أهم أنواع الوجبات الصحية المقدمة لضيوف الرحمن في المسجد الحرام
تاريخ النشر: 20th, March 2025 GMT
أخبار متعلقة لعبة Assassin’s Creed Shadows.. تقييمات مرتفعة من النقاد"جادة قباء".. مسار تفاعلي يثري تجربة الأهالي والزائرينيتم تقديم الوجبات الصحية وأخرى منخفضة السعرات في المسجد الحرام، مراعاةً وعنايةً بصحة ضيوف الرحمن. وتشمل:الوجبات منخفضة السعرات:مخصصة لعموم الزوار.تمثل 20% من وجبات الأفراد و 30% من وجبات الجهات الخيرية والأوقاف.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: محمد صبري الدمام العشر الأواخر المسجد الحرام رمضان كبار السن الفرق الفنية المسجد النبوي الحرم المصليات النسائية الوجبات الصحية الوجبات الصحیة المسجد الحرام
إقرأ أيضاً:
ما حكم الخمر إذا تحوّل إلى خَلّ طبيعي؟.. أمين الفتوى يجيب
أكد الشيخ محمود شلبي، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، أن الشرع الشريف فرّق بين نوعين من السلع في أحكام البيع: سلع محرمة لذاتها، وسلع يُنتفع بها في الحلال والحرام بحسب الاستعمال.
وقال شلبي، في حوار مع الإعلامية زينب سعد الدين، ببرنامج "فتاوى الناس"، المذاع على قناة الناس، اليوم الأربعاء، إن السلعة التي حرّمها الشرع لعينها مثل الخمر والخنزير، لا يجوز بيعها ولا شراؤها بأي حال، حتى لو نوى المشتري استعمالها في منفعة، لأن ذاتها محرمة، والحرمة هنا لا تتعلق بالنية.
وأضاف أن بعض الأشياء قد تتحوّل في حقيقتها وحكمها، مثل الخمر إذا تحوّلت إلى خَلّ طبيعي، فهنا لم تعد خمراً، بل أصبحت طاهرة، ويجوز بيعها والانتفاع بها، لأنها خرجت من وصف الحرمة إلى وصف الطهارة والمنفعة المشروعة.
وأوضح أن هناك سلعًا أخرى مثل السكين أو الأدوات الحادة يمكن استخدامها في الخير أو الشر، وهنا يُنظر إلى نية المشتري ومدى علم البائع بغرضه، فإن علم البائع أن المشتري سيستخدمها في الحرام فالأولى الامتناع عن البيع، وإن جهل ذلك، فلا إثم عليه، لأن الأصل في السلعة الإباحة.
وأشار إلى أن ضوابط البيع والشراء في الإسلام قائمة على تحقيق المصلحة، ومنع الضرر، وصيانة المجتمع من كل ما يُفضي إلى الحرام أو يروّج له.