موقع 24:
2025-11-19@16:03:21 GMT

يوتيوب يسمح لك قريباً بالبحث عن الموسيقى بالدندنة

تاريخ النشر: 24th, August 2023 GMT

يوتيوب يسمح لك قريباً بالبحث عن الموسيقى بالدندنة

يختبر يوتيوب ميزة جديدة ستتيح لك العثور على أغنية بمجرد دندنة النغمة في ميكروفون هاتفك.

 وستعمل أحدث ميزة أيضاً إذا وضعت هاتفك بالقرب من مكبر الصوت أو أي مصدر صوت آخر في الأوقات التي لا تشعر فيها بالرغبة في الدندنة.

وتحتاج الميزة إلى ثلاث ثوانٍ أو أكثر من الصوت للعثور على المسار الذي تبحث عنه. وتقول صفحة الدعم الرسمية: "بمجرد التعرف على الأغنية، سيتم إرسالك إلى المحتوى الموسيقي الرسمي ذو الصلة".

وبصرف النظر عن المصدر الرسمي للأغنية – على الأرجح اسم الفنان أو شركة الموسيقى – سيعرض يوتيوب أيضاً قائمة بالمحتوى الآخر مثل الفيديوهات القصيرة والمقاطع التي أنشأها المستخدم مع تشغيل تلك الأغنية في الخلفية.

وتقتصر التجربة حالية على تطبيق أندرويد، ولكنها بدأت بالفعل في الوصول إلى مجموعة صغيرة من المستخدمين. ويمكنك الوصول إليها عن طريق تشغيل ميزة البحث الصوتي في تطبيق يوتيوب، حيث يمكنك فقط الدندنة بدلاً من إملاء عنوان الأغنية أو تفاصيل المغني.

وتعد ميزة "الدندنة لتحديد الهوية" على موقع يوتيوب بمثابة اختبار عالمي، ولكن ليس هناك معلومات بشأن متى سيتم إصدارها على نطاق واسع.

ويمكنك تجربة نفس الميزة مع مساعد غوغل، حيث حصل مساعد جوجل الافتراضي على نفس الميزة منذ عام 2020. وتعمل ميزة الدندنة للبحث لأكثر من 20 لغة ويمكن تشغيلها مباشرة من داخل تطبيق غوغل. ويوفر هذا الإجراء في الواقع المزيد من المرونة، لأنه يحدد جميع الأغاني المحتملة التي تتوافق مع دندنتك، ثم يتيح لك الاستمتاع بها في أي تطبيق موسيقى من اختيارك، بحسب موقع سلاش غير.

Google's new hum to search feature is really good. Works well with Hindi, English, and Urdu classics as well. Even worked flawlessly for two Persian songs I hummed.
Here it is, perfectly detecting "Aaj Jaane Ki Zid Na Karo" pic.twitter.com/0qHcZmWcBN

— Nadeemonics (@nsnadeemsarwar) ١٦ أكتوبر ٢٠٢٠

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان النيجر مانشستر سيتي الحرب الأوكرانية عام الاستدامة الملف النووي الإيراني غوغل يوتيوب

إقرأ أيضاً:

كيف استغل إبستين التكنولوجيا وغوغل لتحسين صورته؟

سلطت مجموعة من المستندات الجديدة التي أتاحتها لجنة الرقابة من مجلس النواب الأميركي، الضوء على حياة جيفري إبستين اليومية، ومن بينها انشغاله بما يعرضه "غوغل" عنه ومحاولة التحكم فيه وتغييره.

وتظهر المستندات مجموعة من المخاطبات بين إبستين ومساعديه وشخصيات بارزة أخرى عبر البريد الإلكتروني، ومن بينها محادثة مع أحد مساعديه في ديسمبر/كانون الأول 2010.

وطلب إبستين وقتها مباشرة من مساعده آل سيكل المجهول أن يحسن نتائج غوغل عنه لتبدو بشكل أفضل، ومن أجل ذلك حصل على عشرات الآلاف من الدولارات.

وخلال ساعات، جاء الرد إلى إبستين مرفقا مع صورة تظهر مجموعة متنوعة من النتائج من بينها صفحة "ويكيبيديا" وصفحة لجراح يحمل الاسم نفسه مع تأكيد من آل سكيل أن النتائج الآن أفضل من السابق وسوف تتحسن مع الوقت.

الاعتماد على تهيئة المواقع التقنية

وتكشف المستندات التي أتاحتها لجنة الرقابة عن مساعي إبستين المستمرة لتحسين ظهوره على الإنترنت وجعله يبدو أفضل من السابق، كما تشير إلى تورط عدد من أصدقائه في هذا الأمر.

وتضمنت محاولات إبستين استخدام الأدوات التقنية وتوظيف شركة علاقات عامة، فضلا عن التقرب من الصحفيين الذين يركزون على الأعمال بدلا من الجرائم والحياة الشخصية.

الأساليب التي اتبعها إبستين هي التي يُنصح بها اليوم للشركات التجارية (شترستوك)

ويشير تقرير نشره موقع "ذا فيرج" التقني إلى أن إبستين اعتمد بشكل مباشر على آليات تهيئة المواقع وتحسينها ذاتها التي تستخدمها مختلف الأعمال.

وتتضمن هذه الآليات نشر محتوى جديد باستمرار وإضافة العديد من الصور المناسبة لإبستين وحتى تهيئة الموقع عبر حقن كلمات مفاتحية بعينها في أماكن بعينها لتحقيق النتائج المرجوة.

النجاح فيما يسعون إليه

تشير رسالة سكيل إلى إبستين أنهم نجحوا أخيرا في إخفاء مجموعة من الأخبار السيئة عن إبستين، إذ ظلت مقالة واحدة سيئة من "هافنتغتن بوست" (Huffington Post) وهي الوكالات الإخبارية البارزة التي يصعب إزاحتها من مكانتها.

إعلان

ولكن يؤكد سكيل أن هذه المقالة أصبحت في النتائج الأخيرة بالصفحة الأولى، ومن المتوقع أن تختفي نهائيا بعد فترة، ولكن قد تتأخر قليلا بسبب قوة المنصة الإخبارية.

بحلول عام 2012 كانت كل الأخبار عن إبستين في غوغل إيجابية (غيتي)

وتشير الرسائل أيضا إلى العبث في صفحة ويكيبيديا الخاصة بإبستين لتقديم معلومات جديدة عنه، وهي المعلومات التي أصبحت موثوقة بالنسبة لمحرك بحث غوغل، كون ويكيبيديا في ذلك الوقت من أقوى المنصات الإعلامية وكان لها ثقل وأهمية في غوغل.

ويؤكد راند فيشكين، مستشار تحسين محركات البحث لفترة طويلة والمؤسس المشارك لشركة التسويق الرقمي "موز" (Moz)، أن جزءا كبيرا مما قام به فريق إبستين هو من الأشياء التي ينصح بها الآن.

ويضيف "عملية تعديل كبيرة مثل هذه قد تكلف أكثر من 100 ألف دولار إلى جانب تكاليف الصيانة الشهرية".

اختفاء الأخبار السيئة وظهور أخبار جيدة

وفي النهاية، استطاع الفريق الذي كان يعمل مع إبستين إخفاء غالبية الأخبار السيئة عنه، وبدلا من ذلك ركز على أعماله الخيرية ونجاحاته التجارية المختلفة، وهو الأمر الذي استمر حتى عام 2012.

وجاء هذا النجاح بسبب سيل من المواد الجيدة والمقالات التي تمدح إبستين من مختلف المنصات الإعلامية، لذا يرى فيشكين أن 100 ألف دولار قد يكون مبلغا قليلا مقارنة بالنتائج التي ظهرت.

مقالات مشابهة

  • وفد أميركي يزور بغداد قريباً حاملاً رسائل من البيت الأبيض
  • كيف استغل إبستين التكنولوجيا وغوغل لتحسين صورته؟
  • دراسة: الاستماع إلى الموسيقى معظم الأيام قد يقلل مخاطر الخرف لدى كبار السن
  • ميزة جديدة تتيح نقل الملفات عبر AirDrop لأكثر من 30 يوماً في iOS 26.2
  • الخميس.. أمسية ثقافية في حب الشاعر شوقي حجاب بمعهد الموسيقى العربية
  • ميزة جديدة على إكس خلال الساعات القليلة القادمة تربك الذباب الإلكتروني
  • «وجع الفراق».. طرح الأغنية الدعائية لفيلم السلم والثعبان 2
  • غوغل تتحدى أبل.. ميزة جديدة على أندرويد لتبادل البيانات بضغطة واحدة
  • تخفيضات مُميزة من "ايكيا عُمان" لإطلالة أنيقة للمنزل
  • ميزة جديدة في منصة "إكس" وتغير أسلوب التواصل