بخطوات بسيطة.. طريقة عمل شوربة سي فود
تاريخ النشر: 5th, March 2025 GMT
طريقة عمل شوربة السي فود.. تعتبر شوربة السي فود من الأطباق المميزة على السفرة، إذ تحتوي على كمية كبيرة من الفيتامينات والمعادن، كما يحتوي على نسبة عالية من البروتين، وتساعد على الشعور بالشبع والامتلاء لفترة طويلة.
ويقدم موقع «الأسبوع» لزواره ومتابعيه في السطور التالية، طريقة عمل شوربة سي فود، ضمن خدمة يقدمها الموقع في مختلف المجالات، ويمكنكم المتابعة بالضغط هنـــــــــــا.
المكونات:
- 500 جرام من المأكولات البحرية «كابوريا، كلماري، بلح البحر، سمك».
- بصلة مفرومة ناعمة.
- 2 فص ثوم مفروم.
- 2 حبة جزر مقطعة إلى شرائح رفيعة.
- 2 كوب مرق سمك أو ماء.
- كوب كريمة طهي.
- ملعقة كبيرة زبدة.
- ملعقة صغيرة عصير ليمون.
- ملعقة صغيرة بهارات بحرية (اختياري).
- ملح وفلفل حسب الذوق.
- نصف كوب بطاطس مقطعة مكعبات صغيرة «اختياري».
- ربع كوب بقدونس مفروم.
- نحضر وعاء عميق، ونذرب فيه الزبدة على نار متوسطة، ثن نضيف البصل والثوم ونقلبهم حتى يذبلوا.
- نضيف الجزر والبطاطس ونقلبهم مع البصل والثوم لمدة تتراوح بين 3-4 دقائق.
- ثم نضع مرق السمك أو الماء ونترك الخليط ليغلي، ثم نهدأ النار ونترك الشوربة تغلي لمدة 10 دقائق حتى تنضج الخضروات.
- نضيف المأكولات البحرية إلى الشوربة ونتركها تنضج على نار هادئة لمدة تتراوح بين 5-7 دقائق أو حتى تصبح المأكولات البحرية ناضجة.
- نضع الكريمة إلى الشوربة ونمزجها جيدًا، ثم نضيف عصير الليمون والبهارات البحرية، ونضع الملح والفلفل حسب.
- نترك الشوربة على النار لمدة تتراوح بين 2-3 دقائق إضافية حتى تتجانس المكونات.
- وفي النهاية نقدم الشوربة في طبق التقديم ونزينها بالبقدونس المفروم.
اقرأ أيضاًطريقة عمل مكرونة سي فود في المنزل
حلويات رمضان.. طريقة عمل الكنافة بالقشطة في المنزل
عصائر رمضان 2025.. طريقة عمل التمر الهندي الطبيعي في المنزل
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: طريقة عمل شوربة السي فود طريقة عمل شوربة سي فود طريقة عمل السي فود شوربة شوربة السي فود طريقة شوربة سي فود سي فود طريقة تحضير شوربة سي فود شوربة سي فود شوربة سي فود بالكريمة شوربة السي فود بالكريمة طريقة عمل شوربة طریقة عمل شوربة شوربة سی فود السی فود
إقرأ أيضاً:
غسل اليدين بالماء والصابون: عادة بسيطة قد تنقذ ملايين الأرواح
مايو 28, 2025آخر تحديث: مايو 28, 2025
المستقلة/- رغم أن غسل اليدين بالماء والصابون يُعد من أبسط العادات الصحية، إلا أنه يظل واحداً من أكثر الأسلحة فعالية في مواجهة الأمراض المعدية، ويمكن أن يسهم، بحسب دراسات متعددة، في إنقاذ حياة ما يصل إلى مليون شخص سنوياً.
لكن المفارقة أن الغالبية لا تمارس هذه العادة بالشكل الصحيح، ما يضعف فعاليتها ويتيح للجراثيم والفيروسات فرصة للانتقال والانتشار، حتى في بيئات يُفترض أنها “نظيفة”.
مفاهيم خاطئة تعرقل الوقاية
واحدة من أبرز الأخطاء الشائعة هي الاعتماد المفرط على المعقمات الكحولية باعتبارها بديلاً كاملاً لغسل اليدين. وبينما تُظهر هذه المعقمات فعالية ضد بعض الجراثيم، فإنها تفشل أمام فيروسات قوية مثل “نوروفيروس”، المعروف بتسببه في التهابات معوية شديدة، والذي لا يتأثر بالكحول لكنه يتكسر بسهولة عند استخدام الماء والصابون.
سلوكيات خاطئة تزيد خطر العدوى
من السلوكيات المضللة أيضاً، الاعتقاد بأن العطس أو السعال في ثنية الكوع يغني عن غسل اليدين. فرغم أن هذه العادة تقلل من انتقال الرذاذ، إلا أن اليدين تظل وسيلة رئيسية لنقل الجراثيم في حال لامست الوجه أو الأسطح لاحقاً.
وتزداد خطورة هذه الممارسات مع تراجع اهتمام الناس بغسل أيديهم خارج فصلي الخريف والشتاء، حيث يظن الكثيرون أن النظافة الموسمية كافية، متجاهلين أن الأمراض المعوية والفيروسات لا تلتزم بتوقيت محدد للانتشار.
لحظات حرجة يتم فيها إهمال الغسل
تشير دراسات إلى أن نسبة كبيرة من الأشخاص لا يغسلون أيديهم بعد التسوق أو زيارة العيادات أو حتى بعد العطس، وهي ممارسات قد تتحول إلى بوابات لانتقال العدوى، خصوصاً مع كثرة ملامسة الوجه خلال اليوم.
غسل اليدين: إجراء وقائي بسيط بمفعول كبير
يوصي خبراء الصحة بغسل اليدين بالماء والصابون لمدة لا تقل عن 20 ثانية، مع الحرص على فرك شامل لكل أجزاء اليد، بما في ذلك ما بين الأصابع وتحت الأظافر. وتؤكد هذه التوصيات أن المعقمات ليست بديلاً كافياً، بل مكمل في حالات الضرورة فقط.
في زمن تنتشر فيه الأوبئة بسرعة غير مسبوقة، قد تكون هذه الثواني المعدودة هي الفارق بين صحة الإنسان ومرضه، وبين وباء واسع النطاق وحالة صحية مستقرة.