الحمى النزفية تحصد ضحيتها الثانية في كركوك.. شاب ينتسب للصحة
تاريخ النشر: 19th, April 2025 GMT
الحمى النزفية تحصد ضحيتها الثانية في كركوك.. شاب ينتسب للصحة.
المصدر: شفق نيوز
كلمات دلالية: العراق هاكان فيدان تركيا محمد شياع السوداني انتخابات مجالس المحافظات بغداد ديالى نينوى ذي قار ميسان اقليم كوردستان السليمانية اربيل نيجيرفان بارزاني إقليم كوردستان العراق بغداد اربيل تركيا اسعار الدولار روسيا ايران يفغيني بريغوجين اوكرانيا امريكا كرة اليد كرة القدم المنتخب الاولمبي العراقي المنتخب العراقي بطولة الجمهورية الكورد الفيليون الكورد الفيليون خانقين البطاقة الوطنية مطالبات العراق بغداد ذي قار ديالى حادث سير الكورد الفيليون مجلة فيلي عاشوراء شهر تموز مندلي
إقرأ أيضاً:
مستشار الرئيس للصحة يكشف عن مشروع ضخم في الطب الرياضي
قال الدكتور محمد عوض تاج الدين، مستشار رئيس الجمهورية لشؤون الصحة والوقاية، إن مشروع الجينوم الرياضي جزء من المشروع القومي لدراسة الجينوم المصري، والذي يحظى برعاية ودعم مباشر من رئيس الجمهورية، موضحًا، أن هذا المشروع يُعد من المشروعات العملاقة التي تسعى لفهم التكوين الجيني للمصريين، من أجل توظيفه في مجالات حيوية مثل الصحة والرياضة والدواء.
وأكد "تاج الدين"، في مداخلة هاتفية، ببرنامج "هذا الصباح"، من تقديم الإعلاميين باسم طبانة وسارة سراج عبر قناة "إكسترا نيوز"، أن لكل شعب أو جنسية صفات جينية مميزة، وهو ما يجعل دراسة الجينوم أمرًا ضروريًا لتخصيص العلاج والتشخيص والرعاية الصحية بما يتناسب مع الخصائص الوراثية للمجتمع المصري.
وتابع، أنّ مشروع الجينوم الرياضي أحد أفرع المشروع القومي الأكبر لدراسة الجينوم المصري، ويهدف إلى فهم العوامل الوراثية المرتبطة بالقدرات البدنية والاستعدادات الرياضية، ما يفتح الباب أمام تطور ضخم في مجال الطب الرياضي واكتشاف المواهب الرياضية المبكرة.
وذكر، أن نتائج المشروع واعدة للغاية، ولها تطبيقات واسعة في مجالات عديدة مثل، الطب الشخصي والعلاجات الموجهة، والتحاليل الطبية الدقيقة، وتطوير صناعة الدواء، بالإضافة إلى الوقاية المبكرة من الأمراض، وتقليل معدلات الخطأ في التشخيص والعلاج.
وذكر، أن تطبيقات الجينوم لا تقتصر على الرياضة فقط، بل تمتد إلى مجالات طبية بالغة الأهمية مثل تشخيص الأورام، والوقاية منها، والكشف المبكر عن الأمراض المزمنة، كما أنه يتيح القدرة على التنبؤ بالأمراض الأكثر شيوعاً في مناطق معينة أو لدى فئات سكانية محددة، مما يمكن الدولة من التخطيط المستقبلي للخدمات الصحية، وتقديم الرعاية المبكرة، وتطوير وسائل العلاج المناسبة.