سمير عمر: "الإعلام المصري بحاجة إلى السرعة والدقة"
تاريخ النشر: 23rd, April 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال الكاتب الصحفي سمير عمر، رئيس قطاع الأخبار بالشركة المتحدة للخدمات الإعلامية، إن الإعلام المصري يحتاج إلى المزيد من القوة والسرعة والدقة ليواكب التطورات الحديثة.
وأضاف خلال حوار مع الإعلامية لميس الحديدي في برنامج "كلمة أخيرة" عبر قناة ON، أن الهدف هو جعل القنوات الإخبارية المصرية المرجع الأول لكل ما يحدث في مصر، داعيًا إلى أن يكون الإعلام مصدرًا حقيقيًا للمعلومة بدلًا من الاعتماد على وسائل إعلام قد تفتقر إلى الحياد.
وتابع عمر أن غياب المعلومة من المصدر الصحيح هو السبب الرئيسي في وجود أزمة في نقل الصورة الصحيحة، مؤكدًا على ضرورة توفر إعلام يستند إلى الحقيقة ويساهم في زيادة الوعي لدى المواطنين. وأشار إلى أن وسائل الإعلام يجب أن تتحمل مسؤوليتها تجاه المجتمع من خلال تقديم محتوى دقيق وسريع.
وأوضح رئيس قطاع الأخبار بالشركة المتحدة أن الإعلام المصري بحاجة إلى أن يكون أسرع وأكثر قدرة على مواجهة التحديات، ويجب أن يتم التركيز على تقديم معلومات موثوقة للمتابعين. وأكد أن هذا هو السبيل لتعزيز الثقة في وسائل الإعلام المصرية وجعلها المصدر الأول في نقل الأخبار.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: سمير عمر رئيس قطاع الأخبار الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية الاعلام المصري
إقرأ أيضاً:
السياسي الأعلى: العربدة الصهيونية في المنطقة يجب أن تتوقف
الصواريخ الإيرانية تضرب عشرات الأهداف العسكرية الإسرائيلية ¶اندلاع حريق بوزارة الحرب الصهيونية ودمار كبير في تل أبيب ¶الدفاعات الإيرانية تُسقط طائرتين إسرائيليتين F35 وأسر أحد الطيارين
الثورة /
ردا على العدوان الصهيوني السافر على إيران.. أعلن حرس الثورة الإسلامية في إيران تنفيذ عملية “الوعد الصادق 3” بضرب عشرات الأهداف والمراكز العسكرية والقواعد الجوية للكيان الصهيوني. عبر إطلاق مئات الصواريخ الفرط صوتية على ثلاث دفعات حتى كتابة هذا الخبر، انهالت على حيفا ومختلف المدن والمستعمرات الصهيونية .
وأعلنت وكالة الأنباء الإيرانية “بدء الرد الإيراني الساحق” بإطلاق مئات الصواريخ الباليستية تجاه كيان العدو.
وفي بيان أصدرته العلاقات العامة للحرس الثوري، أعلن أنّه “شنّ ردّه الساحق والدقيق على عشرات الأهداف والمراكز العسكرية والقواعد الجوية للنظام الصهيوني الغاصب في الأراضي المحتلة”.
وأضاف أنّه شنّ العملية “بصفته الذراع الدفاعي والهجومي للأمة الإيرانية، معتمداً على القدرة الإلهية، والتوجيه الحكيم للقائد الأعلى للقوات المسلحة، واستجابةً ودعماً موحداً من الشعب الإيراني”.
وفي أعقاب القصف الصاروخي الإيراني على كيان الاحتلال الإسرائيلي، سقطت الصواريخ مباشرةً في “تل أبيب”، ودوّت صفارات الإنذار بصورة متكررة في كل أنحاء الأراضي الفلسطينية المحتلة.
فيما أكدت وسائل إعلام العدو أن الصواريخ الإيرانية أصابت أهدفاً عسكرية ومدنية وسط الأراضي المحتلة في 11 موقعا حيويا للعدو وسط تحفظ إعلامي كبير. مشيرة إلى انه تم إصابة 14 إسرائيليا على الأقل في هذا الهجوم ..
وعرضت وسائل إعلام العدو مشاهد لسقوط الصواريخ وسط تل أبيب وتصاعد أعمدة دخان كثيفة من بين الأبنية كما أفادت باستهداف الصواريخ الإيرانية مبنى وزارة الحرب الصهيونية مرتين واندلاع حريق كبير وسط معلومات عن استهدافها بشكل مباشر .
إلى ذلك دعا ناطق جيش العدو إلى عدم تصوير مواقع سقوط الصواريخ الإيرانية فيما ذكرت القناة 12 الصهيونية ان إيران اطلقت 150 إلى 200 صاروخ على كيان الاحتلال. على دفعتين ، حيث تم في الدفعة الأولى اطلاق 150 صاروخا .
ونقلت وسائل إعلام إيرانية عن مصادر عسكرية إسقاط طائرتين إسرائيليتين من طراز إف 35 ، واسر احد الطيارين .
وتحدثت وسائل إعلام عن دمار غير مسبوق تعرضت له تل آبيب بفعل الصواريخ الإيرانية والاعتراضية .
وعقب الهجوم على إيران أُغلق مطار اللد شرق يافا المحتلة حتى إشعار آخر.
ونقلت صحيفة واشنطن بوست عن مصادر قولها إن المستشفيات الإسرائيلية وضعت في حالة تأهب قصوى، وتم نقل المرضى إلى أماكن تحت الأرض.
وأعلن جيش العدو تجنيد جنود احتياط من وحدات عدة لمختلف قطاعات القتال في جميع أنحاء كيان العدو .