مفاجأة موسم الرياض.. تركي آل شيخ يكشف عن توقيعه اتفاقية مهمة
تاريخ النشر: 20th, April 2025 GMT
كشف المستشار تركي آل الشيخ، رئيس الهيئة العامة للترفيه بالسعودية، توقيعه اتفاقية تاريخية تتعلق بموسم الرياض القادم، دون أن يكشف أي تفاصيل حول تلك الاتفاقية.
وقال تركي آل الشيخ خلال مقطع فيديو عبر حسابه بمقع التواصل لاجتماعي «فيسبوك»: «أنا والدكتور راكان وأبو سعيد، الآن في الذهاب لتوقيع اتفاقية جدًا مهمة ومفاجأة، سنعلن عنها خلال شهر.
وفي وقت سابق، أعلن المستشار تركي آل الشيخ رئيس الهيئة العامة للترفيه بالمملكة العربية السعودية، نبأ وفاة شقيق جده حسن بن عبد الرحمن بن محمد بن عبد اللطيف، بعد معاناة مع المرض.
وكتب تركي آل الشيخ، عبر حسابه الرسمي بموقع التواصل الاجتماعي «فيسبوك»:«انتقل إلى رحمة الله العم حسن بن عبد الرحمن بن محمد بن عبد اللطيف بن عبد الرحمن بن حسن بن الشيخ محمد بن عبد الوهاب شقيق جدي عبد اللطيف رحمة الله عليهم جميعا، بعد معاناة طويلة مع المرض».
وتابع: «اللهم اغفر له وارحمه واسكنه فسيح جناتك مع الصديقين والشهداء والصالحين، انا لله وانا اليه راجعون وعزائي لأبناء وبنات العم وعظم الله أجركم».
وعلى صعيد آخر ينتظر المستشار تركي آل الشيخ رئيس هيئة الترفيه بالمملكة العربية السعودية، طرح فيلم «The Seven Dogs» بطولة الثنائي كريم عبد العزيز وأحمد عز، خلال الفترة المقبلة.
صناع وأبطال فيلم «the seven dogs»فيلم «The Seven Dogs»، من بطولة الثنائي أحمد عز وكريم عبد العزيز إلى جانب كوكبة من نجوم الفن، والعمل من سيناريو وحوار محمد الدباح، وإخراج المخرجين العالميين Adel وBelal.
ويعد فيلم «the seven dogs» أول فيلم يتم تصويره في استوديوهات الحصن Big Time، وسيكون أكبر إنتاج عربي حتى الآن بميزانية تتجاوز الـ 40 مليون دولار.
اقرأ أيضاًلأول مرة.. تنظيم فاعليات مسرح الجنوب في المناطق الريفية بقنا
جورجينا رودريجيز تزور مسجد الشيخ زايد في أبوظبي
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: تركي آل الشيخ المستشار تركي آل الشيخ تصريحات تركي آل الشيخ أحدث ظهور لـ تركي آل الشيخ ترکی آل الشیخ بن عبد
إقرأ أيضاً:
الأوقاف تحيي ذكرى وفاة الإمام الشيخ محمد متولي الشعراوي
تحيي الصفحة الرسمية لوزارة الأوقاف اليوم ذكرى وفاة الإمام الكبير فضيلة الشيخ محمد متولي الشعراوي – رحمه الله – الذي رحل عن عالمنا في ١٧ من يونيو ١٩٩٨م، عن عمر ناهز ٨٧ عامًا، بعد رحلة عامرة بالعطاء العلمي والدعوي تركت أثرًا خالدًا في مصر والعالم الإسلامي.
مولد الإمام الشعراوي وحياته
وُلد الإمام الشعراوي في ١٥ من أبريل ١٩١١م بقرية دقادوس التابعة لمركز ميت غمر بمحافظة الدقهلية، ونشأ في أسرة محبة للعلم والقرآن، فأتمَّ حفظ كتاب الله وهو في الحادية عشرة من عمره، وواصل تعليمه بالأزهر الشريف حتى تخرّج في كلية اللغة العربية عام ١٩٤١م.
عمل الشيخ الشعراوي مدرسًا ثم انتقل للتدريس بجامعة أم القرى في المملكة العربية السعودية، كما أوفد ضمن بعثة الأزهر إلى الجزائر دعمًا لحركة التعليم هناك، وقد اشتهر اسمه مفسرًا متميزًا في إذاعة القرآن الكريم، وسُجّلت خواطره حول كتاب الله بأسلوب مبسّط وصل إلى قلوب الملايين.
في ٩ نوفمبر ١٩٧٦م، تولّى الإمام الشعراوي وزارة الأوقاف وشؤون الأزهر، فجمع بين العمل التنفيذي والدعوي، وحرص على ربط الناس بكتاب الله عزّ وجلّ، مؤكدًا أن أجره عند الله لا عند العباد، وتجسّدت رؤيته الإصلاحية في دعوته الدائمة إلى الاعتدال والرحمة والاعتماد على القرآن والسنة في تهذيب السلوك الإنساني.
خواطر الشعراوي
أطلق الإمام الشعراوي برنامجه التلفزيوني الشهير «خواطر الشعراوي» في أواخر السبعينيات، ليصبح أول تفسير متلفز يُقدَّم بلغة بسيطة تُخاطب العامة والنخبة على السواء، كما ألّف عشرات الكتب في التفسير والعقيدة واللغة، ونال وسام الجمهورية من الطبقة الأولى عام ١٩٨٨م، وتم تكريمه بجائزة دبي الدولية للقرآن الكريم «شخصية العام» عام ١٩٩٧م.
وفاة الشعراوي
رحل الإمام الشعراوي إلى جوار ربه في ١٧ من يونيو ١٩٩٨م عن عمر ناهز ٨٧ عامًا، وقد رحل وبقي علمه صدقةً جاريةً؛ إذ ما تزال خواطره تُبثّ عبر القنوات والإذاعات، ويُقبل عليها الملايين في مشارق الأرض ومغاربها.
واختتمت وزارة الأوقاف منشورها قائلة: تحيي الوزارة ذكراه العطرة، وتدعو الجميع إلى الاقتداء بمنهجه المستنير والتزامه بخدمة كتاب الله، سائلين المولى عز وجل أن يتغمده برحمته الواسعة، وأن يجزيه عن الإسلام والمسلمين خير الجزاء، والوزارة - إذ تحيي ذكراه - تدعو الجميع إلى الاقتداء به وبقيمه والتزامه في نشر وتعليم وفهم القرآن الكريم وفق المنهج العلمي المنضبط الرصين منهج الأزهر الشريف.