مفكر سياسي: الرئيس السيسي أثبت قيمة الدور المحوري لمصر في المنطقة
تاريخ النشر: 8th, April 2025 GMT
أكد الدكتور أحمد يوسف، المفكر السياسى، والأستاذ بالجامعات الفرنسية، أن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون كان في حاجة إلى زيارة لمصر، خاصة أن الوضع الداخلي الفرنسي فيه بعض التشويش، وكان في حاجة للحصول على بعد دولي، بأن فرنسا عادت كقوة عظمى تقود أوروبا.
وقال أحمد يوسف، خلال لقاء له لبرنامج “الحياة اليوم”، عبر فضائية “الحياة”، أن مصر حققت من هذه الزيارة أهداف عديدة بحجر واحد، في توقيت حساس وصعب، وفرنسا أيضا حققت أهداف كبيرة.
وتابع المفكر السياسى، والأستاذ بالجامعات الفرنسية، أن الرئيس عبد الفتاح السيسي أثبت أن الدور المحوري لمصر في المنطقة لا يجب التشكيك فيه، والفترة المقبلة سيكون هناك قرارات مهمة تتخذها مصر بشأن القضية الفلسطينية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: أحمد يوسف الجامعات الفرنسية الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون مصر المزيد
إقرأ أيضاً:
حزب الوعي: التاريخ لن ينسى دور الرئيس السيسي في دعم القضية الفلسطينية
أكد المستشار علي فايز، سكرتير عام مساعد قطاع الصعيد بحزب "الوعي" وعضو الهيئة العليا، أن ما فعله الرئيس السيسي تجاه دعم القضية الفلسطينية والأمن القومي المصري ستحكي عنه كتب التاريخ لأجيال قادمة.
إنشاء بنية تحتية وشبكة طرقوقال "فايز"، في بيان: لقد تحمل الرئيس ما لا يتحمله بشر وتحديات من الداخل والخارج في وقت انهارت فيه أغلب الدول المحيطة وتفككت داخليًا كانت مصر على أعلى مستوى من تقدير الموقف وعرفت ما يُحاك بمصر واستعدوا له جيدا، موضحًا أنه لم يكن هذا فحسب بل قامت القيادة المصرية والحكومة المصرية بإنشاء بنية تحتية وشبكة طرق ومدن يتحاكى بها الداخل والخارج.
وأوضح سكرتير عام مساعد قطاع الصعيد بحزب "الوعي" وعضو الهيئة العليا، أنه ظهرت قوة الدولة المصرية في المواقف الحاسمة بالرفض القاطع لمسألة التهجير والتصفية لأهالي غزة، وتأكدت القيادة السياسية من وقوف الشعب بجانبها وخروج الملايين لرفض التهجير، ولم ينته الأمر بعد، فقد أعلنها الرئيس السيسي بكل قوة وصراحة في آخر مناسبة أن تطبيع بعض الدول العربية أو كلها مع إسرائيل لن يُحقق لها الأمن والأمان إلا بقيام دولة فلسطينية مستقلة وإنهاء الحرب في قطاع غزة، ولم تخضع الدولة المصرية للضغوط الأمريكية وأثبتت أنها قوة عظمى ودولة لا يُستهان بها وهي التي تُحقق التوازن والسلام والاستقرار في الشرق الأوسط.