ضبط 40 ألف قطعة ألعاب نارية في حملة موسعة بالعاشر من رمضان
تاريخ النشر: 11th, March 2025 GMT
شنت إدارة العاشر من رمضان في محافظة الشرقية، حملة تموينية مكبرة، بإشراف المهندس عبدالكريم عوض، وكيل وزارة التموين، للمرور على المحال التجارية والأسواق؛ وذلك لضبط أية ألعاب نارية" صوريخ، بمب، شماريخ"، واتخاذ الاجراءات القانونية حيال المخالفين.
تراس الحملة محمد سعد مدير عام الرقابه بالشرقية، وعاطف مرقص كبير مفتشي المديريه، والدكتور مصطفي عبدالقادر مدير الإدارة، والدكتورة سهير عبد المعين رئيس الرقابة التموينية بالعاشر.
أسفرت الحملة عن ضبط كمية كبيرة من الألعاب النارية والصواريخ والبمب بأحجام مختلفه بالغة الخطورة بكميه قدرها 40 ألف صاروخ وشمروخ كبير الحجم ومتوسط الحجم، حيث تحرر عن ذلك عدة محاضر.
مشاركة
المصدر: اليوم السابع
كلمات دلالية: ضبط 40 ألف قطعة ألعاب نارية الشرقية حملة تموينية
إقرأ أيضاً:
لرفع الوعي بأهمية الآثار الوطنية.. هيئة التراث تطلق حملة «عادت»
في خطوة تستهدف تعزيز الوعي العام بأهمية الآثار السعودية، أطلقت هيئة التراث، اليوم، الحملة الوطنية التوعوية "عادت"، للتأكيد على دورها الجوهري في ترسيخ الهوية الثقافية والوطنية للمملكة، بوصفها شاهدة على تعاقب الحضارات وتنوع الامتدادات التاريخية التي شهدتها أرضها على مدى آلاف السنين.
وتأتي حملة "عادت" ضمن سلسلة من المبادرات، التي تنفذها الهيئة لتسليط الضوء على قضايا آثار المملكة، لتلفت الانتباه إلى المخاطر التي تهددها، كالتعديات، والاتجار غير المشروع بالقطع الأثرية، كما تسعى الحملة إلى ترسيخ مفهوم الوعي، وذلك عبر التأكيد على أن حماية الآثار مسؤولية مجتمعية تتطلب إدراكًا عميقًا بقيمتها كجزء لا يتجزأ من السجل الحضاري للبلاد.
وتعتمد الحملة على منظومة متكاملة من الأدوات الإعلامية والتوعوية، أبرزها تنظيم حملات ميدانية في الأماكن العامة والأسواق والمجمعات التجارية والجامعات في عدد من مناطق المملكة، بهدف الوصول إلى أكبر شريحة ممكنة من الجمهور، إلى جانب تفعيل الحملات الإعلانية عبر مختلف منصات الإعلام الرقمي، بما يواكب أنماط الاستهلاك الإعلامي الحديثة ويضمن فعالية الرسائل الموجهة.
وحرصت التراث على أن تطلق أجنحة تفاعلية للحملة نظرًا لما تحتويه المملكة من مواقع أثرية ذات أهمية تاريخية، وما تشكّله من تنوّع جغرافي وثقافي يعكس الامتداد الحضاري للمملكة في مختلف مناطقها.
وأكدت هيئة التراث، أن هذه الحملة تمثل امتدادًا لجهودها المستمرة في تعزيز الحماية الفاعلة للقطع الأثرية، بوصفها موردًا ثقافيًا يحمل قيمة رمزية وثقافية، مضيفة بأن كل قطعة تحمل في طياتها قصة من الماضي، وأن الحفاظ عليها يمثل ركيزة أساسية في مسار صون الذاكرة الوطنية للأجيال القادمة.
#الآثار_تكمل_القصة وتحفظ لنا إرثنا،
وتواجدها في مكانها الصحيح يحقق لها قيمتها#عادت #هيئة_التراث pic.twitter.com/RwXtyRfR2x