بوابة الوفد:
2025-06-08@06:06:21 GMT

طرح لادا Aura الجديدة في هذا الموعد

تاريخ النشر: 25th, August 2023 GMT

أعلنت شركة صناعة السيارات الروسية أوتوفاز، عن الموعد المقرر للبدء في إنتاج سيارتها الجديدة Aura، وأكدت شركة صناعة السيارات الروسية أوتوفاز، أن إنتاج أحدث سيارات علامة لادا من طراز Aura من المقرر أن يكون خلال شهر أغسطس 2024 القادم.

 

وفقاً لبيان صحفي صادر عن أشركة صناعة السيارات الروسية أوتوفاز، فإن هذا المشروع سيكون ناجحا في حال وجود الطلب الثابت المؤكد على السيارة الجديدة لادا Aura .

 

انطلاق عملية إنتاج سيارة لادا Iskra

 

أفاد البيان أن عام 2024 القادم من المنتظر أن يشهد أيضا انطلاق عملية إنتاج سيارة لادا Iskra، بينما من المقرر أن يشهد عام 2025 البدء في إنتاج سيارة كروس فاخرة جديدة بفئة B+، تم تصميمها على منصة "لادا فيستا".

 

كانت شركة صناعة السيارات الروسية أوتوفاز، قد سبق لها أن كشفت في معرض "سوتشي" للسيارات عن سيارة طويلة جديدة تم تصنيعها على أساس موديل Vesta، وهي Lada Aura، لكن "أوتوفاز" أكدت أن إنتاج السيارة الجديدة يمكن أن يبدأ بشرط تقديم دعم كاف من جانب الحكومة الروسية.

 

 

لادا الروسية تخطط لاستئناف إنتاج سياراتها بمصر

 

تعد علامة لادا الروسية التابعة لشركة صناعة السيارات الروسية أوتوفاز، واحدة من أشهر العلامات التي حققت نجاحات كبيرة في السوق المصرية على مدى سنوات طويلة.

 

ويتم تجميع سيارات لادا الروسية بمصر داخل مصنع الأمل للسيارات، الوكيل المحلي للعلامة التجارية.

 

 وخلال الفترة الأخيرة توقف إنتاج سيارات لادا الروسية بمصر في مصنع الأمل للسيارات نتيجة للحرب الروسية الأوكرانية، فضلاً عن بعض الأمور المتعلقة بملف الاستيراد، قبل أن يعلن مكسيم سوكولوف، رئيس شركة لادا الروسية، عن اعتزام شركة أفتوفاز الروسية، استئناف إنتاج سيارات لادا بمصنع الأمل في مصر.

 

 وصرح رئيس شركة لادا الروسية، على هامش منتدى "روسيا - أفريقيا": "مهمتنا الرئيسية الآن هي استئناف وزيادة تطوير هذا المشروع المشترك، ونتوقع أيضًا أن تصبح مصر - ممثلة في شركة الأمل الموزع والمنتج للسيارات الروسية - أن تكون مركزًا للنقل والخدمات اللوجستية لقارة أفريقيا بأكملها".

 

وتعد السيارة جرانتا التي يتم تجميعها داخل مصنع الأمل للسيارات هي أشهر سيارات لادا الروسية في مصر، وتنتمي لفئة السيارات السيدان، وتعتمد على سواعد بمحرك رباعي الإسطوانات، سعة 1600 سي سي، ينتج قوة 98 “حصان”، وعزم أقصى للدوران 145 نيوتن/ متر.

 

 ووفقًا للبيانات المعلنة عن لادا، فإن جرانتا تتسارع من وضع الثبات حتى 100 كم/ ساعة، في غضون 11.4 ثانية، ويبلغ متوسط الاستهلاك من الوقود نحو 6.8 لتر، عند قطع مسافات تصل إلى 100 كم.

 

 وتتوافر السيارة لادا جرانتا بـ3 فئات من التجهيزات، الأولى مزودة بناقل حركة مانيوال، والثانية والثالثة كلاهما مزود بناقل حركة أوتوماتيك.

 

 تقدم السيارة لادا جرانتا الفئة الأولى «M/T» ببعض المواصفات ووسائل الأمن والسلامة، من بينها «وسائد هوائية – فرامل مانعة للانغلاق ABS توزيع إلكتروني للفرامل  EBD- أنظمة مساعد للفرامل BAS».

 

 دعمت السيارة بمجموعة من التجهيزات والكماليات ومنها «مصابيح ضباب أمامية – زجاج أمامي كهربائي مع خاصية التحكم في فتح وغلق النوافذ عبر الريموت – نظام عزل كامل للضوضاء – جنوط 14 بوصة، وغيرها».

 

 وتقدم السيارة «جرانتا»  فئة «A/T» بنفس المواصفات والتجهيزات الموجودة بالفئة السابقة، إضافة إلى بعض الكماليات الأخرى من بينها؛ «مصابيح ضباب أمامية مع إضاءة LED – طي المرايات الجانبية كهربائيًا، وغيرها».

 

 تقدم السيارة «جرانتا» عبر مجموعة من الألوان المتعددة داخل السوق المحلية؛ من أبرزها «الأحمر، والأزرق، والأبيض، والأسود، وغيرها».

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: لادا أوتوفاز جرانتا لادا الروسیة سیارات لادا سیارة لادا

إقرأ أيضاً:

تحذيرات أممية من انهيار آخر مشفيين بغزة

غزة- "الخطر يقترب ونحن على بعد خطوة واحدة من الانهيار"، يقول مدير عام مجمع ناصر الطبي الدكتور عاطف الحوت، وهو أكبر مرفق صحي حكومي وآخرها في مدينة خان يونس جنوب قطاع غزة.

ويقدر الحوت في حديثه مع الجزيرة نت أن المجمع، الذي يضم 3 مستشفيات تخصصية، قد ينهار كليا في غضون 3 أيام، جراء نفاد الوقود، والأرصدة الصفرية لأغلبية الأدوية الأساسية والمستهلكات الطبية، فضلا عن التهديدات المباشرة بفعل أوامر الإخلاء الإسرائيلية التي شملت نطاقات واسعة من المدينة.

وفي بيان رسمي لها، قالت وزارة الصحة إن "التهديدات المباشرة للمناطق السكنية المحيطة بالمستشفيات هي إجراءات واضحة يقوم بها الاحتلال ضمن خطته الممنهجة ضد المنظومة الصحية".

خروج عن الخدمة

ومجمع ناصر هو الوحيد في مدينة خان يونس، الذي يقدم خدماته لنحو 700 ألف مواطن من سكان المدينة والنازحين فيها، بعد خروج مستشفى غزة الأوروبي عن الخدمة.

كما تسببت أوامر الإخلاء الإسرائيلية بخروج مستشفى الأمل التابع لجمعية الهلال الأحمر الفلسطيني عن الخدمة عمليا، وبحسب وزارة الصحة "لم يعد ممكنا الوصول إليه نتيجة تصنيف الاحتلال لمحيطه بأنها منطقة قتال خطيرة وإخلائها قسرا من السكان".

ورغم أن الاحتلال استثنى مجمع ناصر الطبي، ومستشفى الأمل، من أوامر الإخلاء، فإنه أجبر -حسب الطبيب الحوت- سكان حي الأمل، حيث يقع مستشفى الأمل، غرب مدينة خان يونس على النزوح، وبالتالي تعذر الوصول للمستشفى بسبب تصنيف الاحتلال للحي "منطقة قتال خطيرة".

إعلان

ونتيجة ذلك، زادت الضغوط على مجمع ناصر لعدم قدرته على تحويل حالات من الجرحى والمرضى لمستشفى الأمل، وبات منذ أيام يعمل فوق طاقته الاستيعابية، وتتراوح نسبة الإشغال في المجمع حاليا ما بين 170 إلى 180%، حسب الحوت.

نحو 700 ألف مواطن في جنوب قطاع غزة سيكونون بدون خدمة طبية في حال انهار مجمع ناصر الطبي (الجزيرة)

 

ويقع مجمع ناصر في المربع رقم 107 وفق تصنيف الاحتلال، وهو ضمن مناطق محدودة للغاية في المدينة، لم تشملها أوامر الإخلاء الإسرائيلية الواسعة، التي طالت -حسب تقديرات محلية- نحو 95% من مدينة خان يونس وهي الأكبر من حيث المساحة على مستوى القطاع. 

ويقول الحوت إن "عدم وجود المجمع ضمن مناطق الإخلاء لا يعني أننا في أمان"، حيث إنه محاط بمناطق ومربعات سكنية أخلاها الاحتلال قسرا، وبالتالي فإن "الخطر يقترب"، ومعه سيتعذر وصول الطواقم الطبية والجرحى والمرضى، ويشل حركة سيارات الإسعاف.

وأطلع الحوت، اليوم السبت، وفدا من منظمة الصحة العالمية على الواقع المتردي داخل مستشفيات المجمع وأقسامها، وإثر ذلك حذَّرت المنظمة الدولية في بيان لها من انهيار النظام الصحي، وأن آخر مستشفيين يعملان في جنوب القطاع يواجهان خطر التوقف عن العمل.

وقالت المنظمة إن "مستشفيي ناصر والأمل يعملان فوق طاقتهما الاستيعابية وسط نقص حاد في الأدوية الأساسية والإمدادات الطبية وقد يخرجان عن العمل في أي لحظة".

ويقول الحوت إن وفد منظمة الصحة العالمية صدم مما شاهده في المجمع، واستمراره بالعمل بالحد الأدنى وفي ظل ضغوط هائلة، "فمثلا لدينا في قسم العناية المركزة 41 جريحا ومريضا، فيما لا نملك سوى 12 سريرا".

ويضيف شارحا آلية عملهم تحت هذه الظروف الضاغطة "كمية الوقود المتوفرة حاليا لا تكفي سوى ليومين فقط، ونعمل وفق خطة ترشيد قاسية، تأتي على حساب المرضى، وحاليا نعمل خلال الفترة الصباحية بكامل طاقتنا، أما الفترة المسائية فتقتصر على إنقاذ الحياة، ولا نستطيع تشغيل كل غرف العمليات، ونضطر لإطفاء الكهرباء عن بعض الأقسام والمباني".

ويمنع الاحتلال المؤسسات الدولية والأممية من الوصول إلى أماكن تخزين الوقود المخصص للمستشفيات، بحجة أنها تقع في مناطق حمراء، وتؤكد وزارة الصحة أن "إعاقة وصول إمدادات الوقود للمستشفيات يهدد بتوقفها عن العمل والتي تعتمد على المولدات الكهربائية لتزويد الأقسام الحيوية بالطاقة".

الدكتور عاطف الحوت يقدر بأن مجمع ناصر الطبي سيخرج عن الخدمة في غضون 3 أيام (الجزيرة) مواجهة الموت

وعن ماذا يعني خروج مجمع ناصر عن الخدمة، يجيب مدير المستشفيات الميدانية الدكتور مروان الهمص قائلا إن "كارثة إنسانية فوق حدود التصور ستقع وستفتك بآلاف أرواح الجرحى والمرضى".

ويقول الهمص للجزيرة نت "نجدد التحذير في وزارة الصحة من الوصول إلى اللحظة التي تعني انهيارا كاملا للمنظومة الصحية في جنوب القطاع".

إعلان

وأوضح أن مستشفى الأمل كان يحتوي على جراحات وأشعة مقطعية و100 سرير مبيت، وكان يساند مجمع ناصر الطبي بالعناية المركزة بامتلاكه 8 أسرة عناية ويمكن أن تتسع وتصل إلى 12 سريرا، لكن بفعل أوامر الإخلاء لا تتوفر مسارات آمنة للوصول إلى هذا المستشفى.

واشتد الضغط على مجمع ناصر، وسط مخاوف شديدة من خروجه عن الخدمة، وهو الأكبر الذي تتوفر به خدمة الاستقبال والطوارئ للجرحى، والحالات الخطيرة وفوق المتوسطة التي تحول إليه من المستشفيات الميدانية، وبه خدمة العناية المركزة.

وهو الوحيد الذي يقدم خدمة غسيل الكلى، وخدمة وحدة القلب والإنعاش، وتخصصات طبية نادرة كجراحة المخ والأعصاب، وجراحة الصدر، وجراحة الأطفال والجراحة العامة، حسب الهمص.

ويؤكد الهمص أن "خروج ناصر والأمل عن الخدمة سيجعل 650 ألف مواطن فلسطيني في جنوب قطاع غزة بدون أي خدمة طبية، وسيكون آلاف الجرحى والمرضى خاصة الأمراض الحرجة وغسيل الكلى في مواجهة الموت".

استهداف ممنهج

ويؤكد رئيس الهيئة الدولية للدفاع عن حقوق الشعب الفلسطيني الدكتور صلاح عبد العاطي، ما ذهبت إليه منظمة الصحة العالمية وتحذيرها من انهيار القطاع الصحي، ويقول للجزيرة نت، إن ذلك نتيجة "الاستهداف الإسرائيلي المنظم وإخراج 36 مستشفى عن الخدمة حتى اللحظة".

ويضيف عبد العاطي أن القطاع الصحي بمرافقه وكوادره كان في بؤرة الاستهداف الإسرائيلي المنظم منذ اندلاع حرب الإبادة الإسرائيلية عقب 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023، وأدت لاستشهاد 1460 من أطباء وممرضين ومسعفين وعاملين في القطاع الصحي، واعتقال قرابة 600 من الأطقم الطبية، مما تسبب في نقص الكوادر الطبية وإرهاقها.

وما يتعرض له مجمع ناصر ومستشفى الأمل -حسب عبد العاطي- لا يخرج عن هذا الاستهداف الممنهج والمنظم، حيث يقطع الاحتلال عليهما الطريق لمواصلة عملهما في إسعاف الجرحى وخدمة المرضى، بالاستهداف المباشر والحصار وأوامر الإخلاء ومنع الأدوية والوقود.

المستشفيات الميدانية تحول الجرحى بحالات خطرة لمجمع ناصر وتتعامل فقط مع الحالات البسيطة (الجزيرة)

 

ويؤكد عبد العاطي أن هذا الاستهداف للمستشفيات يتعارض مع قواعد القانون الدولي والقانون الدولي الإنساني، وإذا ما انهار القطاع الصحي كليا في قطاع غزة فإنه بمثابة حكم بالإعدام على نحو 14 ألفا من الجرحى والمرضى، ومن هم بحاجة لرعاية سريرية، إضافة إلى نحو 350 ألفا من أصحاب الأمراض المزمنة.

إعلان

ويضع الناشط الحقوقي ما يتعرض له القطاع الصحي من استهداف في سياق "جرائم الحرب والإبادة" التي ترتكبها قوات الاحتلال، وهو انتهاك جسيم لأحكام اتفاقيات لاهاي وجنيف، التي وفرت حماية خاصة للأطقم الطبية والجرحى والمرضى والمرافق الصحية.

مقالات مشابهة

  • تحذيرات أممية من انهيار آخر مشفيين بغزة
  • "عائلة شمس"... سيمون تُحيي شمس الأمل من قلب الزلزال
  • خدمات شرطية.. تعرف على الإقامة العادية ومدتها فى مصر
  • زيادة رغم التحديات.. واسط تحصي إنتاج الحنطة لموسم 2025 وتعلن الاكتفاء الذاتي
  • ضبط مصنع غير مرخص لإنتاج المستلزمات الطبية في المنوفية
  • تحمّل الألم مع قوّة الأمل
  • أخبار السيارات| أسعار كيا سونيت 2025 في السوق السعودي .. لوتس تكشف النقاب عن Emira Turbo SE الجديدة
  • شركة يابانية توقف أعمال بناء مصنع بطاريات السيارات الكهربائية في أمريكا
  • الخارجية الروسية: العودة لاتفاقية ستارت الجديدة للحد من الأسلحة مع واشنطن أصبحت أقل واقعية
  • الخارجية الروسية : العودة لاتفاقية ستارت الجديدة للحد من الأسلحة مع واشنطن أصبحت أقل واقعية