تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

استقبل  ميناء  دمياط خلال الـ 24 ساعة الماضية عدد 16 سفينة، بينما غادر عدد 7 سفن، كما وصل إجمالي عدد السفن الموجودة بالميناء 41 سفينة.

وقد بلغت حركة الصادر من البضائع العامة 36601 طن تشمل: 6575 طن يوريا و11237 طن أسمنت معبأ و3606 طن كلينكر و2480 طن علف بنجر و12703 طن بضائع متنوعة.

كما بلغت حركة الوارد من البضائع العامة 34258 طن تشمل: 9000 طن ذرة و1791 طن خشب زان و10238 طن قمح و3381 طن حديد و9848 طن خردة.

بينما بلغت حركة الصادر من الحاويات 526 حاوية مكافئة وعدد الحاويات الوارد 53 حاوية مكافئة فى حين بلغ عدد الحاويات الترانزيت 1767 حاوية مكافئة.

ووصل رصيد صومعة الحبوب و الغلال للقطاع العام بالميناء من القمح 136730 طنًا ،بينما بلغ رصيده في مخازن القطاع الخاص 76286 طنًا.

كما غادر عدد 1 قطار بحمولة إجمالية 1314 طن قمح متجه إلى صوامع شبرا ، بينما بلغت حركة الشاحنات دخولًا وخروجًا عدد 6058 حركة.

كما وقّعت هيئة ميناء دمياط وشركة نهضة مصر للخدمات البيئية الحديثة إحدى الشركات التابعة للمقاولين العرب ، عقدًا تلتزم به الشركة بتقديم خدمات بيئية متكاملة لميناء دمياط، حيث قام بالتوقيع اللواء بحري  طارق عدلي عبدالله رئيس مجلس إدارة هيئة ميناء دمياط ، وحسام الدين إمام رئيس مجلس الإدارة والعضو المنتدب لشركة نهضة مصر.

جاءت مراسم التوقيع بحضور اللواء بحرى أحمد حمدى عبدالعزيز نائب رئيس مجلس إدارة الهيئة للتشغيل ولفيف من قيادات الجانبين.

يهدف هذا العقد إلى تقديم شركة نهضة مصر للخدمات البيئية الحديثة حلول بيئية متطورة تشمل التعامل مع المخلفات.

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: دمياط احداث دمياط حاويات وبضائع عامة خلال اخبار دمياط میناء دمیاط بلغت حرکة

إقرأ أيضاً:

ناقلات نفط تختفي قبالة ماليزيا مع تزايد الرقابة على شحنات إيران

الاقتصاد نيوز - متابعة

تختفي الناقلات المشاركة في محور حيوي من تجارة النفط بين إيران والصين من أنظمة التتبع الرقمي، في وقت يدفع فيه التهديد بفرض عقوبات أميركية إلى تغييرات تكتيكية تهدف إلى الحفاظ على تدفق شحنات النفط الخام.

خلال الأشهر الأخيرة، بات عدد متزايد من السفن يُطفئ أجهزة الإرسال والاستقبال عند الاقتراب من المياه الواقعة قبالة شرق ماليزيا، والتي تُعد نقطة محورية لعمليات نقل النفط الإيراني من سفينة إلى أخرى تمهيداً لشحنه إلى الصين. في السابق، كانت هذه الأجهزة نادراً ما تُعطل، ما يسمح برصد السفن وهي ترسو بجانب بعضها البعض.

رغم أن تكتيك الاختفاء الرقمي ليس جديداً، إلا أنه يُستخدم الآن بشكل أكثر انتظاماً قبالة سواحل ماليزيا لتفادي التدقيق. ويقول البيت الأبيض إن تجارة النفط الإيرانية تدر إيرادات تُستخدم في دعم ميليشيات مدعومة من طهران، من بينها حماس، وتسعى واشنطن للحد من هذه التدفقات عبر فرض عقوبات على السفن والموانئ ومصافي التكرير.

 

تحايل لإخفاء مصدر شحنات النفط قالت مويو شو، كبيرة محللي النفط الخام لدى شركة “كبلر” (Kpler) بسنغافورة، إن “عمليات النقل من سفينة إلى أخرى استُخدمت كوسيلة لإخفاء مصدر الشحنات”. وأضافت: “اليوم، تُعطل السفن إشارات التتبع لفترات أطول، مما يُصعب تتبع هذه التدفقات وربطها بمصدرها الأصلي، وهو إيران”.

من الأمثلة الحديثة على هذه الممارسات، ناقلة النفط العملاقة “فاني” (Vani)، وهي سفينة غير خاضعة للعقوبات، بُنيت عام 2004 وتبلغ سعتها مليوني برميل. في 15 مايو، أرسلت “فاني” وهي فارغة إشارة بموقعها قبالة شرق ماليزيا، ثم اختفت تماماً من أنظمة التتبع قبل أن تعاود الظهور بعد خمسة أيام وهي محملة بالكامل في نفس المنطقة، وفقاً لبيانات تتبع السفن التي جمعتها “بلومبرغ”.

وخلال فترة اختفائها، أجرت “فاني” عملية نقل شحنة نفط في 18 مايو مع السفينة “نورا” (Nora)، وهي ناقلة خاضعة لعقوبات أميركية سبق أن شحنت نفطاً إيرانياً من محطة تصدير جزيرة خرج، بحسب شركتي “كبلر” و”فورتيكسا” (Vortexa). وتشير بيانات الشركتين إلى أن “فاني” ترسل الآن إشارات تفيد بأنها تتجه إلى ميناء تشينغداو في الصين.

 

طرق ملتوية لتجارة النفط شركة “أفاني لاينز” (Avani Lines)، التي تتخذ من جزر مارشال مقراً لها والمالكة المسجلة لناقلة “فاني”، ليس لديها رقم هاتف أو بريد إلكتروني مدرج على بوابة الشحن البحري التابعة لشركة “إس آند بي غلوبال” (S&P Global).

تُعد المصافي المستقلة في الصين أكبر مشتري للنفط الخام الإيراني، إذ تجذبها البراميل ذات الأسعار المخفضة لما توفره من حماية لهوامش أرباحها الضئيلة عادةً. ورغم أن البيانات الرسمية الصينية تُظهر أن البلاد لم تستورد أي نفط من الدولة العضو في “أوبك” منذ عام 2022، إلا أن أرقاماً صادرة عن جهات مستقلة توضح استمرار تدفقات قوية.

استوردت الصين نحو 1.46 مليون برميل يومياً من إيران الشهر الماضي، بانخفاض عن مستوى مارس، الذي كان الأعلى خلال خمسة أشهر، بحسب شركة “كبلر”. وكانت التدفقات قد بدأت بالتراجع أواخر العام الماضي لكنها تعافت لاحقاً.

ومن بين الحيل المستخدمة للحفاظ على استمرارية التجارة بين طهران وبكين، برزت ظاهرة “ناقلات الزومبي”، وهي ناقلات تتبنى هويات سفن تم تخريدها سابقاً لتبدو وكأنها تعمل بشكل قانوني.

 

مناورات لإخفاء مسارات السفن في أبريل، جرى تنفيذ ما لا يقل عن ست عمليات نقل شحنات نفط من سفينة لأخرى قبالة سواحل ماليزيا باستخدام ناقلات عطلت أجهزة الإرسال والاستقبال الخاصة بها، بما في ذلك عملية واحدة تمت مع “سيلين” (Celine)، وهي ناقلة خاضعة للعقوبات الأميركية سبق أن حملت نفطاً إيرانياً من جزيرة خرج، بحسب بيانات “كبلر”. وفي نفس الشهر من العام الماضي، لم تُسجل سوى حالة واحدة لسفينة أوقفت إشاراتها.

يمكن تحديد السفن التي تُجري عمليات نقل النفط عبر تحليل صور الأقمار الصناعية، لكن هذه العملية تتطلب جهداً كبيراً وتعتمد جودة الصور على الأحوال الجوية. كما أنها تستلزم مطابقة الناقلات المرصودة مع صور لسفن معروفة الهوية، وهي عملية تستغرق وقتاً أطول وتبقى عرضة للأخطاء البشرية.

وخلال عرض قدمته للعملاء في سنغافورة مطلع أبريل وحضرته “بلومبرغ نيوز”، قالت إيما لي، كبيرة محللي السوق في شركة الاستخبارات “فورتيكسا”: “بات من الصعب بشكل متزايد تتبع هذه التدفقات الخاضعة للعقوبات”.


ليصلك المزيد من الأخبار اشترك بقناتنا على التيليكرام

مقالات مشابهة

  • بحمولة 188 ألف طن.. ميناء الإسكندرية يستقبل أكبر سفينة في تاريخه
  • خلافات الجيرة.. ملابسات فيديو ضرب وسحل طفلة في دمياط
  • رئيس المخابرات التركية يهاتف زعيم حركة حماس
  • رئيس هيئة سلامة الغذاء: قانون موحّد وكيان رقابي واحد يضبط تداول الغذاء بمصر
  • ننشر فلسفة وأهداف قانون الضريبة العقارية المعروض أمام مجلس الشيوخ
  • إضافة خدمة الشحن "5cx " إلى ميناء جدة لتعزيز ربط المملكة بـ 10 موانئ إقليمية وعالمية
  • ميناء دمياط يستقبل 16 سفينة خلال 24 ساعة وتداول 28 سفينة إجمالًا
  • الشرطة الفرنسية تقف متفرجة بينما يتجه زورق مهاجرين إلى بريطانيا
  • ننشر الصور الأولى من حريق مصنع ملابس في القليوبية.. والنيابة تباشر التحقيق
  • ناقلات نفط تختفي قبالة ماليزيا مع تزايد الرقابة على شحنات إيران