صور| تسرب نفطي بأحد الأنهار في الإكوادور.. وإعلان الطوارئ البيئية
تاريخ النشر: 17th, March 2025 GMT
أعلنت السلطات الإكوادورية يوم الأحد حالة طوارئ بيئية بسبب تسرب نفطي لوث نهرا قريبا في مقاطعة إسميرالداس الساحلية شمال غربي البلاد.
googletag.cmd.push(function() { googletag.display('div-gpt-ad-1600588014572-0'); }); وانفجر يوم الخميس الماضي جزء من نظام خط الأنابيب العابر للإكوادور (سوتي) في منطقة إل فيرجيل بالقرب من نهر إسميرالداس، على بعد حوالي 160 كيلومترا شمال غرب كيتو.
أخبار متعلقة زلزال بقوة 5.1 درجة يضرب مقاطعة غورونتالو الإندونيسيةوصول طاقم جديد إلى محطة الفضاء الدولية تمهيدا لعودة رائدي فضاء عالقينوقالت السلطات الإكوادورية إن الانفجار نجم عن انهيارات أرضية في المنطقة التي شهدت هطول أمطار غزيرة.
التخفيف من أثر التسرب
وقالت وزيرة الطاقة إينيس مانزانو إن الإعلان سيسهل نشر الموارد والفرق المتخصصة "للتخفيف من تأثير التسرب في هذه المنطقة".
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } صورة لنهر إزميرالداس بعد تسرب نفطي في قطاع الجسور بمدينة إزميرالداس - أ ف ب صورة لنهر إزميرالداس بعد تسرب نفطي في قطاع الجسور بمدينة إزميرالداس - أ ف ب صورة لنهر إزميرالداس بعد تسرب نفطي في قطاع الجسور بمدينة إزميرالداس - أ ف ب صورة لنهر إزميرالداس بعد تسرب نفطي في قطاع الجسور بمدينة إزميرالداس - أ ف بصورة لنهر إزميرالداس بعد تسرب نفطي في قطاع الجسور بمدينة إزميرالداس - أ ف ب var owl = $(".owl-articleMedia"); owl.owlCarousel({ nav: true, dots: false, dotClass: 'owl-page', dotsClass: 'owl-pagination', loop: true, rtl: true, autoplay: false, autoplayHoverPause: true, autoplayTimeout: 5000, navText: ["", ""], thumbs: true, thumbsPrerendered: true, responsive: { 990: { items: 1 }, 768: { items: 1 }, 0: { items: 1 } } });
وتابعت مانزانو أنه ستجري مراقبة جودة المياه، كما ستجري مراقبة عملية الطوارئ والتطهير التي تقوم بها الشركة المسؤولة، وهي شركة بترواكوادور النفطية الحكومية.
ومن جانبها ، قالت الشركة إنها تعمل على احتواء واستعادة النفط المتسرب.
ولم تصدر تقديرا لكمية النفط الخام المتسرب. .article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } صورة لنهر إزميرالداس بعد تسرب نفطي في قطاع الجسور بمدينة إزميرالداس - أ ف ب صورة لنهر إزميرالداس بعد تسرب نفطي في قطاع الجسور بمدينة إزميرالداس - أ ف ب صورة لنهر إزميرالداس بعد تسرب نفطي في قطاع الجسور بمدينة إزميرالداس - أ ف ب var owl = $(".owl-articleMedia"); owl.owlCarousel({ nav: true, dots: false, dotClass: 'owl-page', dotsClass: 'owl-pagination', loop: true, rtl: true, autoplay: false, autoplayHoverPause: true, autoplayTimeout: 5000, navText: ["", ""], thumbs: true, thumbsPrerendered: true, responsive: { 990: { items: 1 }, 768: { items: 1 }, 0: { items: 1 } } });
تحميل الشركة المسؤولية
وقال رئيس الإكوادور دانييل نوبوا على منصة التواصل الاجتماعي "إكس" إن الشركة "يجب أن تتحمل مسؤوليتها.
وخلافا لما حدث في الماضي، ستتحمل هذه المرة مسؤولية أفعالها مع الالتزام بتوفير المعالجة في إسميرالداس".
ووفقا لشركة بترواكوادور، فإن نظام خط الأنابيب العابر للإكوادور (سوتي) هو "محرك اقتصاد البلاد"، حيث يبلغ طاقته 360 ألف برميل يوميا. ويمتد خط الأنابيب بطول 7ر497 كيلومتر عبر مناطق الأمازون وسييرا وكوستا.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: بوينس آيرس السلطات الإكوادورية تسرب نفطي طوارئ بيئية تسرب نفطی
إقرأ أيضاً:
مبادرات وشراكات.. الإمارات في قلب الجهود البيئية الدولية
في عالم يواجه تحديات بيئية غير مسبوقة، يصبح الحفاظ على الطبيعة قضية إنسانية عالمية تتجاوز الحدود وتوحد الجهود.
وهنا يبرز دور دولة الإمارات الرائد في الحراك البيئي العالمي برؤى مبتكرة ومبادرات خضراء وشراكات فعالة.
ومن المعروف أن الإمارات العربية المتحدة أول دولة في المنطقة تلتزم بتحقيق الحياد المناخي بحلول عام 2050.
وتستضيف دولة الإمارات المؤتمر العالمي للحفاظ على الطبيعة، الذي ينظمه الاتحاد الدولي لحفظ الطبيعة من 8 إلى 15 أكتوبر.
ويعتبر المؤتمر منصة تجمع قادة العالم تحت سقف واحد لصياغة قرارات حاسمة لمستقبل الطبيعة.
ويشهد المؤتمر مشاركة أكثر من 1400 منظمة، بحضور ممثلين عن 140 دولة. ويعرف كذلك تنظيم أكثر من 500 جلسة وأكثر من 70 معرضا تفاعليا، إلى جانب تقديم أكثر من 100 مشروع قرار.
وتُجسد استضافة الإمارات لهذا الحدث الدولي دورها الريادي كداعم رئيسي للتعاون الدولي والابتكار والتوازن في مجال العمل البيئي؛ حيث تأتي هذه الجهود ضمن الاستراتيجية الوطنية للتنوع البيولوجي2031، التي تهدف إلى تعزيز الحلول القائمة على حماية الطبيعة، واستعادة النظم البيئية، وحماية الأنواع المهددة بالانقراض، مثل المها العربي والمها الأفريقي (أبو حراب)، وتعكس هذه الجهود الحرص على الحفاظ على البيئة والالتزام بصون التراث الطبيعي للأجيال القادمة.
وعلى الصعيد الدولي، تواصل الإمارات دعم المبادرات العالمية في نشر الحلول القائمة على الطبيعة، وحماية الأنهار والمحيطات من التلوث، وتعزيز التنوع البيولوجي، وغيرها من جهود زيادة قدرات الطاقة المتجددة، وتعزيز الأمن الغذائي والمائي العالمي، ودعم ابتكار الحلول البيئية المستدامة في مختلف أنحاء العالم.