متابعة – خالد بن مرضاح
اختتمت مساء أمس السبت منافسات ملتقى المملكة التأهيلي الثالث للأندية – درجة الرجال لألعاب القوى، والتي أقيمت في مدينة الملك فهد الرياضية بالطائف، وسط حضور جماهيري جيد وأجواء تنافسية شهدت مشاركة 28 نادياً وأكثر من 317 لاعباً من أبطال ألعاب القوى في المملكة.

وفي ختام الملتقى، توج رئيس الاتحاد السعودي لألعاب القوى (العميد علي بن إبراهيم الشيخي) وبحضور الأستاذ عبدالله الزايدي والأستاذ أحمد الثبيتي.

. الأندية واللاعبين الفائزين.

وفي هذا الصدد رفع الشيخي باسمه واسم زملائه اعضاء مجلس الاداره لألعاب القوى شكرهم وتقديرهم لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، ولصاحب السمو الملكي ولي العهد الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز – حفظهما الله – على ما يوليانه من دعم واهتمام بالرياضة والرياضيين، مؤكدًا أن ذلك يحفزهم لبذل المزيد من الجهد لتنظيم الأحداث الرياضية وتحقيق الإنجازات محليًا وإقليميًا وآسيويًا وعالميًا.

وأشاد رئيس اتحاد ألعاب القوى بدعم واهتمام سمو وزير الرياضة الأمير عبدالعزيز بن تركي الفيصل، وسمو نائبه الأمير فهد بن جلوي واللجنة الأولمبية على حرصهم واهتمامهم بلاعبي ألعاب القوى لتسخير كافة الإمكانيات للوصول بهم إلى المنصات العالمية، كما أبدى إعجابه بالتنظيم المميز والرائع للملتقى وكذلك المستوى الفني المتميز للمنافسات، مؤكدًا أنهم يطمحون لاكتشاف مواهب شابة قادرة على تشريف الوطن في البطولات العالمية.

المصدر: صحيفة البلاد

كلمات دلالية: الطائف لألعاب القوى

إقرأ أيضاً:

مصدر إطاري:الزعامة الإطارية وزعت حصص الحقائب الوزارية على الأحزاب المتنفذة وعودة مناصب نواب رئيس الجمهورية

آخر تحديث: 1 دجنبر 2025 - 9:37 ص بغداد/ شبكة أخبار العراق- أفاد مصدر إطاري،الأثنين، إن “قوى الإطار تعمل حالياً على غربلة الأسماء المطروحة، والبحث عن مرشح توافقي يمكن تمريره بهدوء داخل البيت الشيعي، ولا يشكل مصدر اعتراض للقوى الإقليمية والدولية المؤثرة في الملف العراقي”.وأضاف ،أن “الكواليس السياسية، سواء داخل القوى الشيعية أو بين القوى السنية، تشهد أيضاً نقاشات حول إمكانية إعادة تفعيل مناصب نواب رئيس الجمهورية في سياق سعي لإيجاد مخارج سياسية لاستيعاب زعامات وقيادات بارزة خارج المعادلات التقليدية للوزارات، واستخدام هذا المنصب كجزء من سلة الترضيات والتفاهمات الأوسع”.يُشار إلى أن مناصب نواب رئيس الجمهورية كانت قد أُلغيت ضمن حزمة إصلاحات عام 2015 قبل أن تعيد المحكمة الاتحادية العمل بها في 2016، لكنها بقيت شاغرة منذ 2018.وبشأن توزيع الحقائب الوزارية السيادية، أوضح المصدر أن “قوى الإطار تبحث في حصول تيار الحكمة على إحدى حقيبتي الخارجية أو النفط، أو إسناد وزارة النفط إلى ائتلاف دولة القانون، مقابل أن تذهب وزارة الداخلية إلى منظمة بدر أو حركة العصائب”.وتابع أن “الوزارات الرئيسية الأخرى ما تزال قيد النقاش، في حين تتجه الحوارات إلى منح الكورد وزارة التخطيط ووزارات اخرى، وإسناد وزارتي التعليم العالي والدفاع إلى المكون السني، ضمن صيغة تقاسم تحاول مراعاة التوازنات السياسية القائمة على أن يتم حسم حصة وزارة المالية ضمن النقاشات المستمرة”.

مقالات مشابهة

  • دوبلانتيس وماكلافلين أفضل رياضيين في ألعاب القوى 2025
  • السجل المثالي يمنح دوبلانتيس وليفروون جائزة الأفضل في ألعاب القوى
  • مصدر إطاري:الزعامة الإطارية وزعت حصص الحقائب الوزارية على الأحزاب المتنفذة وعودة مناصب نواب رئيس الجمهورية
  • الأمير عبدالعزيز بن سعد يرعى افتتاح مستشفى حائل العام ويشيد بدعم القيادة للقطاع الصحي
  • اتحاد ألعاب القوى يشكر مديره الفني بعد خمس سنوات من العطاء
  • الأمير ويليام يعرب عن تأثره بشجاعة أطفال غزة الذين يتلقون العلاج في المملكة المتحدة
  • اختتام منافسات الجولة العاشرة من دوري الدرجة الأولى للمحترفين
  • رئيس مدينة الملك عبدالعزيز للعلوم والتقنية يشكر القيادة بمناسبة تمديد خدمته
  • وصول الخبير العالمي أوفه هون لبدء معسكر منتخب الرمح.. وحاتم فوده: سنواصل دعم لاعبينا
  • رئيس بلا طموح سياسي: استراتيجية الإطار التنسيقي لتجنب التشرذم