأخير مع ترامب
تاريخ النشر: 3rd, March 2025 GMT
قال مستشار الأمن القومي الأمريكي، مايك والتز، إنّ على الرئيس الأوكراني زيلينسكي أن يبدي ندمه على الاجتماع الأخير مع دونالد ترامب، حسبما أفادت قناة "القاهرة الإخبارية"، في خبر عاجل.
وطالب مستشار الأمن القومي الأمريكي، زيلينسكي بأن يوقع اتفاقية المعادن ويشارك في مفاوضات السلام.
وأكد مستشار الأمن القومي الأمريكي، مايك والتز، أنه من الضروري أن يجلس الرئيس الأوكراني زيلنيسكي ويتحدث عن شروط السلام، وفقا لما صرح به لفوكس نيوز، ونقلته قناة "القاهرة الإخبارية"، في خبر عاجل.
وقال مستشار الأمن القومي الأمريكي لفوكس نيوز، إنّ الوقت ليس في صالح زيلينسكي وصبر الشعب الأمريكي ليس بلا حدود.
وأوضح مستشار الأمن القومي الأمريكي: "نحتاج أن نسمع من زيلينسكي أنه سيوقع الاتفاق ويلتزم بمسار وقف الحرب".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: ترامب زيلينسكي مستشار الأمن القومي الأمريكي المزيد مستشار الأمن القومی الأمریکی
إقرأ أيضاً:
رئيس مجلس الأمن القومي الإسرائيلي: نجري مباحثات مباشرة مع سوريا
كشف رئيس مجلس الأمن القومي، تساحي هنغبي، لأعضاء الكنيست يوم الأحد، خلال جلسة سرية للجنة الخارجية والأمن، أن إسرائيل تُجري حوارا مباشرا، وليس غير مباشر، مع النظام السوري ورئيس الدولة، أحمد الشرع.
وبشأن التنسيق الأمني والسياسي، أكد هنغبي أنه يُجريه بنفسه، وفقا لما نقلته صحيفة "إسرائيل اليوم" العبرية.
وأضاف هنغبي أن سوريا ولبنان هما الدولتان المرشحتان لتطبيع العلاقات مع إسرائيل.
وفي وقت سابق، قال مبعوث الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إلى الشرق الأوسط، ستيف ويتكوف، إن هناك آمالًا كبيرة في التوصل إلى اتفاق سلام شامل مع إيران، مشيرًا إلى أن لديه "إحساسًا قويًا بأن إيران مستعدة لإبرام اتفاق".
وأضاف ويتكوف، في تصريحات نقلتها وكالة "رويترز"، أن الإدارة الحالية تعتقد أنها ستصدر قريبًا إعلانات كبرى بشأن انضمام دول جديدة إلى اتفاقيات أبراهام، في إطار توسيع دائرة التطبيع في المنطقة.
وأواخر الشهر الماضي، كشف السفير الإسرائيلي لدى الولايات المتحدة يحيئيل ليتر، أن سوريا ولبنان يمكنهما الانضمام إلى اتفاقيات التطبيع "إبراهيم" مع "إسرائيل" قبل السعودية.
وقال ليتر وذلك في مقابلة نشرتها منصة PragerU الإعلامية، وأعادت نشرها "جيروزاليم بوست"، إن "لا يوجد الآن ما يمنعنا من التوجه نحو تسوية مع سوريا ولبنان. لقد غيّرنا النموذج هناك جذريًا. أنا متفائل جدًا بإمكانية التوصل إلى اتفاق إبراهيم مع سوريا ولبنان، وقد يسبق ذلك السعودية".
وفي حديثه مع الرئيسة التنفيذية للمنصة، ماريسا سترايت، أضاف لايتر أن السعودية تدرس الانضمام إلى الاتفاقيات "لأنها لم تكن بعيدة المنال في عام ٢٠١٩، ولو بقي الرئيس ترامب في منصبه عام ٢٠٢٠، لربما وصلنا إلى تلك نقطة تطبيع كامل للعلاقات مع السعودية".
وأضاف ليتر أن "إسرائيل والسعودية لا تزالان الآن على طريق التطبيع، على الرغم من أن هناك تعقيدات تعترض التطبيع بسبب حرب غزة".