النصر يواصل الاحتجاج ضد الرويلي بعد قرار "الانضباط"
تاريخ النشر: 10th, March 2025 GMT
أكدت وسائل إعلام سعودية أن نادي النصر واصل الاحتجاج على مشاركة اللاعب رافع الرويلي في الدوري المحلي.
ذكرت صحيفة الشرق الأوسط أن لجنة الانضباط والأخلاق في الاتحاد السعودي لكرة القدم، رفضت الاحتجاج الذي تقدم به نادي النصر بشأن قانونية مشاركة رافع الرويلي حارس مرمى فريق العروبة، إذ أعلنت اللجنة قبول الاحتجاج شكلاً ورفضه موضوعا.الانضباط ترفض احتجاج النصر… ومشاركة الرويلي قانونية https://t.co/3zClhgZW40
— الشرق الأوسط - رياضة (@aawsat_spt) March 9, 2025وقالت اللجنة، أن نادي النصر قام بتقديم احتجاج بشأن عدم نظامية مشاركة لاعب نادي العروبة، رافع محمد الرويلي في المباراة، وبعد استكمال نادي النصر للإجراءات الشكلية قامت اللجنة بمخاطبة نادي العروبة ولجنة الاحتراف وأوضاع اللاعبين بالاتحاد السعودي لكرة القدم للرد على ما ورد في أسباب الاحتجاج المقدم من نادي النصر.
وأضافت الانضباط: "ثبت للجنة صحة مشاركة لاعب نادي العروبة رافع محمد الرويلي في المباراة محل الاحتجاج، ونظامية تسجيله كلاعب محترف وفقاً للائحة الاحتراف وأوضاع اللاعبين وانتقالاتهم".
في المقابل كشفت صحيفة الرياضية عن أن نادي النصر لم يرضخ لقرار لجنة الانضباط.
#عاجل| #مصادر_الرياضية:
• نادي #النصر يطلب مسببات رفض احتجاجه على مشاركة #رافع_الرويلي حارس مرمى #العروبة تمهيدا للاستئناف على قرار لجنة الانضباط والأخلاق
(من: @bandar_52)#العروبة_النصر #دوري_روشن_السعودي ????????#RoshnSaudiLeagu https://t.co/QHPDmxq50h
وأشارت إلى أن النادي طلب مسببات القرار الذي لم ينال موافقته، تمهيداً للاستئناف ضد رفض "الانضباط" لشكوى النادي.
وكان النصر تقدم باحتجاج يخص عدم قانونية مشاركة رافع الرويلي في المباراة التي خسرها الأصفر العاصمي بنتيجة 2-1 ضمن منافسات الجولة 23 من الدوري السعودي للمحترفين.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: وقف الأب رمضان 2025 عام المجتمع اتفاق غزة إيران وإسرائيل صناع الأمل غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية النصر النصر السعودي رافع الرویلی الرویلی فی نادی النصر
إقرأ أيضاً:
عشرات الآلاف يتظاهرون في لندن تضامنًا مع فلسطين
شارك عشرات الآلاف من المتظاهرين في العاصمة البريطانية لندن، السبت، في مسيرة جماهيرية حاشدة تضامنًا مع الشعب الفلسطيني، انطلقت من هايد بارك كورنر (Piccadilly) باتجاه وايتهول، وذلك تزامنًا مع اليوم الدولي للتضامن مع فلسطين.
ورفع المحتجون لافتات تطالب بالسماح بوصول المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة، وتندد بـ"التطهير العرقي" في فلسطين، إضافة إلى الاحتجاج على امتلاك إسرائيل أسلحة نووية.
وتعد هذه الفعالية امتدادًا لموجة واسعة من التحركات الشعبية المؤيدة للقضية الفلسطينية في مختلف المدن البريطانية، والتي شهدت تناميًا ملحوظًا خلال الأسابيع الأخيرة، مع تصاعد الغضب الشعبي تجاه الحرب على غزة.
وخلال العامين الماضيين، تحوّل التضامن الشعبي مع الفلسطينيين من مظاهرات متفرقة إلى حراك اجتماعي واسع ومستدام بات جزءًا من المشهد العام في لندن، متجاوزًا حدود الاحتجاج التقليدي ليشكل عنصر ضغط على السياسات الرسمية، ويزيد من حرج مؤسسات الدولة.
ورغم الإجراءات الرسمية ومحاولات التضييق، بما في ذلك اعتقال آلاف النشطاء، خصوصًا من حركة «العمل المباشر من أجل فلسطين»، واصل المتظاهرون نشاطهم، بل لجؤوا إلى القضاء، حيث رُفعت دعاوى ضد الحكومة أمام المحكمة العليا.
وتشير بيانات الحركات التضامنية إلى أن لندن شهدت 23 مظاهرة مركزية كبرى خلال العام الجاري، فيما تضاعف عدد المسجلين في القوائم البريدية للحملات الداعمة أربع مرات، في مؤشر على اتساع القاعدة الاجتماعية للحراك المؤيد لفلسطين.