النائب العام: الحملة الوطنية للعمل الخيري تعزز التكافل والعطاء وتؤكد ريادة المملكة في مجال الأعمال الخيرية
تاريخ النشر: 8th, March 2025 GMT
المناطق_واس
رفع معالي النائب العام الشيخ سعود بن عبدالله المعجب، الشكر والعرفان لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، ولصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد رئيس مجلس الوزراء – حفظهما الله – على دعمهما للحملة الوطنية للعمل الخيري “إحسان”، وتبرعهما السخي عبر منصة “إحسان” .
وأشاد معاليه بما تجسده هذه الحملة المباركة من قيم التكافل والعطاء خلال شهر رمضان المبارك، مشيرًا إلى أن هذا النهج الكريم يعكس حرص القيادة الرشيدة – أيدها الله – على تعزيز الترابط بين أفراد المجتمع، ويؤكد ريادة المملكة في مجال الأعمال الخيرية.
أخبار قد تهمك النائب العام يتفقد نيابة الحرم المكي ويؤكد على تسهيل الإجراءات العدلية للمعتمرين والزوار 1 مارس 2025 - 3:27 مساءً النائب العام يهنئ القيادة بحلول شهر رمضان المبارك 28 فبراير 2025 - 10:04 مساءًونوّه معاليه بدور الحملة في حوكمة العمل الخيري، وتيسير وصول التبرعات إلى مستحقيها من خلال المنصة الوطنية “إحسان” بيسرٍ وموثوقية، داعيًا إلى الاستفادة من هذه المنصة لدعم الفئات المستفيدة، وتعزيز قيم العطاء في هذا الشهر المبارك.
وختم معالي النائب العام تصريحه بالدعاء أن يجزي الله خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين خير الجزاء، وأن يبارك في جهود القائمين على هذه الحملة المباركة.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: النائب العام النائب العام
إقرأ أيضاً:
السفير الياباني بالجزائر يزور المندوبية الوطنية للمخاطر الكبرى
استقبل المندوب الوطني للمخاطر الكبرى، عبد الحميد عفرة، الأربعاء الماضي 11 جوان، السفير الياباني بالجزائر، سوزوكي كوتارو.
وجاءت هذه الزيارة في إطار التعاون الجزائري الياباني في مجال الحد من مخاطر الكوارث، إذ أشرف على تسليم عدد من المعدات العلمية الرامية إلى تحسين منظومة تسيير المخاطر الزلزالية.
كما تندرج هذه المبادرة في إطار مشروع التعاون الثنائي الموسوم “دراسات قابلية المباني للتأثر بالزلازل من خلال دراسة حالة”، المطوَّر بتمويل ودعم من الوكالة اليابانية للتعاون الدولي (JICA).
وبالمناسبة، أشاد المندوب الوطني للمخاطر الكبرى باسم وزير الداخلية، بالدعم التقني والعلمي الذي تخصه اليابان لهذا المشروع الاستراتيجي، والذي يندرج ضمن نسق التعاون التقني طويل المدى.
واعتبر عفرة، أنه يعكس الرغبة المشتركة في الانتقال إلى مرحلة عملياتية أكثر تقدماً. من خلال تقاسم الخبرات الناجحة والمعدات الناجعة عالية الأداء في مجال تقييم وتقليل المخاطر المرتبطة بالمباني.
وذكر عفرة، في السياق ذاته، بعمق وثبات التعاون بين الجزائر واليابان في مجال تسيير المخاطر الكبرى، لا سيما على إثر الكوارث الطبيعية التي مست الجزائر، على غرار زلزال بومرداس سنة 2003.
من جهته، أكد سوزوكي كوتارو، عن الأهمية الاستراتيجية للتعاون بين البلدين في مجال الحد من المخاطر.