عوائق ستواجه شركة TSMC التايوانية لصناعة أشباه المواصلات في الولايات المتحدة
تاريخ النشر: 4th, March 2025 GMT
الولايات المتحدة – حدد الخبير الروسي ألكسندر نازاروف عوائق ستواجه شركة “تايوان” لصناعة أشباه المواصلات في تنفيذ خططها بالولايات المتحدة، وأبرزها بسبب نقص العمالة الماهرة والبنية الأساسية القديمة.
وقال الخبير الروسي ألكسندر نازاروف، في منشور في تطبيق “تلغرام” إن “الخطط جيدة، لكن الولايات المتحدة محدودة بسبب نقص العمالة الماهرة والبنية الأساسية القديمة.
ويأتي ذلك بعد إعلان شركة TSMC التايوانية لصناعة أشباه المواصلات والرئيس الأمريكي دونالد ترامب أمس الاثنين أن الشركة التايوانية ستضخ 100 مليار دولار إضافية على مدار الأربعة أعوام المقبلة لتوسيع عمليات تصنيع أشباه المواصلات في الولايات المتحدة.
من جهته أفاد رئيس الوزراء التايواني تشو جونج بأن الاستثمارات الجديدة التي تعهدت شركة تايوان لصناعة أشباه المواصلات بضخها في الولايات المتحدة ستساعد القطاع الصناعي التايواني على توسيع نطاقه عالميا وتجعل الدولة أكثر قوة.
المصدر: RT + أ ب
المصدر: صحيفة المرصد الليبية
كلمات دلالية: الولایات المتحدة
إقرأ أيضاً:
قوة متعددة الجنسيات في قطاع غزة.. الولايات المتحدة تكشف التفاصيل
أعلنت الولايات المتحدة عن موعد عقد مؤتمر دولي لبحث خطط تشكيل قوة متعددة الجنسيات في قطاع غزة، في إطار الجهود الرامية إلى إرساء الاستقرار في القطاع، جاء ذلك في تقرير عرضته فضائية العربية.
وقال مسؤولان أمريكيان إن القيادة المركزية الأمريكية ستستضيف المؤتمر في العاصمة القطرية الدوحة يوم 16 من الشهر الجاري، بمشاركة دول شريكة، لوضع تصور شامل لإنشاء قوة دولية تتولى مهام أمنية واستقرار ميداني في غزة.
وأوضح المسؤولان، في تصريحات لوكالة «رويترز»، أن أكثر من 25 دولة من المتوقع أن ترسل ممثلين عنها للمشاركة في المؤتمر، الذي سيتضمن جلسات نقاش حول هيكل القيادة، وآليات العمل، وقضايا لوجستية وسياسية مرتبطة بالقوة المزمع تشكيلها.
وبحسب وكالة رويترز، فإن الولايات المتحدة تعمل على خطة تهدف إلى نشر القوة الدولية في أقرب وقت، رغم امتناع عدد من الدول حتى الآن عن إرسال جنود للمشاركة في هذه المهمة، لكون القوة ليست مخوّلة بمواجهة حماس مباشرة.
موعد عمل القوة الدوليةوقال السفير باتريك ثيروس، الدبلوماسي الأمريكي الأسبق، إن قوة الاستقرار الدولية المزمع نشرها في قطاع غزة قد تبدأ مهامها في وقت مبكر من الشهر المقبل، وفق ما تنقله الإدارة الأمريكية عن مسؤولين أكدوا أن عدة دول أبدت اهتمامها بالمساهمة في هذه القوة.
من عالم العقارات إلى الدبلوماسية الفظة.. كيف انعكست النزعة الفوقية في هفوات خطاب توم براك؟