ارتفاع حصيلة الزلزال المدمر في ميانمار إلى 3 آلاف قتيل
تاريخ النشر: 7th, April 2025 GMT
الجديد برس|
ارتفع عدد القتلى الناجم عن الزلزال الذي ضرب ميانمار 3 آلاف شخص، حسبما ذكرت هيئة الإذاعة والتليفزيون في ميانمار.
وكتبت الهيئة: “أسفر الزلزال المميت في ميانمار عن مصرع 3003 أشخاص وإصابة 4515 آخرين وفقدان 351”.
وتعرضت ميانمار الأسبوع الماضي لزلزال بلغت قوته 7.7 درجة على مقياس ريختر، حيث شعرت به 5 دول مجاورة.
أفادت وزارة الطوارئ الروسية بأن فرق الإنقاذ الروسية، التي تعمل على مدار الساعة، قامت بمسح أكثر من 62 ألف متر مربع من المناطق المتضررة، كما قدّمت المساعدة لـ30 مصابًا في ميانمار.
المصدر: الجديد برس
إقرأ أيضاً:
ارتفاع حصيلة شهداء الإبادة في غزة.. وتسجيل 5 وفيات نتيجة التجويع
أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية، اليوم الاثنين، ارتفاع حصيلة شهداء حرب الإبادة الجماعية التي يرتكبها جيش الاحتلال في قطاع غزة، إلى 61 ألفاً و499 شهيدا، إلى جانب تسجيل خمس وفيات جديدة نتيجة التجويع وسوء التغذية.
وأفادت وزارة الصحة في بيان، بوصول 69 شهيدا منهم شهيد انتشال إلى مستشفيات قطاع غزة، و362 إصابة خلال الـ24 ساعة الماضية، مؤكدة أنه "لا يزال عدد من الضحايا تحت الركام وفي الطرقات، حيث تعجز طواقم الإسعاف والدفاع المدني عن الوصول إليهم حتى اللحظة".
ولفتت إلى ارتفاع حصيلة العدوان الإسرائيلي إلى 61,499 شهيدًا و153,575 إصابة منذ السابع من أكتوبر للعام 2023، منوهة إلى أن حصيلة الشهداء والإصابات منذ 8 آذار/ مارس الماضي، بلغت 9 آلاف و989 شهيدا و41 ألفا و534 إصابة.
وأوضحت أنه وصل إلى المستشفيات 29 من شهداء منتظري المساعدات خلال الـ24 ساعة الماضية، إلى جانب 127 إصابة، مبينة أن إجمالي شهداء لقمة العيش ارتفع إلى ألف و807 وأكثر من 13 ألف و21 إصابة.
وعلى صعيد المجاعة المستمرة في قطاع غزة، ذكرت وزارة الصحة أن مستشفيات القطاع سجلت خلال الساعات الـ24 الماضية، خمس وفيات جديدة من بينهم طفل واحد، نتيجة سياسة التجويع وسوء التغذية، ليرتفع الإجمالي إلى 222 حالة وفاة من ضمنهم 101 طفلاً.
وخلال الساعات الأخيرة، استشهد مراسلي شبكة الجزيرة في غزة أنس الشريف ومحمد قريقع، جراء قصف إسرائيلي قرب مستشفى الشفاء غرب المدينة.
ونقلت الشبكة عن مدير مجمع الشفاء الطبي بغزة، أن مراسلي الجزيرة أنس الشريف ومحمد قريقع استشهدا بعد قصف إسرائيلي استهدف خيمتهما، إلى جانب استشهاد المصورين إبراهيم ظاهر ومحمد نوفل والصحفي محمد الخالدي بالغارة ذاتها.
وكان الشريف من أوائل المراسلين الذين يتوجهون إلى مناطق القصف لنقل المشهد وتجسيد الواقع مباشرة، لا سيما في المناطق الشمالية، والأمر ذاته انطبق على قريقع.