أصبح تردد قناة mbc مصر HD من الكلمات الأكثر بحثا على محرك جوجل خلال الساعات القليلة الماضية، باعتبارها من أبرز القنوات الفضائية التي تقدم محتوى متنوعا سواء دراما أو برامج أو أخبار.

وخلال السطور التالية، يستعرض موقع «الأسبوع» لمتابعيه وزواره، تردد قناة mbc مصر HD نايل سات 2025، وذلك ضمن خدمة مستمرة يحرص الموقع على تقديمها لزواره.

تردد قناة mbc مصر دراما تردد قناة MBC مصر على القمر الصناعي نايل سات

التردد: 12015.

معدل الاستقطاب: عمودي.

معامل تصحيح الخطأ: 5/6.

معدل الترميز: 27500.

جودة الصورة: HD.

تردد قناة MBC مصر على القمر الصناعي عرب سات

التردد: 11919.

معامل تصحيح الخطأ: 6/5.

معدل الترميز: 27500.

معامل الاستقطاب: أفقي.

جودة الصورة: HD.

تردد قناة mbc مصر دراما طريقة ضبط تردد قناة إم بي سي مصر دراما

يتم ضبط قناة mbc مصر دراما من خلال اتباع الخطوات التالية:

-انقر على زر OK بجهاز ريموت الكنترول أو موافق لفتح القائمة الرئيسية.

-ثم من القائمة التي أمامك قم باختيار التثبيت اليدوي.

ثم أنقر فوق أيقونة أضف قناة جديدة.

حدد قمر النايل سات من قائمة الأقمار الصناع

ثم أدخل التردد والاستقطاب والترميز ومعامل تصحيح الخطأ.

ثم اضغط على كلمة بحث، وأنتظر دقائق قليلة حتى يتم العثور على القناة.

ومن ثم أضفها على جهازك مع القنوات المفضلة أو الرئيسية.

اقرأ أيضاًرمضان 2024.. تعرَّف على قائمة مسلسلات قناة MBC مصر

لعشاق الدراما الهندية.. تردد قناة mbc بوليود

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: تردد قناة mbc مصر تردد قناة ام بي سي مصر تردد قنوات mbc تردد قناة mbc مصر hd تردد قناة mbc مصر 2 hd تردد mbc مصر تردد قناة mbc مصر

إقرأ أيضاً:

أشرف عباس يكتب: دفاعًا عن حرية النشر

حين يُواجه صحفي أو مواطن خطر السجن بسبب رأي أو منشور، فإن السؤال لا يجب أن يكون: "ماذا قال؟" بل: "هل تستحق الكلمة القيد؟"، هنا، لا نتحدث عن مضمون ما كُتب أو مدى الاتفاق معه، بل عن وسيلة العقوبة، وتناسبها، ومبدأ دستوري لا يجوز التنازل عنه: لا حبس في قضايا النشر.

هذا المبدأ لم يعُد مجرد مطلب نقابي أو حقوقي، بل أصبح نصًا صريحًا في المادة 71 من الدستور المصري، التي تحظر توقيع عقوبة سالبة للحرية في الجرائم التي تُرتكب بطريق النشر أو العلانية، باستثناء ثلاث حالات فقط هي التحريض على العنف، التمييز، والطعن في الأعراض، ويعززه ما التزمت به الدولة المصرية بموجب العهد الدولي الخاص بالحقوق المدنية والسياسية، الذي يحظر بدوره سلب الحرية بسبب التعبير، إلا في أضيق الحدود.

ومع ذلك، لا تزال هناك أحكام تصدر وتُنفذ في قضايا لا تنطبق عليها هذه الاستثناءات، ما يثير قلقًا مشروعًا بشأن توسع التأويل القانوني، وتحويل الخطأ في التعبير إلى جريمة موجبة للعقوبة الجنائية.

قد يخطئ صحفي في تناول قضية حساسة، أو يسيء مواطن التعبير في منشور، أو يكتب ما يراه دفاعًا عن حق إنساني، فينتهي الأمر إلى تشهير غير مقصود، لكن هل يكون الرد هو السجن؟ وهل الحبس هنا يُحقق رد اعتبار أم يضيف عبئًا جديدًا على المجال العام؟

رفض الحبس لا يعني إعفاء من المسؤولية، بل يُطالب بتطبيقها من خلال أدوات تناسب طبيعة الفعل، فلا أحد فوق القانون، لكن لا يجوز استخدام القانون كأداة لإسكات الرأي أو معاقبة الكلمة، الخطأ في النشر يجب أن يُعالج، لا أن يُقمَع.

ولهذا، فإن العدالة تقتضي تفعيل وسائل محاسبة مدنية ومهنية، مثل: حق الرد، التعويض المدني، الإدانة النقابية، الحجب المؤقت للمحتوى، أو نشر اعتذار بنفس مستوى الانتشار، هذه الوسائل تضمن المحاسبة دون سلب الحرية، وتُراعي التوازن بين حرية التعبير وحقوق الآخرين.

بل إن العقوبة القاسية، حين تُطبّق على فعل رمزي كالنشر، قد تأتي بنتائج عكسية؛ ففي بعض الحالات، يُحوَّل المخطئ إلى ضحية، ويكسب تعاطفًا لا يستحقه، ما يُربك الرأي العام، ويُضعف ثقة الناس في حيادية منظومة العدالة.

فلسفة العقاب في أي نظام عادل تقوم على الإصلاح لا على الانتقام، وعندما تكون وسيلة الفعل هي الكلمة، يجب أن تكون وسيلة الرد عليها في نفس الفضاء، الحبس لا يُصلح الضرر، بل يُولّد الخوف والانكماش، ويهدد المناخ العام للنقاش والإبداع.

ورغم أن الصحفيين يواجهون هذا الخطر بشكل مباشر، فإن القضية لا تخصهم وحدهم؛ فالمواطن، والمعلم، وصانع المحتوى، وأي شخص يكتب على منصة مفتوحة، أصبح مُعرّضًا للمساءلة بقوانين النشر، وأي تضييق هنا لا يُصيب فئة مهنية، بل يطال المجتمع كله.

من الإشكاليات التي تتكرر في هذا السياق، تصاعد نبرة التشفي في الخصوم على حساب النقاش الموضوعي؛ فبدلًا من المطالبة بتطبيق القانون بروح العدالة، تتحول بعض الأصوات إلى استخدام العقوبة كأداة لتصفية الخلافات الفكرية أو الشخصية، حين يُوظَف القانون لتأديب المختلف، لا لتصحيح الخطأ، تتراجع الثقة في العدالة، ويتحوّل العقاب إلى وسيلة إخراس من يتعامل مع هذا النقاش كأنه يتعلق بمكانة الصحفيين أو امتيازاتهم يُخطئ التقدير، نحن لا ندافع عن فئة، بل عن حق عام، وعن حد أدنى من الأمان الفكري في المجال العام، الحبس في قضايا النشر لا يُهدد مهنة، بل يُقوّض الديمقراطية نفسها.

الخطأ في النشر يُحاسب، لكن لا يُسجن، والمساءلة لا تعني العقاب الجنائي، بل الإجراءات المهنية والقانونية التي تضمن الانصاف، لا الردع.

رفض الحبس في قضايا النشر ليس رأيًا سياسيًا، ولا موقفًا عاطفيًا، بل ضرورة قانونية تحترم الدستور، وتُحصّن المجال العام من الخوف والجمود، الكلمة تُجابَه بالكلمة، والخطأ يُرد عليه بالقانون، لا بالقيد.

مقالات مشابهة

  • الفرق القانوني بين القتل العمد والخطأ.. تفاصيل
  • وزير الدفاع بحث مع زواره في قضايا عامة وتابع ملف ضبط الحدود مع سوريا
  • تردد قناة الحج السعودية على النايل سات 2025.. تغطية مباشرة 24 ساعة
  • أخطاء شوي اللحمة في عيد الأضحى
  • اللهم لك الحمد.. ريهام حجاج تفاجئ جمهورها بصورة جديدة بالحجاب
  • لبنان.. مداهمة معامل كبتاغون عند الحدود السورية
  • أشرف عباس يكتب: دفاعًا عن حرية النشر
  • قرار عاجل من وزير التعليم بشأن تصحيح ونتيجة الثانوية العامة 2025
  • مواصفات وسعر سيارة كزس LX600 BB ـ 2025 .. فيديو
  • مداهمات وتوقيفات... الجيش يهدم معامل لتصنيع الكبتاغون