محافظ أسوان يؤدي صلاة الجمعة بمسجد النصر
تاريخ النشر: 18th, April 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أدى اللواء دكتور إسماعيل كمال محافظ أسوان صلاة الجمعة بمسجد النصر، بحضور اللواء مصطفى السيد محافظ أسوان الأسبق، واللواء محمد أبو الليل مساعد وزير الداخلية مدير الأمن، والدكتور لؤى سعد الدين القائم بأعمال رئيس جامعة أسوان، واللواء ماهر هاشم السكرتير العام المساعد، فضلاً عن القيادات العسكرية والأمنية والدينية والتنفيذية.
فيما ألقى خطبة الجمعة الشيخ الدكتور محمود مصطفى مدير إدارة أوقاف أسوان ، والتى جاءت بعنوان "إذا إستنار العقل بالعلم أنار الدنيا".
المحافظ يستمع لمطالب وإحتياجات المواطنين ويكلف المسئولين بتلبيتها ووضع الحلول الفورية والعاجلة لهاوعقب إستماعه لبعض مطالب وإحتياجات عدد من المواطنين ، أكد الدكتور إسماعيل كمال على أن تلبية المطالب الجماهيرية تقع فى مقدمة أولويات العمل التنفيذى حيث نستمتع ونتفاعل بشكل مباشر مع كافة المطالب سواء من خلال اللقاء الأسبوعى بالمواطنين أو فى الجولات الميدانية أو وسائل التواصل الإجتماعى ، ويتم على الفور تكليف المسئولين بالجهات التنفيذية المختصة للتعامل معها وتلبيتها ووضع الحلول الفورية والعاجلة لها.
وأشار محافظ أسوان بأن ذلك يساهم فى تخفيف المعاناة عن كاهل المواطن الأسوانى، وخاصة من الأسر الأكثر إحتياجاً والأولى بالرعاية ، وإشعارهم بمدى إهتمام الدولة بهم.
1000229953 1000229954 1000229957 1000229950 1000229951المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: صلاة الجمعة مسجد النصر محافظ أسوان مطالب واحتياجات المواطنين أخبار محافظة أسوان محافظ أسوان
إقرأ أيضاً:
50 ألف مصلّ أدوا صلاة الجمعة في الأقصى
القدس - صفا
أدى عشرات آلاف الفلسطينيين، صلاة الجمعة، في المسجد الأقصى المبارك، وسط عراقيل وتشديدات فرضتها قوات الاحتلال الاسرائيلي على المصلين الوافدين إلى المسجد.
وقالت دائرة الأوقاف الإسلامية بالقدس المحتلة، إن 50 ألف مصل أدوا صلاة الجمعة، في المسجد الأقصى، والغائب على أرواح شهداء قطاع غزة والضفة الغربية.
وانتشرت قوات الاحتلال بكثافة في شوارع مدينة القدس ومحيط البلدة القديمة والأقصى، وأوقفت العشرات من المصلين الوافدين إلى المسجد وفحصت هوياتهم.
ونصبت القوات العشرات من السواتر الحديدية في محيط البلدة القديمة والأقصى لعرقلة وصول المصلين إلى المسجد، ومنعت عددًا من الشبان من الوصول إليه.
الظهور الأول لـ هدير عبد الرازق وطليقها أوتاكا أمام المحكمة