هنا الزاهد تدخل في نوبة بكاء بسبب هذا الموقف.. شاهد
تاريخ النشر: 15th, April 2025 GMT
شارك الإعلامي الإماراتي أنس بوخش عبر حسابه على انستجرام برومو الحلقة الجديدة من برنامجه الشهير “ABtalk”، والمقرر عرضها (الثلاثاء) على قناته في “يوتيوب”، والتي تحل فيها الفنانة هنا الزاهد ضيفة فى حلقة خاصة.
وظهرت هنا الزاهد خلال الحلقة لأول مرة و هى تتحدث عن جوانب من حياتها الفنية والشخصية، حيث كشفت أنها تستطيع معرفة ما إذا كانت ستحب شخصًا من النظرة الأولى.
كما فجّرت مفاجأة بكشف عمرها الحقيقي، مؤكدة أنها تبلغ 31 عاماً.
وسألها أنس بوخش: “بعد 31 سنة، جربتِ الحب الصحي؟” لتدخل بعدها هنا في نوبة بكاء عند تذكّرها أصعب المواقف التي مرّت بها بمفردها.
https://www.instagram.com/reel/DIb1J8OSTJS/?utm_source=ig_web_button_share_shee
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: أنس بوخش الإعلامي الإماراتي هنا الزاهد انستجرام ضيفة المزيد هنا الزاهد
إقرأ أيضاً:
بسبب مقابلة قاسية بحق والدته.. طفل سوري يلقّن مذيعة لبنانية درساً بعد 12 عاماً
#سواليف
في مشهد غير متوقع، عاد #مقطع_قديم #للإعلامية_اللبنانية #رانيا_برغوث إلى الواجهة، حين ظهرت قبل أكثر من عقد وهي تجري #مقابلة مع #زوجين_سوريين، وتحديداً من #منطقة_القدموس.
وخلال المقابلة، لم تُخفِ المذيعة ملاحظاتها وانتقاداتها للأم بسبب عدم حصولها على قسط من التعليم، قائلة إنها لن تكون قادرة على تنشئة أطفال قادرين على مواجهة الحياة أو خوض مسارات أكاديمية ناجحة.
وحاول الزوج أن يدخل على خط النقاش، موضحاً أن الأب يجب أن يكون حاضراً في حياة أولاده، وأن يكن له دوراً حيوياً في تنشئتهم، ومساعدتهم في مشوارهم التعليمي، إلا أنها قاطعته مؤكدة أن “الأب منشغل في عمله 24 ساعة، بينما الدور الفعلي للتربية يقع على عاتق الأم”.
مقالات ذات صلةالطفل يهاجم المذيعة
وعلى الشاشة ظهر طفل وطفلة مع الزوجين، وبعد مرور 12 عاماً على اللقاء، قرر الولد ويُدعى الأيسر حمد، وهو الفائز بالمركز الأول في مسابقة تحدي القراءة العربي الموسم التاسع على مستوى ريف دمشق، أن يرد على رانيا برغوث بحجته.
وظهر “الأيسر” على الشاشة مستعرضاً جزءاً من اللقاء، قبل أن يتحدث مستهلاً كلامه برسالة تقدير للمذيعة، التي أكد أنها لا تتمتع بالفصاحة أو البلاغة اللازمتين لإدارة الحوار، موضحاً أنه قرر الرد عليها بخطاب إعلامي مبيّن.
الطفل الذي توجه بالدفاع عن والدته، لفت إلى أن رانيا برغوث لم تكن فصيحة خلال الحوار، موضحاً أنها استبدلت كلمة “معلومة” بـ”معلمة”، وواصل مستعرضاً قدراته اللغوية، أنه بحث عن أصل هذه الكلمة في المعاجم وكتب التاريخ، ولم يجد لها مرادفاً أو أثراً.
وشدد على أن والدته تقف في مصاف النساء العظيمات في التاريخ، مثل والدة الإمام الشافعي وتوماس إديسون، وقال: “أمي التي لم تكمل دراستها في نظرك، كان كلامها مفهوماً وواضحاً لأنها حافظة لكتاب الله، ولكن ما لفت نظري أن البرنامج كان مسجلاً وليس مباشراً.. فلماذا كل هذا التلعثم؟”.
وأضاف: “من سوء حظك أنكِ قولتي أنها يجب أن تمتلك معلومة في التاريخ، ألم تخبرك معلوماتكِ بأمهات العظماء الذين سطّرهم التاريخ ماذا كنّ قد درسن؟ أم الشافعي وأم بن حيان والرازي والخوارزمي وإديسون؟”.
واختتم الطالب رده برسالة شكر بليغة إلى والدته، معبراً عن امتنانه بما قدمت له من تعب واجتهاد، حتى أصبح ما هو عليه اليوم، بحسب ما وصف نفسه
ولاقى فيديو “الأيسر حمد” صدىً واسعاً على مواقع التواصل الاجتماعي، حيث اعتبر كثير من المعلقين أن رده يمثل إعادة اعتبار للأمهات غير المتعلمات، مؤكدين أن التربية القويمة ليست حكراً على التعليم الأكاديمي، بل على الأخلاق والمبادئ التي تغرسها الأسرة في الأبناء.
كما شدّد آخرون على أن ما قدّمته والدته من دعم وتوجيه انعكس بوضوح على شخصيته المتزنة والمثقفة، وعبّروا عن احترامهم العميق لها، واصفينها بالأم العظيمة التي ربّت “رجلاً لا طفلاً”.
في المقابل، أبدى بعض المتابعين قلقهم من الزجّ بالطفل في مشهد إعلامي ملتبس، واعتبروا أن الردّ العلني -رغم فصاحته- يشير إلى امتهان لطفولته وإقحامه في معركة كان الأجدى أن تبقى في سياق الكبار.