أكد المخرج مجدي الهواري، أن نجوم الصف الأول كلهم أبناؤه، قائلا: "نجوم الصف الأول كلهم ولادي وأنا فني بدأت صغير وبدأت عمري 23 سنة ومشوار الاعلانات أفادني، ولما بدأت أدخل وأنتج ومع أول فيلم خلصته ونزلناه السوق بدأ يجيب إيرادات كان فيلم عبود على الحدود".

وأوضح مجدي الهواري، خلال حواره ببرنامج "حبر سري"، مع الاعلامية أسما إبراهيم، المذاع على قناة القاهرة والناس، أنه بدأ الاخراج في سن صغيرة وكان مواكب جيله من أصحابه الفنانين، مضيفا: "الكيميا بيننا لذيذة وإحنا أصحاب قبل الشغل سواء مع علاء ولي الدين أو السقا أو حلمي أو سعد أو رامز جلال وكلهم أصحابي وكنا نستجيب لبعض في تعديلات الشغل وعمري ما ازعل ولا يزعلوا مني وبدأنا مع بعض".

ورد على حقيقة رفض محمد هنيدي تقديم مسلسل من انتاجه، قائلا: "عرضت على هنيدي زي أي منتج مسلسل وأنا أدعي أني بفهم في حتة الكوميدي وهي شغلتني وعرضت عليه مسلسل اسمه المستريح أوي وكنت مراهن أنه يكون مناسب وحلو له وهو رفض ومشوفتش مسلسله الحالي وهتفرج بعد رمضان".

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: مجدي الهواري محمد هنيدي مسلسل نجوم الصف الأول حبر سري المزيد

إقرأ أيضاً:

مجدي شاكر: ما حدث في اللوفر كارثة… وآن الأوان لعودة آثارنا إلى بيتها الآمن

في تطور صادم يعصف بواحد من أهم المتاحف العالمية، كشفت صحيفة لو فيجارو الفرنسية أن قسم الآثار المصرية داخل متحف اللوفر تعرض في 27 نوفمبر الماضي لفيضان بمياه ملوثة، ما أدى إلى تلف واسع لعدد من القطع والوثائق الأثرية النادرة. 

وتأتي هذه الكارثة بعد أسابيع قليلة من واقعة سرقة مجوهرات التاج الفرنسي، لتضيف فصلًا جديدًا من الاضطرابات التي يواجهها المتحف.

وبحسب ما نشرته الصحيفة، وصل تدفق المياه إلى مكتبة الآثار المصرية داخل المتحف، مسببًا دمارًا كبيرًا لقرابة 400 كتاب قديم، بعضها فقد نهائيًا، فضلًا عن تسرب المياه إلى غرفة التحكم الكهربائية في حادث كاد يشعل حريقًا ضخمًا. 

ورغم تحذيرات إدارة الآثار المصرية داخل المتحف منذ فترة من مخاطر أعطال محتملة في الأنابيب الممتدة أعلى الأرشيف، لم يُتخذ أي إجراء وقائي، لتؤكد تقارير لاحقة أن خللًا في شبكة الأنابيب وصمامًا معلوم العطل كانا وراء هذا التسرب المفاجئ.

الفيضانات الملوثة دمرت مئات الكتب النادرة… وتحذيرات سابقة تجاهلتها إدارة المتحف


قال كبير الآثريين مجدي شاكر في تصريحات خاصة لموقع صدى البلد "المعروف إن متحف باريس، وخصوصًا متحف اللوفر، بيضم واحدة من أكبر مجموعات الآثار المصرية، حوالي 55 ألف قطعة".
 

وأكد شاكر أن من أبرز هذه القطع لوحة الأبراج الفلكية الشهيرة الخاصة بمعبد دندرة، قائلاً: “دي واحدة من أهم القطع اللي تم نقلها بعد الحملة الفرنسية مباشرة،  واللوحة دي دمروها بالديناميت وقتها وخدوها، وده كان في عهد محمد علي”.
وأضاف شاكر أن ما حدث يمكن اعتباره «كارثة كبيرة»، خاصة أن المتحف كان دائمًا يقدم نفسه كحامي للحضارة المصرية، موضحًا: "كانوا دايمًا بيقولوا إنهم بيحموا التراث، لكن اللي حصل إن القطعة اتسرقت في شهر، ودلوقتي بتغرق في شهر".

وشدد على أن ما جرى يفتح بابًا لموقف مصري قوي، قائلاً: “ده يفتح فرصة إن مصر تقول لهم: إحنا عايزين آثارنا، عندنا هتكون أأمن من عندكم، لأنها عندكم بتتسرق وبقت عرضة للغرق”.

وأوضح مجدي شاكر أن المتحف يضم أيضًا قطعًا تعد من روائع الفن المصري القديم، قائلاً: “من أهم القطع عندهم تمثال الكاتب الجالس،  ده واحد من أعظم أعمال النحت في مصر القديمة، وبيرجع للأسرة الخامسة حوالي 2400 قبل الميلاد، ومصنوع من الحجر الجيري، والعينين مطعمتين بشكل يجعله كأنه حي”.

وأضاف شاكر أن من بين المعروضات المميزة أيضًا تمثال الملك أمنحوتب الثالث واقفًا بين الإلهة سخمت والإلهة حتحور، موضحًا: “ده تمثال مهم جدًا من الأسرة الثامنة عشرة، وبيظهر فيه الملك واقف في حضرة الإلهتين بشكل بيوثق مكانته وقوته في الفترة دي”.

وأشار الخبير الأثري إلى وجود لوحة ميرنبتاح الشهيرة، التي تُعرف بـ"لوحة اللهب" أو “لوحة النصر”، قائلاً: “دي قطعة استثنائية لأنها بتتضمن نصوص مهمة جدًا عن انتصارات الملك في ليبيا وكنعان، وبتعتبر وثيقة تاريخية مفيش زيها”.

وتابع شاكر حديثه عن القطع البارزة داخل المتحف، مضيفًا: “وفيه كمان تمثال حورمحب من الأسرة 18، وناووس الملكة كاويتب المصنوع من الحجر الجيري، بالإضافة لتمثال رمسيس الثاني وتمثال أبو الهول من تانيس… واحد من أكبر تماثيل أبي الهول الموجودة خارج مصر ومصنوع من الجرانيت الوردي”.

موأكد أن هناك برديات مصرية نادرة داخل المتحف، مشددًا: “اللوفر بيضم برديات دينية وطبية وقضائية في منتهى الندرة… ودي كنوز حقيقية مش مجرد قطع أثرية”
 

وختم شاكر تصريحاته بالتأكيد على أهمية قطعة الزودياك الخاصة بمعبد دندرة، قائلاً: “لكن يفضل الأهم والأخطر هو الزودياك، دائرة الأبراج الفلكية المسروقة من معبد دندرة دي قطعة ما تتعوضش وهي اللي دايمًا بتكون محور أي نقاش عن استرداد آثارنا”.
واختتم شاكر تصريحاته بالتعبير عن أمله في وجود تحرك رسمي، مؤكدًا: “نتمنى يكون في مبادرة من مصر، ونتابع الموضوع في إطار واضح.”.

طباعة شارك متحف اللوفر المتاحف العالمية الوثائق الأثرية النادرة سرقة مجوهرات التاج الفرنسي الآثار المصرية

مقالات مشابهة

  • مجدي شاكر: ما حدث في اللوفر كارثة… وآن الأوان لعودة آثارنا إلى بيتها الآمن
  • كان رافض الشغل وحلقت شعري.. فتاة البشعة تفجر مفاجأة جديدة عن زوجها
  • مجدي طلبة: منتخب مصر الثاني يحتاج لصانع ألعاب في كأس العرب
  • مجدي مرشد: مصر لن تسمح بالمساس بسيادتها أو بحقوق الشعب الفلسطيني
  • الحبس سنة مع الشغل لمتهم بالترويج للمال الانتخابي فى طنطا
  • مجدي أبو زيد يكتب: نقاء البيئة وبناء المجتمع
  • يناقش معاناة الأمهات مع أطفالهن من متلازمة داون.. موعد انطلاق عرض مسلسل قتل اختياري
  • اتحاد الشغل التونسي يعلن إضرابا عاما الشهر المقبل
  • مجدي أحمد علي: «العمل الفني التاريخي يحتاج لضوابط.. والحقيقة ليست مطلقة»
  • اتحاد الشغل التونسي يقرر إضرابا عاما بالبلاد في يناير المقبل