السرطان: صارح شريكك بمشاعرك.. توقعات الأبراج وحظك اليوم الأحد 23 مارس 2025
تاريخ النشر: 23rd, March 2025 GMT
الأبراج وحظك اليوم.. يبحث الكثير من الأشخاص عن توقعات الأبراج وحظك اليوم الأحد 23 مارس 2025، على مختلف الأصعدة «مهنيًا وعاطفيًا».
توقعات الأبراج اليوم الأحد 23 مارس 2025وتوفر «الأسبوع» لمتابعيها معرفة كل ما يخص توقعات الأبراج اليوم وذلك ضمن خدمة مستمرة تقدمها لزوارها في مختلف المجالات ويمكنكم المتابعة من خلال الضغط هنا.
مهنيًا: استغل الفرصة الآن للتواصل مع أشخاص بنفس عقليتك وذكائك، أكمل خططك بأفكار الآخرين وابدأ في العمل بطاقة مركزة.
عاطفيًا: لا تستسلم أمام ضغوط الشريك، فهو يحاول دفعك إلى الخضوع له وتنفيذ مطالبه بغية وضعك أمام الأمر الواقع لفرض سيطرته عليك.
مهنيًا: على الرغم من أنك تنتقل من مكان لمكان آخر، إلا أنك تشعر أنك لم تحقق شيئا ولم تصل إلى شيء مفيد حتى الآن.
عاطفيًا: تعيش علاقة صداقة حميمة جداً مع أحد الأشخاص من برجك، قد تتحول في أي وقت إلى علاقة أعمق.
مهنيًا: معاناتك من الإجهاد في عملك ليس مبررًا لمحاولة التملص منه، كل الأعمال تتضمن قدرًا من الإجهاد، عليك أن تكون صلبًا وتتمتع ببعض الإصرار على تحقيق النجاح.
عاطفيًا: بعض المشاكل العائلية التي تمر بها تخفيها عن الشريك، ولكن بإحساسه الكبير يستطيع معرفة ذلك دون إخبارك كي لا يحرجك.
مهنيًا: كن حذراً في تصرفاتك مع بعض الزملاء، ولا تأخذ على عاتقك مهمة تسيير الأمور لأنك ستواجه عراقيل كثيرة.
عاطفيًا: لا تدع اليوم يفوت دون أن تصارح الشريك بحقيقة مشاعرك تجاه.
مهنيًا: يجب عليك اليوم أن توفي بعهودك وأن تلتزم بمواعيدك، حاول أن تكافئ نفسك مهما كان الوقت ضيقا حتى تنسى تعب وعناء هذا اليوم.
عاطفيًا: أن تستسلم في هذه المرحلة المبكرة من علاقتك العاطفية بالشريك أمر عليك استبعاده، ما يزال أمامك الكثير لتعمله للفوز بقلب الشريك.
مهنيًا: تبدو متقلب المزاج اليوم وتتعامل مع الزملاء في العمل بطريقة غير مريحة ومزعجة.
عاطفيًا: أبرز ما يميز علاقتك مع الشريك هو الصراحة والوضوح وهذا ما يدفعك بالتمسك به أكثر.
مهنيًا: تبدو نشيطاً ومفعماً حيوية وتفاؤلاً وتفرض رأيك وخياراتك في مباحثات تجريها مع نافذين بغية تنفيذ مشروع ضخم.
عاطفيًا: الشريك الذي بحوزتك الآن هو واحد من أفضل الأشياء التي حدثت لك مؤخرًا، وإضاعته من بين يديك قد يكون أمرًا صعب التعويض في ما بعد.
مهنيًا: تعود عليك مشاريعك بأرباح جيدة، صفقة جديدة قد تحسّن وضعك المالي.
عاطفيًا: قد يلتقيك الحب أو يأتيك زائراً بعد يوم من الحرمان والإحباط، فتستقبله بشغف وتستعيد معه الذكريات العاطفية الجميلة.
مهنيًا: تجد نفسك اليوم في موقف لا تحسد عليه مع زملائك في العمل، الاعتذار وحده لن يكفي للخروج من هذا المأزق.
عاطفيًا: أمامك عدة خيارات لتعزيز العلاقة بالشريك، وهذا ما ينعكس إيجابا عليكما، يعقبه فرح لخبر سار أو نتيجة.
مهنيًا: باستطاعتك أن تدير عملك بنجاح بدون مساعدة من أحد، تغييرات جذرية تقوم بها للمضي قدماً بالعمل.
عاطفيًا: تبذل جهوداً ظاهرة لتكون أكثر تعاوناً مع الشريك، كذلك تسعى لكي تنفتح أكثر على الناس الذين يكنّون لك الإعجاب.
مهنيًا: مشاكلك المالية ستكون أكثر إلحاحًا في الفترة المقبلة من حياتك، عليك أن تجد حلاً دائمًا للتعامل مع هذه المشاكل دون التسبب في الضرر لك.
عاطفيًا: لا تكن أنانياً وحاول أن تتشارك مع الشريك في اتخاذ القرارات الحاسمة وخصوصاً أن بعضها مصيري في تحديد العلاقة.
مهنيًا: قد تكون أنت السبب في خلافات العمل اليوم، فلا تلزم نفسك بالكثير من المهام ولا تلزم زملاءك أيضا.
عاطفيًا: تهتم بشأن عاطفي طارئ وتوليه أهمية كبرى ويستحوذ على كامل تفكيرك، ما يفقدك السيطرة على الأمور في المجالات الأخرى.
اقرأ أيضاًفرص لبرج العقرب وتحذير للدلو.. توقعات الأبراج وحظك اليوم الجمعة 21 مارس 2025
الحمل: سيطر على مشاعرك.. توقعات الأبراج وحظك اليوم الأحد 16 مارس 2025
الجوزاء: لا تتهاون في صحتك.. حظك اليوم وتوقعات الأبراج الثلاثاء 18 مارس 2025
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الابراج اليوم برجك اليوم حظك اليوم برج الثور برج الحوت برج ابراج الابراج ابراج اليوم الأبراج توقعات الابراج الابراج اليومية أبراج أبراج اليوم برج القوس برج اليوم توقعات اليوم توقعات الابراج العاطفية توقعات برج الجوزاء توقعات برج الأسد توقعات برج العذراء توقعات برج القوس برج القوس اليوم الأبراج اليوم توقعات برج الثور توقعات الأبراج وحظك اليوم توقعات برج الحمل توقعات الأبراج اليوم توقعات الأبراج الصحية توقعات الأبراج لبرج الأسد اليوم توقعات الأبراج لبرج الميزان اليوم توقعات الأبراج وحظک الیوم الیوم مهنی ا الیوم الأحد توقعات برج عاطفی ا مارس 2025
إقرأ أيضاً:
هل متابعة الأبراج وحظك اليوم حرام أم مجرد تسلية؟.. أمين الفتوى يجيب
أجاب الدكتور أحمد عبد العظيم، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، على سؤال يقول: "ما حكم متابعة الأبراج وحظك اليوم من باب التسلية؟"
أوضح أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، خلال فتوى له، أن متابعة الأبراج وحظك اليوم تتضمن في أصلها ادعاء لعلم الغيب، وهو أمر لا يجوز شرعًا، لأن الغيب لا يعلمه إلا الله سبحانه وتعالى.
وأشار إلى أنه إذا كانت المتابعة من باب التسلية فقط، دون تصديق أو اعتقاد بصحتها، أو بناء القرارات الحياتية عليها، فلا حرج في ذلك، أما إذا اعتقد الإنسان أن ما فيها حق محض وصواب لا خطأ فيه، فإن هذا لا يجوز مطلقًا.
وأكد الدكتور أحمد عبد العظيم أن المسلم ينبغي أن يعتمد في أموره على الإيمان بالله والتوكل عليه، لا على أوهام الأبراج وتكهنات المنجمين التي لا تستند إلى علم ولا إلى دليل.
وقالت دار الإفتاء عبر موقعها الرسمي، إن علم الفلك أو الهيئة مبنِيٌّ على الحسِّ والمشاهدة، إذ يتعلَّق بنواميس الكون، ورصد مواضع الأجرام السماوية وحركتها كالشمس والقمر والكواكب والنجوم، فهو علم نافِعٌ تقام عليه مصالح دنيوية كمعرفة الطرق والجهات، وبه ينتفع أهل الزراعة، وبه يُعرف أوائل الشهور وعدد السنين وفصول السنة، وتُقام عليه أيضًا مصالح دينية كتحديد مواعيد الصلاة والصيام والحج، كما يُعلم به جهة القبلة وغيرها من الأمور الشرعية، فصار لأجل ذلك من فروض الكفايات، وتأثم الأمة جميعًا لو عُدم مَن يعلمه؛ إذ يتَوَقَّف عليه جملةٌ من مصالح الدين والدنيا التي لا تتم إلا بمعرفته ودراسته.
ونوهت بأنه جاء الحديثُ في القرآن الكريم عن مطلوبية هذا العلم شرعًا، فقال تعالى: ﴿وَهُوَ الَّذِي جَعَلَ لَكُمُ النُّجُومَ لِتَهْتَدُوا بِهَا فِي ظُلُمَاتِ الْبَرِّ وَالْبَحْرِ﴾ [الأنعام: 97]، وقوله تعالى: ﴿وَعَلَامَاتٍ وَبِالنَّجْمِ هُمْ يَهْتَدُونَ﴾ [النحل: 16]، وقوله تعالى: ﴿هُوَ الَّذِي جَعَلَ الشَّمْسَ ضِيَاءً وَالْقَمَرَ نُورًا وَقَدَّرَهُ مَنَازِلَ لِتَعْلَمُوا عَدَدَ السِّنِينَ وَالْحِسَابَ﴾ [يونس: 5]، وقوله تعالى: ﴿يَسْأَلُونَكَ عَنِ الْأَهِلَّةِ قُلْ هِيَ مَوَاقِيتُ لِلنَّاسِ وَالْحَجِّ﴾ [البقرة: 189].
وقال الإمام ابن كثير في تفسيره (3/ 273، ط. دار الكتب العلمية): [قوله: ﴿وَالشَّمْسَ وَالْقَمَرَ حُسْبَانًا﴾ أي: يجريان بحساب مقنَّن مقدَّر، لا يتغيَّر ولا يضطرب، بل كلٌّ منهما له منازل يسلكها في الصيف والشتاء، فيترتب على ذلك اختلاف الليل والنهار طولًا وقصرًا] اهـ.
وأشارت إلى أن فقهاء المذاهب الأربعة أجازوا الاعتماد على علم الفلك في تحديد مواقيت الصلاة وجهة القبلة وغيرها، وهو من الأدلة القطعيَّة التي اعتمدت عليها الأمة سلفًا وخلفًا. يُنظر: "حاشية رد المحتار" للعلامة ابن عابدين الحنفي (1/ 430 وما بعدها، ط. دار الفكر)، و"مواهب الجليل" للإمام الحطَّاب المالكي (2/ 388، ط. دار الفكر)، و"أسنى المطالب" لشيخ الإسلام زكريا الأنصاري (1/ 138، ط. دار الكتاب الإسلامي)، و"المغني" للإمام ابن قدامة الحنبلي (1/ 319، ط. مكتبة القاهرة).
الفرق بين علم الفلك والتنجيم
وبينت بناء على ذلك أن علم الفلك مطلوبٌ شرعًا لابتنائِهِ على قوانين قطعية مُستمدة من تسخير الله للكون، بعكس التنجيم القائم على ادِّعاء معرفة الأمور الغيبيَّة، سواء ما كان منها في الماضي أو الحاضر أو المستقبل، كما أنَّ المنجم يحاول أن يربط بين حركة النجوم والأفلاك وبين بعض الأحداث التي تجري على الأرض ارتباط الأثر بالمؤثِّر، ولا مؤثِّر في الكون إلا الله.
قال العلامة الخَطَّابي في "معالم السُّنن" (4/ 230، ط: المطبعة العلمية) معلِّقًا على حديث الباب: [أمَّا علم النجوم الذي يدرك من طريق المشاهدة والحسِّ الذي يعرف به الزوال ويعلم به جهة القبلة فإنه غيرُ داخلٍ فيما نهي عنه] اهـ