“ماذا؟ ماذا أفعل…” جينيفر لوبيز تُصاب بالذهول بعد سؤال أحد المؤثرين عن وظيفتها!
تاريخ النشر: 23rd, April 2025 GMT
أثار أحد صنّاع المحتوى ضجة كبيرة بعد فيديو نشره للنجمة جينيفر لوبيز خلال حديثه معها في الشارع وسؤالها عن ملابسها وعملها، وهو ما شكّل صدمة كبيرة لها ولمحبيها، الذين وصفوها بأنها رمز عالمي يصعب عدم معرفته.
وظهرت النجمة العالمية مصدومة في مقطع مصوّر للمؤثر فيروز زادران الذي كان يصوّر فيديو عبر حساباته في مواقع التواصل الاجتماعي عندما عثر على “جي لو” بشكل مفاجئ في الشارع ولفته أسلوبها وملابسها فأوقفها وفاجأها بسؤاله عن ماركات ملابسها وطبيعة عملها، وهو ما تفاعلت معه النجمة العالمية بذكاء إذ أجابته بهدوء “أنا مغنية”.
وظهرت جينيفر في البداية مرتبكةً بعد إطراء المؤثّر على أناقتها وشخصيتها المميزة لتُصدم حين سألها بعفوية عن طبيعة عملها، بحيث بدت عليها الدهشة من عدم معرفته لها… وراحت تنظر إلى صديقتها وتحاول التأكد من سماعها للسؤال بشكل صحيح: “ماذا؟ ماذا أفعل…”. ولكن المؤثر صدم جينيفر مرة ثانية بتكرار سؤاله، فنظرت إلى الكاميرا وهي حائرة ما إذا كانت الواقعة حيلة أم حقيقة… وأجابت بنبرة متواضعة: “أنا مغنّية وفنانة”.
ثم سألها المؤثّر عن اسمها وما الذي يعجبها في مهنتها، فأجابته قائلةً: “جينيفر، وأحب كل شيء فيه”. ووجّهت في نهاية الفيديو نصيحة لأولئك الذين لا يثقون بأنفسهم: “عليكَ أن تعرف مَن أنت، ولا تستمع إلى ما يقوله الآخرون”.
وتداول رواد مواقع التواصل المقطع المصوّر بكثافة، وتباينت ردود الفعل بين مَن أشاد برد فعل جينيفر لوبيز الذكي والمتواضع، ومَن رأى أن المؤثّر كاذب ولجأ الى حيلة أنه لا يعرفها كي يحقق “الترند”، في حين سخر البعض الآخر من جينيفر لوبيز لأملها بأن الجميع يعرفونها.
مجلة لها
إنضم لقناة النيلين على واتسابالمصدر: موقع النيلين
كلمات دلالية: جینیفر لوبیز
إقرأ أيضاً:
ماذا حدث بعد دقائق من قصف قاعدة العديد ؟.. مراسل “أكسيوس” يكشف كواليس إعلان ترامب المفاجئ
#سواليف
كشف مراسل ” #أكسيوس ” الصحفي الإسرائيلي باراك رافيد أن #البيت_الأبيض أبلغ #طهران أنه لن يرد عسكريا على الضربة التي نفذتها ضد #قاعدة_العديد وأن #واشنطن مستعدة لاستئناف المفاوضات النووية.
وكتب رافيد في حسابه على منصة “إكس”: “من كواليس المشهد..تم التوصل إلى #اتفاق وقف_إطلاق_النار بين إيران وإسرائيل بوساطة قطرية وأمريكية وفقا لمصادر مطلعة على التفاصيل”.
وأضاف: “عقب تنفيذ الهجوم، أرسلت طهران رسالة إلى البيت الأبيض عبر قطر مفادها أنها لن تنفذ أي هجمات إضافية، وفقا لمصدر مطلع بشكل مباشر على الأمر، بدورها، ردّت واشنطن برسالة أكدت فيها أنها لن ترد عسكريا على الهجوم الإيراني، وأعربت عن استعدادها لاستئناف المفاوضات مع طهران”.
مقالات ذات صلةوتابع الصحفي الإسرائيلي: “في ما بعد، تواصلت المحادثات بين الولايات المتحدة وإسرائيل من جهة، وقطر وإيران من جهة أخرى، بهدف الاتفاق على شروط وقف إطلاق النار وتوقيت دخوله حيّز التنفيذ”.
وكان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب قد أعلن فجر اليوم الثلاثاء أن إسرائيل وإيران وافقتا بشكل كامل على وقف تام لإطلاق النار.
وأشار ترامب إلى أن إيران ستبدأ تنفيذ وقف إطلاق النار، على أن تتبعها إسرائيل بعد 12 ساعة. وإذا التزم الطرفان بالسلام، فستنتهي الحرب رسميا بعد 24 ساعة، لتختتم بذلك نزاعا استمر 12 يوما، مما بدد المخاوف من حدوث اضطرابات في الإمدادات في المنطقة.
وقالت وكالة “رويترز” إن رئيس الوزراء القطري الشيخ محمد بن عبد الرحمن آل ثاني حصل على موافقة إيران على مقترح وقف إطلاق النار الأمريكي بعد اتصال هاتفي مع ترامب.
من جانبه، أفاد مسؤول إيراني رفيع لشبكة “سي إن إن” بأن إيران لم تتلق أي عرض لوقف إطلاق النار ولا ترى سببا لذلك، إثر إعلان ترامب التوصل إلى اتفاق بين طهران وتل أبيب، موضحا أن إيران ستواصل القتال حتى تحقق سلاما دائما، وأنها ستعتبر تصريحات إسرائيل والولايات المتحدة “خداعا” يهدف إلى تبرير الهجمات على مصالح إيران.
ويأتي هذا الإعلان المفاجئ من قبل ترامب بعد ساعات من إعلان الحرس الثوري الإيراني استهدافه قاعدة العديد في قطر بهجوم صاروخي مدمر وقوي” ضمن عملية “بشائر الفتح”، ردا على هجمات نفذها الجيش الأمريكي فجر الأحد، على 3 مواقع نووية أمريكية. حيث أعلن الرئيس الأمريكي حينها أن “المنشآت النووية الإيرانية الثلاث تم تدميرها بالكامل”.
وعلّق ترامب على الهجوم الإيراني ضد قاعدة العديد، واصفا الرد بـ”الضعيف”، زاعما أن طهران أبلغت الولايات المتحدة مسبقا بالهجوم.
كما أكد عدم وقوع إصابات أو قتلى في صفوف القوات الأمريكية أو القطرية، مضيفا أن “وقت السلام قد حان”.