تبرعات منصة “إحسان” تتجاوز 10 مليارات ريال منذ إنشائها حتى الآن
تاريخ النشر: 8th, March 2025 GMT
تجاوز إجمالي حجم تبرعات المنصة الوطنية للعمل الخيري “إحسان” منذ إنشائها عام 2021م حتى الآن، أكثر من 10 مليارات ريال، وذلك في إطار ما تجده من دعم متواصل ومستمر من خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد رئيس مجلس الوزراء – حفظهما الله – التي انعكست على تعزيز روح الترابط الاجتماعي الذي عبر عنه أفراد المجتمع في التبرع لهذه المنصة، التي تحظى بمستوى عالٍ من الحوكمة والشفافية والموثوقية في التعامل التقني المتقدم مع التبرعات.
وتواصل المنصة اليوم جهودها عبر حملتها الوطنية للعمل الخيري في نسختها الخامسة، إذ أطلق خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود وسمو ولي عهده الأمين – أيدهما الله – الحملة بمبلغ 70 مليون ريال، ووصل حجم التبرعات في ساعاتها الأولى فقط إلى أكثر من 700 مليون ريال، ولا يزال حجم التبرعات في تزايد مستمر من المتبرعين الباغين الخيرَ.
اقرأ أيضاًالمملكةوزير الخارجية يتلقى اتصالًا هاتفيًا من رئيس زامبيا
وتعود التبرعات التي تتلقاها منصة إحسان بالنفع على مختلف المستفيدين من المنصة في المجالات: الخيرية والصحية والاجتماعية والغذائية والسكنية والتعليمية وغيرها، وذلك وفق حوكمة عالية وشفافة تضمن استقبال التبرعات بسرعة تقنية آمنة، وتكفل وصولها بأسرع وقت لمستحقيها بإذن الله.
وتواصل المنصة استقبال تبرعات الأفراد والشركات والمصارف والمانحين والموسرين عبر موقع وتطبيق المنصة https://ehsan.sa/, ومركز اتصال المحسنين 8001247000، والرسائل القصيرة.
المصدر: صحيفة الجزيرة
كلمات دلالية: كورونا بريطانيا أمريكا حوادث السعودية
إقرأ أيضاً:
ولي العهد يتلقى اتصالًا هاتفيًا من رئيس فلسطين
الرياض
تلقى صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، اتصالًا هاتفيًا، اليوم، من فخامة الرئيس محمود عباس رئيس دولة فلسطين.
وفي بداية الاتصال، أعرب فخامته عن تقديره البالغ لجهود المملكة ومواقفها المشرفة بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وسمو ولي العهد -حفظهما الله-، التي أسهمت في التزام العديد من الدول بالاعتراف بدولة فلسطين، مقدرًا لقيادة المملكة جهودها الحثيثة في تنسيق المواقف لضمان أكبر تأييد دولي للقضية الفلسطينية خلال مؤتمر نيويورك وعلى مواقفها الثابتة والجهود التي تبذلها للوقوف مع الشعب الفلسطيني وقضيته العادلة.
كما جرى خلال الاتصال مناقشة تطورات الأوضاع في قطاع غزة وتداعياتها الأمنية والإنسانية، وقد جدد سمو ولي العهد -حفظه الله-، إدانة المملكة للجرائم والممارسات الوحشية ومحاولات التهجير التي ترتكب في حق الشعب الفلسطيني الشقيق، وعلى ضرورة قيام المجتمع الدولي بإنهاء التداعيات الكارثية لهذا العدوان وحماية المدنيين.