سعر تويوتا سنشري الـ SUV بالسعودية
تاريخ النشر: 16th, April 2025 GMT
كشفت شركة تويوتا عن طرازها الجديد تويوتا سنشري، وتنتمي سنشري، لفئة السيارات الـ suv الرياضية متعددة الاستخدامات، وتظهر بتصميم عصري وجذاب.
وتستعد تويوتا لطرح سنشري الجديدة في الأسواق العالمية مع تسجيل اسم السيارة في الولايات المتحدة تمهيداً لتدشينها هناك، وتنافس سيارة تويوتا سنشري الـ SUV العديد من الاصدارات من ضمنها، رولزرويس كولينان.
تستمد سيارة تويوتا سنشري الـ SUV قوتها من محرك 6 سلندر سعة 3500 سي سي، وتنتج قوة 405 حصان، وتعمل بنام الدفع الكلى للعجلات، وتنقل قوة السيارة من المحرك إلي العجلات من خلال علبة تروس أوتوماتيك .
تمتلك سيارة تويوتا سنشري الـ SUV العديد من المميزات من ضمنها، مصابيح أفقية منقسمة في المقدمة والخلفية، وهي أقصر بقليل من نسخة سنشري السيدان ، وبها 4 مقاعد فقط لتوفير أكبر مساحة ممكنة لتحريك الأقدام والاسترخاء.
ويمكن الدخول والخروج من الصف الخلفي لـ سيارة تويوتا سنشري الـ SUV بسهولة بفضل إضافة عتبات جانبية يتم تفعيلها وسحبها إلكترونياً، وبها أبواب خلفية يمكن فتحها بزاوية 75 درجة، وبها أبواب خلفية منزلقة كهربائية .
ويوجد بـ سيارة تويوتا سنشري الـ SUV شعار خاص بها مختلف عن شعار تويوتا المعتاد في سياراتها وهو شعار طائر العنقاء، والذي نراه في المقدمة والخلفية، وبها عجلات فريدة وملفتة للنظر.
- سعر تويوتا سنشري الـ SUVتتوافر سيارة تويوتا سنشري الـ SUV فى سوق السيارات السعودي بسعر 637 ألف ريال سعودي .
- تاريخ شركة تويوتاشركة تويوتا للسيارات هي شركة يابانية متعددة الجنسيات لصناعة السيارات يقع مقرها الرئيسي في تويوتا آيتشي اليابان، بالاضافة إلي ان تويوتا هي أول شركة مصنعة للسيارات في العالم .
وتعتبر تويوتا أكبر شركة مدرجة في اليابان من حيث القيمة السوقية والربح، وتعتبر تويوتا هي الرائدة عالميًا في مجال مبيعات السيارات الكهربائية الهجينة، وهي واحدة من أكبر الشركات التي تشجع اعتماد السيارات الهجينة في جميع أنحاء العالم .
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: تويوتا سنشري سنشري شركة تويوتا السيارات الـ SUV الرياضية المزيد
إقرأ أيضاً:
وزير الأوقاف: شعار الرُّشد قيمة أخلاقية وفِكرية كبرى للإبحار في عالم الذكاء الاصطناعي
قال الدكتور أسامة الأزهري، وزير الأوقاف، إن الرشد هو الغاية من الدين وشرائعه وأحكامه، وهو شعار الدين وعلامته.
جاء ذلك خلال كلمته في الجلسة الافتتاحية للمؤتمر العالمي العاشر لدار الإفتاء المصرية المنعقد تحت عنوان: "صناعة المفتي الرشيد في عصر الذكاء الاصطناعي"، والذي يقام بالقاهرة تحت رعاية كريمة من الرئيس عبد الفتاح السيسي – رئيس الجمهورية.
وأضاف وزير الأوقاف أن كلمة "الرشد"، التي ينطلق منها أيضًا عنوان مؤتمر الإفتاء هذا العام، يُقصد بها القيمة المركزية الشرعية الكبرى التي ننطلق بها إلى عالم الذكاء الاصطناعي، والتي يمكنها وحدها أن تروِّض جموح هذا العالم الصاخب الهادر المزلزل لكثير من القيم والأخلاقيات، مشيرًا إلى أن تقنيات وآليات الذكاء الاصطناعي ليست مجرد محرك بحثي فائق السرعة، يجمع المعلومات من كل المصادر الإلكترونية المتاحة، ولا يقتصر على تطبيقاته السطحية مثل (شات جي بي تي) أو (ديب سيك) أو غيرها، بل هو صناعة ثقيلة ينفق فيها العالم من حولنا مليارات تدخل في مجالات الطب، والصناعة والتعليم والاتصالات والبرمجة، وجمع وتحليل البيانات والأمن السيبراني ويطور تطبيقات معقدة في مجالات عدة.
وأكد الدكتور أسامة الأزهري أن المواهب والعقول تتبارى يومًا بعد يوم في تقديم رؤيتها وحكمتها للمخازن البحثية الإلكترونية، لتغترف منها محركات بحث الذكاء الاصطناعي، مشيرًا إلى أنه من خلال ذلك يولد المفتي الرشيد، والفيلسوف الرشيد، والمفكر الرشيد، والخطيب والواعظ المفوه الرشيد في عالم الذكاء الاصطناعي.
واختتم وزير الأوقاف كلمته بالإشارة إلى نقطتين مهمتين، الأولى القضية الفلسطينية، مؤكدًا أنها ستظل قضيتنا الكبرى، وقال نصًّا: "سنظل هنا في مصر داعمين لأشقائنا في فلسطين، رافضين رفضًا قاطعًا لتهجيرهم من أرضهم، ورافضين رفضًا قاطعًا لكل محاولات تصفية القضية الفلسطينية، وفي رفض كل صور الظلم المهول والقهر المرير لهم"، مؤكدًا ثوابت الدولة المصرية في دفع الظلم والعدوان عن أشقائنا في فلسطين عمومًا وغزة على وجه الخصوص.
وأشار وزير الأوقاف إلى أن النقطة المهمة الثانية وهي أن وزارة الأوقاف ودار الإفتاء المصرية ونقابة السادة الأشراف ومشيخة الطرق الصوفية كانت -ولا تزال وستظل- صفًّا واحدًا خلف الأزهر الشريف وفضيلة الإمام الأكبر الأستاذ الدكتور أحمد الطيب، على قلب رجل واحد، في تقديم كل الخير والعلم والنفع والنور لوطننا العظيم، وللعالم العربي والإسلامي، وللبشرية كلها، مع رصد كل صور الخطر والهموم والتحديات التي تحيط بنا وبشعوبنا وأوطاننا، والانطلاق للتصدي لها بكل تجرد وصدق وإخلاص، محملين بأخلاق الشرع الشريف وأنوار هدايته للعالمين.