يزيد الراجحي ممازحا الدريم: جاي تتطمن علي ولا تاخذ قسمك؟ ..فيديو
تاريخ النشر: 13th, April 2025 GMT
ماجد محمد
دار حوار طريف بين بطل الراليات يزيد الراجحي، وصديقه مشهور مواقع التواصل الاجتماعي، محمد الدريم، أثناء زيارة الأخير له بالمستشفى للاطمئنان عليه بعد تعرضه لحادث.
وقال الراجحي ممازحا الدريم: “جاي تتطمن علي ولا تاخذ قسمك؟، ليرد الدريم: لا جاي أطمن .. عايز الصدق والله العظيم العين لتبكيك .. أسم الله عليك”.
وتأثر الدريم، بحالة صديقه يزيد الراجحي الصحية، والتي ألزمته الفراش، بعد تعرضه لكسر في العمود الفقري، حيث ظهر في مقطع فيديو وهو يبكي حزنًا عليه.
ونشر الدريم الفيديو عبر حسابه، حيث بدا الراجحي مستلقيًا على سرير المستشفى، وعلّق عليه بكلمات مؤثرة قال فيها: “سلامات، طهور وعافية وأجر.. عسى ما جاك ما باس، تماثلك للشفاء، والشر عنك يزول.”
وشهدت مواقع التواصل الاجتماعي تفاعلًا واسعًا مع الفيديو، حيث دعا الكثير من المتابعين لشفاء الراجحي، مشيدين بوفاء ومحبة محمد الدريم لصديقه في محنته.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/04/ssstwitter.com_1744551862563.mp4اقرأ أيضا:
محمد الدريم يتأثر بمرض صديقه يزيد الراجحي ويظهر باكيًا بجانبه.. فيديو يزيد الراجحي يطمئن جمهوره بعد إصابته بكسرين في الظهر .. فيديوالمصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: محمد الدريم مشاهير مواقع التواصل الاجتماعي يزيد الراجحي یزید الراجحی
إقرأ أيضاً:
الأزهر: الإفراط في استخدام مواقع التواصل إهدار لقيم الإسلام في الاعتدال
حذّر مركز الأزهر العالمي للفتوى الإلكترونية من الاستخدام المفرط لمواقع التواصل الاجتماعي، مشيرًا إلى أن شَغْل جميع الأوقات بهذه الوسائل يُعد إهدارًا لقِيَم الاقتصاد والاعتدال والتوسط التي شدد عليها الإسلام ودعا إليها في سلوك المسلم اليومي.
يأتي ذلك في إطار حملة "مفاهيم" التي أطلقها مركز الأزهر العالمي للفتوى الإلكترونية للتوعية المجتمعية.
ونشر المركز عبر صفحته الرسمية على "فيسبوك" منشورًا توعويًّا جاء فيه: "شغل جميع الأوقات باستخدام مواقع التواصل الاجتماعي إهدار لقيم الاقتصاد والاعتدال والتوسط التي حض عليها الإسلام"، مؤكدًا أن هذه السلوكيات لا تتماشى مع تعاليم الدين الحنيف الذي يوازن بين متطلبات الروح والجسد، والدنيا والآخرة.
وللتأكيد على هذه المعاني، استشهد المركز بحديث النبي محمد ﷺ الذي قال فيه:
«السَّمْتُ الحَسَنُ، وَالتُّؤَدَةُ، وَالاِقْتِصَادُ، جُزْءٌ مِنْ أَرْبَعَةٍ وَعِشْرِينَ جُزْءًا مِنَ النُّبُوَّةِ» [رواه الترمذي]، وهو حديث يُبرز أهمية التوازن والاعتدال في حياة المسلم، سواء في سلوكه أو تعامله مع مستجدات العصر.
وأوضح المركز أن الإسلام لا يُعارض استخدام التكنولوجيا الحديثة أو الانخراط في وسائل التواصل الاجتماعي، لكنه يرفض أن يتحوّل استخدامها إلى عادة تستهلك الوقت وتُبعد الإنسان عن أولوياته الأسرية والعملية والروحية، مشددًا على ضرورة ترشيد هذا الاستخدام بما يخدم الفرد والمجتمع.
وتأتي هذه التوعية في وقت تتزايد فيه مؤشرات الإدمان الرقمي، خاصة بين الشباب، وتنامي ظواهر العزلة الاجتماعية والانشغال المفرط بالمحتوى الافتراضي على حساب الواقع المعاش، وهو ما تسعى حملة "مفاهيم" إلى مواجهته من خلال تصحيح الفهم وتقديم الرؤية الإسلامية المتوازنة تجاه قضايا العصر.