صحيفة الخليج:
2025-06-20@04:03:56 GMT

مواطنون: قيادتنا جعلتنا أسعد شعب

تاريخ النشر: 29th, March 2025 GMT

أبوظبي: عبد الرحمن سعيد، 
وسام شوقي، شيخة الراشدي، وميرة النقبي
​أشاد مواطنون في أبوظبي، بتوجيهات صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، واعتماد سموّ الشيخ خالد بن محمد بن زايد آل نهيان، ولي عهد أبوظبي، رئيس المجلس التنفيذي للإمارة، بصرف حزمة منافع سكنية للمواطنين، بقيمة إجمالية بلغت 6.

75 مليار درهم، استفاد منها 4,356 مواطناً ومواطنة على مستوى الإمارة، مؤكدين أن هذه التوجهيات تؤكد اهتمام القيادة الرشيدة بأبناء الوطن ووضعهم في أولويات اهتمامها، وبذل قصارى جهدها لتوفير مختلف وسائل الرفاهية.
وقال يسلم بن مبارك التميمي، معرف قبيلة بني تميم: «نثمّن عالياً هذه المبادرات الكريمة، التي تعكس التزام قيادتنا الرشيدة بتوفير الحياة الكريمة والاستقرار للمواطنين، سيراً على نهج القائد المؤسس المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان طيب الله ثراه».
وأضاف أن هذه الحزمة السكنية ليست مجرد دعم مادي، بل هي تأكيد واضح على أن رفاهية المواطن تأتي دائماً في صدارة الأولويات بدولة الإمارات.
أما الدكتور جاسم محمد الخزرجي، فلفت إلى أن توجيهات صاحب السمو، رئيس الدولة، حفظه الله، تتوالى لتوفر مختلف سبل ووسائل الدعم التي تصل للمواطن قبل أن يشعر باحتياجها، حيث تجسد أوامر سموه الحرص على توفير السعادة والاستقرار والرخاء والرفاهية لشعب الاتحاد، ومثل هذا التوجيه كفيل بأن يدخل البهجة والسرور على الفئات المستفيدة بشكل خاص، وعلى مجتمع دولة الإمارات بشكل عام، نظراً لأن مثل تلك التوجيهات تدعم جميع المواطنين معنوياً قبل أن تكون مادياً.
فيما يرى مبارك البريكي، أن هذه المكرمة السخية أتت في وقتٍ مثالي، بالتزامن مع عيد الفطر المبارك، لتجعل الفرحة مضاعفة في بيوت المواطنين، مضيفاً أنه لا شك في أن توفير المسكن الملائم يشكل حجر الأساس في تعزيز الاستقرار المجتمعي.
وقال رجل الأعمال ناصر فلاح القحطاني: «عودتنا القيادة الرشيدة على حرصها الدائم على توفير السكن الملائم الذي يلبي احتياجات شعبها، وذلك منذ عهد المغفور له، القائد المؤسس، الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، وقد سار على نهجه أبناؤه الكرام.
ووصف المهندس عبدالرحمن المنهالي، هذه المكرمة بأنها بمثابة رسالة الاطمئنان التي تصل إلى كل منزل وأسرة فور علمهم بأنهم ضمن المستفيدين، وأن مثل هذه المبادرات والتوجيهات والأوامر معناها أكبر بكثير من قيمتها المادية.
وقال سعيد أحمد الظهوري، إن توجيهات صاحب السمو رئيس الدولة، حفظه الله، بصرف قروض سكنية للمواطنين، وإعفاء متقاعدين وأسر متوفين من سداد مستحقات القروض السكنية، تسهم بشكل كبير في تعزيز الاستقرار الأسري وتحقيق الرفاهية، وتضرب لنا أروع الأمثلة في حب الوطن والمواطنين.
فيما أكد المحامي ناصر الحمادي، أنه مع كل مناسبة، تتجدد الابتسامة على وجوهنا بفضل القيادة الرشيدة التي تسعى دائماً لإسعاد شعبها، اليوم، نحتفل بتوجيهات صاحب السمو رئيس الدولة حفظه الله، باعتماد المنافع السكنية الجديدة، التي تعكس حرص القيادة على رفاهية المواطنين، هذا الخبر السار يعزز فرحتنا ويجعل عيدنا أكثر بهجة.
وقال الدكتور علي احمد الأنصاري، رئيس مجلس إدارة جمعية الإمارات للتبرع بالدم: «تجسد هذه المبادرة السامية رؤية القيادة الرشيدة في تعزيز الاستقرار الاجتماعي والاقتصادي للمواطنين، حيث تؤكد التزامها المستمر بتوفير مقومات الحياة الكريمة، وضمان بيئة سكنية تلبي تطلعات الأسر، وإن تخصيص هذه الحزمة السكنية يعكس حرص صاحب السمو، رئيس الدولة، حفظه الله، وسمو ولي عهد أبوظبي، على دعم المواطنين وتعزيز رفاههم».
بينما اعتبرت الكاتبة والباحثة فاطمة المزروعي، أن حزمة المنافع السكنية خطوة استراتيجية تعكس التزام القيادة الإماراتية بتعزيز رفاهية المواطنين وتحسين جودة حياتهم، وتهدف لتوفير بيئة سكنية ملائمة ومستدامة لجميع أفراد المجتمع، وتسهم في تلبية احتياجات المواطنين، خاصة في ظل التحديات الاقتصادية التي قد تؤثر في القدرة الشرائية للأسر، بمنح قروض سكنية ميسرة وتوفير الأراضي».


أما فاطمة الحمادي فقالت، إن اعتماد صرف الحزم السكنية للمواطنين، ما هو إلا غراس غرسه المغفور له الشيخ زايد، طيب الله ثراه، في قيادتنا وشيوخنا وهم على نهجه مستمرون، وكذلك تأتي هذه المكرمات والمنح لتثبت للعالم أجمع أننا أسعد شعب في ظل هذه القيادة المتميزة التي جعلت المواطن الإماراتي على رأس أولوياتها.
وقالت هيفاء النهدي، رائدة أعمال، إن هذه المبادرة تجسد التزام القيادة بتحسين جودة الحياة وتعزيز الاستقرار والسعادة بين الأسر، مشيرةً إلى أن كل خطوة نحو تحسين الظروف السكنية تعكس رؤية مستقبلية طموحة تلبي احتياجات المواطنين.
وترى سمية الكعبي، ناشطة ومدربة معتمدة، القيادة الرشيدة تحرص على إسعاد شعب الإمارات وتوفير جميع احتياجاته ومتطلباته وتعزيز الاستقرار الأسري، ولفتت إلى أن الفرحة عمت جميع البيوت مع إعلان حزمة المنافع السكنية التي ضاعفت من الفرحة بعيد الفطر.

 

المصدر: صحيفة الخليج

كلمات دلالية: فيديوهات الإمارات حزمة المنافع السكنية القیادة الرشیدة رئیس الدولة صاحب السمو حفظه الله آل نهیان

إقرأ أيضاً:

د.حماد عبدالله يكتب: " تنقصنا الحكومة الرشيدة"!!



تمتلك مصر كل عناصر النجاح، وكل أدوات الإزدهار ونمتلك أيضا حينما نريد إرادة التغيير...
كما نمتلك أيضًا مركزًا متقدمًا بين الدول التي تعاني من الفقر ومن البطالة( وهذا معلن) 
كما نمتلك قوي ضغط سياسي سواء من الداخل كمعارضة (أحزاب بلا قوام) وحركات غير منظمة، وجماعة محظور نشاطها بحكم القانون والدستور!!
كما نمتلك أيضًا قوي ضغط سياسي من خارج الوطن علي أجندات معروفة ومحسوبة، ولهم أيضًا مساعدون في الداخل إما ملتحفين بالدين أو بأيدولوجيات غريبة عن مجتمعنا وكلهم يسعون لقلقلة الإستقرار تحت دعوى إمتلاكنا لهذه الأفات الإجتماعية والإقتصادية في الوطن...هذه المعادلة الصعبة من وجهة نظر كثيرين، إلا أنها معادلة طبيعية يعيشها أي مجتمع في القرن الواحد والعشرين سواء كانت تصنيف هذا المجتمع من العالم الأول أو من العالم الثالث والنامى ! ولعل الإدارة أو الحكومات الرشيدة هي الحل الأمثل لحل مثل هذه المعادلة الصعبة في نظر (قصيري النظر) حيث أن مثقفي هذا الوطن يعلمون بأن المعادلة طبيعية وسهل حلها فقط بإدارة رشيدة لشؤن وعناصر الحياة في المحروسة.
نحن في أشد الإحتياج لإدارة تنفيذية تقترب من فكر وثقافة شعب مصر، إدارة تنفيذية تمتلك أدوات الإدارة الإجتماعية والإقتصادية والسياسية،مع إنتماء قوي للطبقات الأوسع إنتشاراًَ في الأمة، وكذلك طبقات الشعب الوسطي المنوط بها قيادة الوطن في الإبداع والتفوق وأيضا التميز  فى شتى مجالات الحياة

 


لايمكن أن نتخيل بأن أصولنا الرأسمالية فى مصر لشعب يقترب عدده من مائة وعشرة مليون نسمة يتمتع بثروات هائلة من الثقافة والحضارات القديمة، وشباب أكثر من 60% من تعداد السكان، يمكن توجيههم لخير الوطن وتعليمه وتسليحه بأحدث الأساليب العلمية من (حيث إنتهى الأخرون) لدينا متسع من المشروعات الوطنية الكبرى، وهى ما كان يطلق على أقل من أحدهما حجمًا (بالمشروع القومى) !
لدينا طاقة بشرية محترمة لم نستخدمها ولم نوجهها التوجيه الصحيح، تتمتع  بموقع جغرافى عبقرى (كما جاء فى وصف مصر) يتضمن الوطن بحارًا وبحيرات ونهر عظيم ومخزون مياه جوفية لم يتحدد لليوم حجمه أو مخزونه الإستراتيجى وأراضى شاسعة صالحة للزراعة لم يستغل منها أكثر من 5% من سطح أرض مصر، ومناخ معتدل لا يحمل مفاجأت ولم ندخل فى أحزمة براكين أو زلازل أو عواصف!!
ومخزون حضارى قديم يرجع لظهور الإنسان الأول على الأرض  مع حضارة قديمة أصيلة المنشأ والهوى مصرية فرعونية !! ومهبط رأس "سيدنا موسى" عليه السلام فى أراضى مصر الطيبة –وهى مهبط أسرة (المسيح) عليه السلام – وهى ما قال عنها رسول الله (محمد صلى الله عليه وسلم ) (خير أجناد الأرض) وزوجة الرسول عليه السلام وأم إبنه الوحيد (إبراهيم)، سيدتنا "ماريا" القبطية من صعيد مصر، وسبقتها السيدة "هاجر" زوجة سيدنا "إبراهيم الخليل" عليه أفضل الصلاة والسلام أبو الأنبياء من قلب مصر !.
كل هذا وذاك وممتلكات الوطن قديماًَ وحديثًا ومستقبلًا، ماذا ينقص مصر، لكى تنجح وتزدهر، أعتقد كما جاء فى عنوان مقالى "نحتاج لحكومة رشيدة" !!

  Hammad [email protected]

مقالات مشابهة

  • د.حماد عبدالله يكتب: " تنقصنا الحكومة الرشيدة"!!
  • جمال أسعد: تحديات غير مسبوقة تحيط بالوطن في الفترة الحالية.. ولابد من الإصطفاف خلف القيادة السياسية
  • أمير الشرقية: تسجيل الخبر أعلى قفزة عالمية في مؤشر قابلية العيش يجسد دعم القيادة الرشيدة
  • السيستاني يدين كل تهديد باستهداف القيادة الإيرانية العليا
  • شرطة دبي تكرِّم الفائزين في مبادرة نجوم القيادة الآمنة
  • باكستان الدولة الإسلامية الوحيدة التي تمتلك السلاح النووي!
  • رئيس مجلس القيادة يجتمع بلجنة ادارة الازمات
  •  رئيس الحكومة يوجه باتخاذ معالجات عاجلة متصلة بحياة ومعيشة المواطنين
  • إيران تدعو المواطنين لحذف واتساب بسبب الموساد
  • مصدران: لا إخلاء لسفارة العراق في ايران ولا يوجد مواطنون عالقون بسوريا