رسالة تحذيرية للمواطنين في السودان .. إشعار أمني مشدد
تاريخ النشر: 9th, April 2025 GMT
متابعات تاق برس- انتشر على مواقع التواصل الاجتماعي منشور تحذيري للمواطنين من مجموعات إجرامية تنتحل صفة موظفي الشؤون الداخلية يجمعون معلومات بزعم جمع المعلومات والهوية والتحقق منها لاجراء التعداد السكاني المقبل.
خبر عاجل عزيزي الساكن، لمعلوماتك:
*إشعار أمني مشدد:*
يرجى العلم أن هناك مجموعة من الأشخاص يتنقلون من باب إلى باب ويتظاهرون بأنهم موظفون في الشؤون الداخلية.
سيأتي شخص ما إلى منزلك ويقول *أريد التقاط صورتك/بصمة إصبعك وفقًا لمخطط ما*.لديهم جهاز كمبيوتر محمول وجهاز بيومتري وقائمة بجميع الأسماء. يعرضون القائمة ويطلبون كل هذه المعلومات.
يرجى العلم أنه لا توجد مثل هذه المبادرة من قبل الحكومة.
يرجى العلم أن كل هذا مزيف. لا تعطي لهم أي معلومات. على الجميع أن يكونوا يقظين و *واعين*!
أرسل هذا إلى جميع فئات المجتمع الخاص بك. يرجى إبلاغ عائلتك وأصدقائك تحذير أمني
المصدر: تاق برس
كلمات دلالية: تحذير أمني
إقرأ أيضاً:
أبو شامة: مصر أكبر من كل محاولات تشويه صورتها.. وستظل ثابتة في دعمها للفلسطينيين
علّق محمد مصطفى أبو شامة، مدير المنتدى الاستراتيجي للفكر والحوار، على التظاهرات أمام السفارة المصرية في تل أبيب، قائلا، إنها مشهد مؤسف ومؤلم، مشددًا، على أنّ مصر تاريخيًا هي أكبر من كل المحاولات التي تسعى لتشويه صورتها، وأن الشعب المصري قدّم منذ بداية الأزمة مساعدات مادية ضخمة من قوت يومه لأشقائه في فلسطين.
وأضاف أبو شامة، في مداخلة هاتفية عبر قناة "القاهرة الإخبارية"، أنّ مصر لم تتوقف عن تقديم المساعدات والإسناد، وأن المؤسسات الخيرية والجهات الرسمية المصرية احتشدت بالمساعدات التي يقدمها المصريون بإرادتهم الحرة، مشددًا على أن هذه العلاقة الأخوية راسخة ولن تهزها محاولات التشويه والتدخلات الخارجية، مشددًا، على أن مصر ستظل ثابتة في دعمها للفلسطينيين ولن تسمح لأي جهة بتقويض هذا الدعم مهما كانت الظروف.
وأشار إلى أن معبر رفح مفتوح من الجانب المصري، وأن من يمنع دخول المساعدات إلى قطاع غزة هو الاحتلال الإسرائيلي، لافتًا إلى أن مصر واجهت تحديات اقتصادية واجتماعية كبيرة، لكن أولوية دعم الشعب الفلسطيني لم تتغير على الإطلاق.
وتابع، أنّ المظاهرات أمام السفارات المصرية، والتي حاولت إلقاء اللوم على مصر بشأن الحصار المفروض على غزة، هي محاولات ضمن حرب نفسية تستهدف الشعب المصري وقيادته، وتستغل بعض الجماعات التي تتلقى دعمًا خارجيًا لتشويه الصورة، مبينًا، أن مصر ظلت محافظة على مواقفها الثابتة طوال الأزمة، متمسكة بالحق الفلسطيني ورافضة لكل أشكال التهجير والتجويع التي تمارسها إسرائيل.
وأكد، أن محاولات توريط مصر ليست سوى ذرائع لإلهاء الرأي العام عن الفاعلين الحقيقيين في استمرار الأزمة، مشيرًا إلى أن الولايات المتحدة الأمريكية هي القادرة وحدها على إيقاف الحرب فورًا، وأن حركة حماس هي الطرف الذي يرفض شروط الهدنة التي عرضتها مصر وقطر.